قصص قصيرة

قصص قصيرة بقلم عماد حنا

إعجاز القرآن - الأخ رشيد

هو أحد المواضيع التي تثار يوميا على صفحات الجرائد والمجلات والمواقع العربية والإسلامية وتناقش على شاشات الفضائيات وتعقد لأجلها المؤتمرات، ....

في الصميم

حلقات في الصميم بين القمص زكريا بطرس والأخ أحمد

رودود علي الشعرواي

رودود علي الشعرواي - الأب بولس باسيلي

المزيد من الروابط السريعة

( Posts ) فضائح

فضائح شيوخ الفضائيات

فضائح شيوخ الفضائيات DA010277

الشيخ عبد الرزاق الرضواني -

فضائح إسلامية

للمزيد أضغط هنا

15710 مشاهدات 1 تعليقات

مملكة الشيطان والفضائح - جزئين KO030265

عبد الرحمن الشمراني -

كتب إسلامية

الكتاب الممنوع فى السعوديه والدول الاسلاميه..فضائح جنسيه ودعاره وشذوذ وفجور وسكر وعهاره قتل واجرام داخل قصر العائله السعوديه-الكاتب,,عبد الرحمن الشمرانى

للمزيد أضغط هنا

25119 مشاهدات 1 تعليقات
الإحتفال بالمولد النبوي بدعة وفضائح فتاوى بالجملة

الإحتفال بالمولد النبوي بدعة وفضائح فتاوى بالجملة DA010182

عمر أديب - أمال عثمان - الشيخ فرحات سعيد المنجي - دكتور مصطفي غلوش - القاهرة اليوم -

فضائح إسلامية

للمزيد أضغط هنا

16073 مشاهدات 4 تعليقات
117 - الشبهة الثامنة : الإسلام وفضيحة خدش الحياء

117 - الشبهة الثامنة : الإسلام وفضيحة خدش الحياء DR110117

القمص زكريا بطرس - الأخ نور الدين -

حوار الحق

قولهم: "التكرار وهو فن قولى معروف. قد لا يسلم الأسلوب معه من القلق والاضطراب فيكون هدفاً للنقد والطعن" 1ـ فنرد قائلين: إن كان القرأن وحي من عند الله فلا يمكن أن يصاب أسلوبه بالقلق والاضطراب، حتى يكون هدفا للنقد والطعن. فهذا ينطبق فقط على كلام البشر، فهل قصد الشيوخ من حيث لم يدروا أن يعترفوا بأن القرآن فعلا من تأليف محمد، لهذا لم يسلم من القلق والاضطراب؟ القمص زكريا بطرس يفضح في هذه الحلقة الكلام القذر الموجود في القرآن والأحاديث.

للمزيد أضغط هنا

24532 مشاهدات 8 تعليقات
105 - هل القرآن وحي من عند الله؟ - الحلقة السابعة -  مخازي وفضائح الجمع الأول للقرآن

105 - هل القرآن وحي من عند الله؟ - الحلقة السابعة - مخازي وفضائح الجمع الأول للقرآن DR110105

القمص زكريا بطرس - الأخت أماني -

حوار الحق

سنناقش موضوع : أول جمع للقرآن إذ قالوا: في كتاب حقائق الإسلام في مواجهة شبهات المشككين (ص 18) كان القرآن مكتوبًا فى رقاع متفرقًا. وأضافوا: هذه الرقاع وغيرها التى كتب فيها القرآن إملاء من فم النبى، ظلت كما هى لم يطرأ عليها أى تغيير من أى نوع. ونندهش لذلك حيث أن كل مؤلفي هذا الكتاب من حملة الدكتوراه العلمية، لكنهم لا يتبعون أبسط أصول البحث العلمي، وهو التوثيق - فما هو مرجع هذا الكلام الذي ألقوه على عواهنه؟ كيف تحقق لهم أن الرقاع لم يطرأ عليها أي تغببر؟ وهي قد فقدت أصلا ولم تنقل من مكة مع الهجرة.

للمزيد أضغط هنا

17596 مشاهدات 2 تعليقات