Derasa Online

موقع دراسه اون لاين متميز في الدراسات الكتابيه واللاهوتية والمعرفة الروحية.

الإنضمام لصفحتنا على الفيسبوك

الإنضمام لصفحتنا على الفيسبوك

في الصميم

حلقات في الصميم بين القمص زكريا بطرس والأخ أحمد

دروس بالمراسلة

دروس بالمراسلة

الكتاب المقدس المصور والناطق للأطفال

حملا الآن (ملف باور بوينت)

المزيد من الروابط السريعة

( Posts ) ضمير

454 - هل من حقي أن أغير ديني؟

454 - هل من حقي أن أغير ديني؟ DR150454

الأخ رشيد -

سؤال جرئ

يقول الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في المادة 18 "لكل شخص الحق في حرية التفكير والضمير والدين، ويشمل هذا الحق حرية تغيير ديانته أو عقيدته، وحرية الإعراب عنهما بالتعليم والممارسة وإقامة الشعائر ومراعاتها سواء أكان ذلك سراً أم مع الجماعة."

للمزيد أضغط هنا

8738 مشاهدات 0 تعليقات
116 - مذبحة الضمير

116 - مذبحة الضمير DR260116

القس نزار شاهين -

ليكن نور

للمزيد أضغط هنا

10618 مشاهدات 0 تعليقات
59 - العنف ضد المرأة

59 - العنف ضد المرأة DR240059

الأخت كاتيا سلامة -

بلا قيود

مشهد الشارع العربي هو الضمير الثائر لرجل يخضعه الحاكم بالقوة ويأخذ منه حرية القرار والرأي والتعبير ويزدري بكل حقوقه ولاسيما حقه بالحياة بكرامة. ولكن فيما الرجل في الشارع يتظاهر ضد حاكم ظالم قاهر نراه للأسف يمارس الدور ذاته داخل بيته، فيتحول إلى زوج وأب وأخ يخضع أهل بيته بالقوة ولا سيما زوجته سالبا إياهم أدنى حقوقهم، حرية الحياة بكرامة، وذلك في إطار اللعبة ذاتها : لعبة القوة والسيطرة.

للمزيد أضغط هنا

11289 مشاهدات 0 تعليقات
101 - بداية جديدة

101 - بداية جديدة DR260101

الأب إسطفانوس - الأخ إيليا كيرلس -

ليكن نور

موضوع هذه الحلقة حول عام "جديد وعام مضى" * نتناول كيف يمكن بإعطاء الرب يسوع حق الملكية على حياتنا أن يحول العام الجديد إلى عام للبركة فيحول الحزن إلى فرح واليأس إلى رجاء والضعف إلى قوة. نستطيع أن نفهم بالرغم من أية ظروف تبدو إنها كانت قاسيه أن مشيئة الله دائماً صالحة وهي للخير للذين يحبون الله. * نستعرض في مشاهد متنوعة من كلمة الله عن الفرق بين الحياة مع المسيح وبين الحياة بدونه. أو بمعنى أخر كيف يمكن للمسيح أن يجري تغييراً في حياة البشر وسلوكهم وظروفهم ولاسيما أثناء التجارب المحرقة أو المصائب والكوارث. * إن العلاقة مع المسيح تهب الإنسان أعظم ما يقلقه وهو تأنيب الضمير الذي يصرخ في كيان الإنسان ليذكره بأنه مذنب ويضج مضجعه بأن أبديته غير معروفة وأن الموت يهدده وإنه بلا حماية من غده. هذه جميعها تقود البشر إلى العنف والكراهية. ولكن الرب يسوع يمنح الغفران والأمان والحب والأمل. * ولذلك في هذه الحلقة نركز على دعوة كل بعيد عن النعمة الإلهية بتسليم الحياة إلى المسيح الذي يدعو الجميع بان يقبلوا إليه ويخلصوا.

للمزيد أضغط هنا

10709 مشاهدات 0 تعليقات