- 14.02.16 441 - الجنس في الإسلام 14730 مشاهدات
- 19.12.15 229 - الرقية والمعوذتين 9340 مشاهدات
- 01.07.15 210 - هل الله صامت؟ 9016 مشاهدات
- 13.11.15 225 - هل يتحدى العلم الله 8111 مشاهدات
- 01.12.15 229 - إصنع الرحمة 8684 مشاهدات
- 28.01.16 236 - رحلة الميلاد - الحلقة الخامسة 7508 مشاهدات
- 10.06.15 289 - ملقين كل همكم عليه 9713 مشاهدات
- 01.09.15 305 - التمنيات الأخيرة بين الكفار والصحابة 10504 مشاهدات
- 16.09.15 309 - إجابة أسئلة عن جسد المسيح في السماء 10353 مشاهدات
- 16.09.08 محمد ولوط فى الميزان 22282 مشاهدات
12.10.11
فشل الإعلام المصري الرسمي في معرفة حقيقة أحداث ماسبيرو | DA110152
يسري فوده - حسام بهجت - برنامج آخر كلام - قناة أون تي في - حقوق الإنسان وحرية العقيدة

مشاهدات 12903
تعليقات 0
مرة أخرى يفشل إعلام الدولة الذي هو ملك للشعب في أن يرتقي إلى مستوى تطلعات الشعب في معرفة الحقيقة مجرد معرفة الحقيقة. في عصر يستطيع فيه أي هاوٍ أن يطلق خمس قنوات تليفزيونية من جهاز كمبيوتر محمول من غرفة نومه لا يزال التليفزيون المصري يحاول إقناعنا بأن ما نراه في الواقع ليس تماماً ما نراه و بأن عقولنا ليست مؤهلة للاحترام. في الوقت الذي يجهد الآخرون للفوز بالعقول و بالقلوب عن طريق المهنية لا يزال البعض يختصر الطريق إلى تكميم الأفواه و لم يقف تكميم الأفواه في يوم من الأيام أمام خروج الحقيقة. في زمن فيسبوك و تويتر و بي بي إم لا يزال البعض يعتقد أن لما يوصف بالإعلام أن ينفي واقعاً موجوداً على الأرض أو أن يخلق واقعاً لا وجود له. إن كان بعض الزملاء في تليفزيون الدولة قد أصيبوا بالتوتر على الهواء فأخطأوا و جل من لا يسهو كيف يصاب بالتوتر شريط الأخبار على شاشته لساعات و نحن نتابع الأحداث؟ أين شهداء الجيش و الأمن الثلاثة و لماذا لم نسمع من ذويهم و لا عن جنازاتهم؟ كيف استطاع التليفزيون أن يعرف بتلك السرعة أنهم استشهدوا بطلقات نارية؟ و كيف استطاع التليفزيون أن يحدد أن من أطلق الرصاص متظاهرون أقباط اللهم إلا كان الصليب مرسوماً على فوارغ الرصاص؟ ملح على جرح و سباب بعد اعتداء و استهانة بذكاء البشر. إن لم يكن البند الخامس الذي أضيف مؤخراً إلى قانون الطوارئ، غير المعترف به على أية حال، لا ينطبق على حالة كهذه فعلى أي حالة ينطبق؟ اسمحوا لي أن أرحب معي في الاستوديو بكل من المستشار أمير رمزي عضو لجنة العدالة الوطنية التابعة لمجلس الوزراء و هو نفسه شاهد عيان على أحداث الأحد الدامي، و إلى جواره الأستاذ حسام بهجت رئيس المبادرة المصرية للحقوق الشخصية و هو نفسه أيضاً شاهد عيان على أحداث الأحد الدامي.
تحميل ملفات
2 ملف
-
Video Files