فيديو  قناة سات7  قصر الدوبارة  كنيسة  مدرسة  إنجيلية  القاهرة  المسيح  النفس  راعي  سامح موريس  شفاء
هل أعجبك هذا الموضوع؟
نعم
1542
لا
1456
يمكنك المشاركة مرة واحدة فقط

29.09.11
02 - مدرسة المسيح - شفاء النفس | DR380002

القس سامح موريس - راعي كنيسة قصر الدوبارة الإنجيلية بالقاهرة - قناة سات7 - مدرسة المسيح - شفاء النفس

http://www.youtube.com/watch?v=-2A7RpBVpj4

Share |

مشاهدات 8637

تعليقات 0

دراسة شفاء النفس(الشفاء الداخلي) الحلقة الثانية الشفاء الداخلي(شفاء النفس) الحلقة الثانية 3 - تأثير الماضي في الحاضر وتأثير الحاضر على المستقبل أحداث الحياة تؤثر تأثيراَ مباشراً في النفس البشرية، فأحداث الماضي التي تسبب جراح وتترك علامات وخدوش في داخلنا تختزن في عقولنا الباطنية والواعية. ويعيش هذا الماضي فينا ويلقي بظلاله ويتحكم في أفعالنا وردود أفعالنا في الحاضر، أي أنه يتحكم بصورة ما في الحاضر . وبما أن الحاضر هو صانع المستقبل، فإن لم يتحرر الحاضر من الماضي فسيصير الماضي هو صانع المستقبل. المطلوب في هذه الدراسة: 1 – الصبر في رحلة الاكتشاف والشفاء. 2 – الصدق مع النفس في مواجهة الحقيقة. 4 – الأسئلة البديهية في الحياة ثلاثة أسئلة بديهية وهي: 1 – من أنا؟ 2 من أين أتيت؟ و أين أنا الان؟ و الى أين أنا ذاهب؟ 3 – ما هو الشئ ذي القيمة في الحياة؟ أ – الشكل ب – العقل ج - القلب السؤال الأول: من أنا؟ • هل أنا مجرد اسمي « فلان » !! • أم أنا عبارة عن معلومات مدونة في بطاقتي الشخصية !! • أم أني محصلة ما أعرف وما أستطيع أن أعمل !!! • لن أستطيع أن أهتدي إلى الإجابة الصحيحة لمعرفة نفسي 000 إلا في ضوء معرفتي بالله وبكلمته المقدسة، حتى أعرف من هو إلهي الحقيقي؟ وما هي حقيقة ما بداخلي؟ • سأل موسى الله من أنت؟ وما هو أسمك؟ أجاب الله: «أَهْيَهِ الَّذِي أَهْيَهْ»(خر 3: 14 )I am that I am(أنا هو الذي هو) أُعلن نفسي بوضوح ولا أتغير- أنا لست أسماً لكن كينونة – إني جوهر وصفات. إن هذه الدراسة رحلة لاكتشاف النفس وبدون معرفة من أنا سأعيش شخص آخر أتقمصه أو مثل أعلى بشري أريد أن أكون مثله، وبكل تأكيد فلن أنجح أبداً لأنني لا أستطيع أن أكون سوي نفسي فقط (I am that I am ( . السؤال الثاني: من أين أتيت وإلي أين أذهب؟ أ- كان المسيح يعرف أنه خرج من عند الآب وإليه يعود هل تعرف أنت أصلك ونسبك ومن أين أتيت؟  أحتاج أن أعرف أصل وجودي (origin) فالله جذور هويتي: «[قَبْلَمَا صَوَّرْتُكَ فِي الْبَطْنِ عَرَفْتُكَ» (أر1: 5) «لأَنَّكَ أَنْتَ جَذَبْتَنِي مِنَ الْبَطْنِ. جَعَلْتَنِي مُطْمَئِنّاً عَلَى ثَدْيَيْ أُمِّي. عَلَيْكَ أُلْقِيتُ مِنَ الرَّحِمِ. مِنْ بَطْنِ أُمِّي أَنْتَ إِلَهِي.» (مز 22 : 9 – 10) أَنْتَ رَجَائِي يَا سَيِّدِي. الرَّبَّ مُتَّكَلِي مُنْذُ صِبَايَ. عَلَيْكَ اسْتَنَدْتُ مِنَ الْبَطْنِ وَأَنْتَ مُخْرِجِي «مِنْ أَحْشَاءِ أُمِّي. بِكَ تَسْبِيحِي دَائِماً.» (مز 71 : 5 – 6 ) «لأَنَّكَ أَنْتَ اقْتَنَيْتَ كُلْيَتَيَّ. نَسَجْتَنِي فِي بَطْنِ أُمِّي» (مز 139 : 13) ب- كذلك شأني شأن إنسان في بلد غريب، يريد تحديد موقعه واتجاهه نحو المكان الذي يقصده، فهو يحتاج إلى: • أن تكون لديه خريطة للبلدة المقيم فيها محدد عليه موقعه الحالي. • أيضاً يجب تحديد المكان الذي يقصده. لأنه بدون هذه المعطيات إذاً هو تائه((Navigation كان يسوع يعلم من أين أتي وإلي أين هو ذاهب.. ثبت وجهه نحو أورشليم.. كان يعلم لماذا جاء إلي العالم . هل تعرف قصد الله لحياتك، وأين أنت من هذة المشيئة؟ السؤال الثالث: أين القيمة في الحياة؟ • وضع البعض القيمة في الشكل الخارجي والمظهر (الإمكانيات المادية): »فَقَالَ الرَّبُّ لِصَمُوئِيلَ: «لاَ تَنْظُرْ إِلَى مَنْظَرِهِ وَطُولِ قَامَتِهِ لأَنِّي قَدْ رَفَضْتُهُ. لأَنَّهُ لَيْسَ كَمَا يَنْظُرُ الْإِنْسَانُ. لأَنَّ الْإِنْسَانَ يَنْظُرُ إِلَى الْعَيْنَيْنِ, وَأَمَّا الرَّبُّ فَإِنَّهُ يَنْظُرُ إِلَى الْقَلْبِ» (1 صم 16 : 7) • وضع البعض القيمة في العقل والفكر والمعرفة ( الثقافة والشهادات العملية) «وَوَجَّهْتُ قَلْبِي لِمَعْرِفَةِ الْحِكْمَةِ وَلِمَعْرِفَةِ الْحَمَاقَةِ وَالْجَهْلِ. فَعَرَفْتُ أَنَّ هَذَا أَيْضاً قَبْضُ الرِّيحِ. لأَنَّ فِي كَثْرَةِ الْحِكْمَةِ كَثْرَةُ الْغَمِّ وَالَّذِي يَزِيدُ عِلْماً يَزِيدُ حُزْناً.» (جامعة 1 : 17 - 18 ) «وَبَقِيَ فَمِنْ هَذَا يَا ابْنِي تَحَذَّرْ: لِعَمَلِ كُتُبٍ كَثِيرَةٍ لاَ نِهَايَةَ وَالدَّرْسُ الْكَثِيرُ تَعَبٌ لِلْجَسَدِ. فَلْنَسْمَعْ خِتَامَ الأَمْرِ كُلِّهِ: اتَّقِ اللَّهَ وَاحْفَظْ وَصَايَاهُ لأَنَّ هَذَا هُوَ الإِنْسَانُ كُلُّهُ.» (جامعة 12 : 12 – 13) • وضع الله قيمة الإنسان في القلب أي فيما يحياه ويعيشه «فَوْقَ كُلِّ تَحَفُّظٍ احْفَظْ قَلْبَكَ لأَنَّ مِنْهُ مَخَارِجَ الْحَيَاةِ» (أمثال 4: 23) أغلى ما في حقيقتي صفاتي وشخصيتي، فهي الجمال الحقيقي والقيمة التي من أجلها وضع المسيح نفسه حتي الموت. ماقيمه معرفه في العقل لا أعيشها في الحياه اليوميه.. ليست هي سلوك ودوافع مقدمه في الحياة. كم من أطباء يشرحون لك خطوره التدخين وهم أنفسهم مدخنين. كم من مشيرين عن صحه العلاقات الزوجية وهم انفسهم ليسوا سعداء في علاقاتهم الزوجية.



تحميل ملفات
2 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض - iPod تحميل الملف

  2. Microsoft PowerPoint Files

    تحميل الملف

تعليقات
There is no comments yet

 شارك بتعليق 

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً