رودود علي الشعرواي

رودود علي الشعرواي - الأب بولس باسيلي

Watch Alhayat Channel Middle East & North America on your IPhone and IPad - شاهد قناة الحياة الشرق الأوسط وأمريكا الشمالية على الأيفون والأي باد

Watch Alhayat Channel Middle East & North America on your IPhone and IPad - شاهد قناة الحياة الشرق الأوسط وأمريكا الشمالية على الأيفون والأي باد

إعجاز القرآن - الأخ رشيد

هو أحد المواضيع التي تثار يوميا على صفحات الجرائد والمجلات والمواقع العربية والإسلامية وتناقش على شاشات الفضائيات وتعقد لأجلها المؤتمرات، ....

موقع إسلاميات القديم

لزيارة الموقع القديم أضغط هنا.

المزيد من الروابط السريعة

( Posts ) مصائب

424 - هل قتل الرحمن ضيوفه؟

424 - هل قتل الرحمن ضيوفه؟ DR150424

الأخ رشيد -

سؤال جرئ

في الأحداث الأخيرة التي حصلت في مكة وفي البيت "الحرام" مات المئات من المسلمين البسطاء الذين ذهبوا لتأدية فرض فرضه عليهم الإسلام، ويعتبرهم المسلمون ضيوف الرحمن، فإذا كان الموت قضاء من الله، وأسبابه أيضا قضاء من الله، والبيت بيت الله، والضيوف ضيوف الرحمن، فهل هذا يعني أن الرحمن تخلص من بعض ضيوفه؟ لماذا يعتبر المسلمون مصائب "الكفار" عقابا من الله، ومصائبهم ليست عقابا من الله؟ لماذا يشمتون في زلازل وفيضانات أمريكا وآسيا وأوروبا ولا يقبلون أن يشمت فيهم أحد؟ لماذا في الغرب يتحمل الناس مسؤولياتهم في الأحداث الأليمة ويحاسبون عليها، بينما في السعودية (والبلدان الإسلامية عموما) يحملون المسؤولية للقضاء والقدر والمكتوب، بل ويعتبرون الموت برافعة في الحرم إمتيازا ولا يقدم أي شخص للمحاسبة؟

للمزيد أضغط هنا

13544 مشاهدات 1 تعليقات
101 - بداية جديدة

101 - بداية جديدة DR260101

الأب إسطفانوس - الأخ إيليا كيرلس -

ليكن نور

موضوع هذه الحلقة حول عام "جديد وعام مضى" * نتناول كيف يمكن بإعطاء الرب يسوع حق الملكية على حياتنا أن يحول العام الجديد إلى عام للبركة فيحول الحزن إلى فرح واليأس إلى رجاء والضعف إلى قوة. نستطيع أن نفهم بالرغم من أية ظروف تبدو إنها كانت قاسيه أن مشيئة الله دائماً صالحة وهي للخير للذين يحبون الله. * نستعرض في مشاهد متنوعة من كلمة الله عن الفرق بين الحياة مع المسيح وبين الحياة بدونه. أو بمعنى أخر كيف يمكن للمسيح أن يجري تغييراً في حياة البشر وسلوكهم وظروفهم ولاسيما أثناء التجارب المحرقة أو المصائب والكوارث. * إن العلاقة مع المسيح تهب الإنسان أعظم ما يقلقه وهو تأنيب الضمير الذي يصرخ في كيان الإنسان ليذكره بأنه مذنب ويضج مضجعه بأن أبديته غير معروفة وأن الموت يهدده وإنه بلا حماية من غده. هذه جميعها تقود البشر إلى العنف والكراهية. ولكن الرب يسوع يمنح الغفران والأمان والحب والأمل. * ولذلك في هذه الحلقة نركز على دعوة كل بعيد عن النعمة الإلهية بتسليم الحياة إلى المسيح الذي يدعو الجميع بان يقبلوا إليه ويخلصوا.

للمزيد أضغط هنا

10709 مشاهدات 0 تعليقات