23.01.15
393 - شارلي إيبدو وردود فعل المسلمين DR150393
الأخ رشيد - الأستاذ مجدي خليل -
سؤال جرئ
ما هي ردود الفعل على جريمة شارلي إيبدو في العالم الإسلامي؟ كيف تعامل المسلمون معها؟ كيف كانت ردود أفعال الشيوخ والمؤسسات الرسمية؟ هل إنقسم المسلمون إلى معسكرات في ردود أفعالهم؟ سنرصد في هذه الحلقة كل ردود الفعل.
13181 مشاهدات 0 تعليقات23.01.13
الشيخ رسمي عجلان: كلما ضاجع الرجل زوجته الحامل زاد مائه من ذكاء طفله DA010313
الشيخ أبو إسلام أحمد عبد الله - الشيخ رسمي عجلان -
فضائح إسلامية
18660 مشاهدات 2 تعليقات
12.10.11
فشل الإعلام المصري الرسمي في معرفة حقيقة أحداث ماسبيرو DA110152
يسري فوده - حسام بهجت - برنامج آخر كلام - قناة أون تي في -
حقوق الإنسان وحرية العقيدة
مرة أخرى يفشل إعلام الدولة الذي هو ملك للشعب في أن يرتقي إلى مستوى تطلعات الشعب في معرفة الحقيقة مجرد معرفة الحقيقة. في عصر يستطيع فيه أي هاوٍ أن يطلق خمس قنوات تليفزيونية من جهاز كمبيوتر محمول من غرفة نومه لا يزال التليفزيون المصري يحاول إقناعنا بأن ما نراه في الواقع ليس تماماً ما نراه و بأن عقولنا ليست مؤهلة للاحترام. في الوقت الذي يجهد الآخرون للفوز بالعقول و بالقلوب عن طريق المهنية لا يزال البعض يختصر الطريق إلى تكميم الأفواه و لم يقف تكميم الأفواه في يوم من الأيام أمام خروج الحقيقة. في زمن فيسبوك و تويتر و بي بي إم لا يزال البعض يعتقد أن لما يوصف بالإعلام أن ينفي واقعاً موجوداً على الأرض أو أن يخلق واقعاً لا وجود له. إن كان بعض الزملاء في تليفزيون الدولة قد أصيبوا بالتوتر على الهواء فأخطأوا و جل من لا يسهو كيف يصاب بالتوتر شريط الأخبار على شاشته لساعات و نحن نتابع الأحداث؟ أين شهداء الجيش و الأمن الثلاثة و لماذا لم نسمع من ذويهم و لا عن جنازاتهم؟ كيف استطاع التليفزيون أن يعرف بتلك السرعة أنهم استشهدوا بطلقات نارية؟ و كيف استطاع التليفزيون أن يحدد أن من أطلق الرصاص متظاهرون أقباط اللهم إلا كان الصليب مرسوماً على فوارغ الرصاص؟ ملح على جرح و سباب بعد اعتداء و استهانة بذكاء البشر. إن لم يكن البند الخامس الذي أضيف مؤخراً إلى قانون الطوارئ، غير المعترف به على أية حال، لا ينطبق على حالة كهذه فعلى أي حالة ينطبق؟ اسمحوا لي أن أرحب معي في الاستوديو بكل من المستشار أمير رمزي عضو لجنة العدالة الوطنية التابعة لمجلس الوزراء و هو نفسه شاهد عيان على أحداث الأحد الدامي، و إلى جواره الأستاذ حسام بهجت رئيس المبادرة المصرية للحقوق الشخصية و هو نفسه أيضاً شاهد عيان على أحداث الأحد الدامي.
12182 مشاهدات 0 تعليقات