01.05.11
03 - 21/11/2010 | DR320003

الأخ ماهر فايز - الأخ كيرلس عياد - إستنارة

Share |

مشاهدات 11567

تعليقات 1



تحميل ملفات
2 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض - iPod تحميل الملف

تعليقات
1 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. باقة ورد لاسرة البال توك على العمل الرائع والرب يقويكم ونشكر ربنا على وجود الاستاذ الاخطل العملاق الرائع كنز روم In JESUS all things have become New موضوع رائع يظهر بداية نبى الاسلام ومحاولته تملق من حوله لايجاد من يسانده وكل باحث عن الحق يرى بوضوح الشمس كيف كانت القبله نحو بيت المقدس وعندما لم يستجيبو له غير القبله وكان من اكبر امانيه ان يؤمن اليهود به حيث قال لو آمن بي عشرة من اليهود لآمن بي اليهود الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري ثم حاول مع المسيحين وحاول تملقهم ببعض الاحاديث مثل ( لا تقوم الساعة حتى ينزل فيكم ‏ابن مريم ‏حكما مقسطا) صحيح البخارى وغيرها مما يدل على ان الانجيل فيه هدى ونور ولم تنفع حيلته مع المسيحين كما مع اليهود فلم يجد سوى عبدة الاوثان كالصابئون يقربون الذبائح والدخن ولهم صلوات خمس في اليوم والليلة تقرب من صلوات المسلمين ويصومون شهر رمضان ويستقبلون في صلاتهم الكعبة البيت الحرام فاقر شرائعهم وغيرهم مثل الذين يطوفون بين الصفا والمروه واقر شعائرهم فانضمو له وعباد اكبر ايضا وحتى الان بداية كل اذان الله اكبر وغيرهم من القبائل الذى وعد بتمجيد رموزها وتعليق اشعارهم على الكعبه مثل قبيلة عبس ومعلقاتهم لعنتره ابن شداد ولما قوى مخالبه التفت الى من رفضوه وهم اليهود والنصارة واتمنى ان اعرض جزء من الشروط العمرية التى فرضت على المصريين هذا جزء من رد القساوسه بالموافقه على شروط عمر مقابل الامان لهم كما ورد فى تفسير ابن كثير لاية التوبه اية 29 كتبت لعمر بن الخطاب رضي الله عنه حين صالح نصارى من أهل الشام بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب لعبد الله عمر أمير المؤمنين من نصارى مدينة كذا وكذا إنكم لما قدمتم علينا سألناكم الأمان لأنفسنا وذرارينا وأموالنا وأهل ملتنا وشرطنا لكم على أنفسنا أن لا نحدث في مدينتنا ولا فيما حولها ديرا ولا كنيسة ولا قلاية ولا صومعة راهب ولا نجدد ما خرب منها ولا نحيي منها ما كان خططا للمسلمين وأن لا نمنع كنائسنا أن ينزلها أحد من المسلمين في ليل ولا نهار وأن نوسع أبوابها للمارة وابن السبيل وأن ننزل من رأينا من المسلمين ثلاثة أيام نطعمهم ولا نأوي في كنائسنا ولا منازلنا جاسوسا ولا نكتم غشا للمسلمين ولا نعلم أولادنا القرآن ولا نظهر شركا ولا ندعو إليه أحدا ولا نمنع أحدا من ذوي قرابتنا الدخول في الإسلام إن أرادوه وأن نوقر المسلمين وأن نقوم لهم من مجالسنا إن أرادوا الجلوس ولا نتشبه بهم في شيء من ملابسهم في قلنسوة ولا عمامة ولا نعلين ولا فرق شعر ولا نتكلم بكلامهم ولا نكتني بكناهم ولا نركب السروج ولا نتقلد السيوف ولا نتخذ شيئا من السلاح ولا نحمله معنا ولا ننقش خواتيمنا بالعربية ولا نبيع الخمور وأن نجز مقاديم رءوسنا وأن نلزم زينا حيثما كنا وأن نشد الزنانير على أوساطنا وأن لا نظهر الصليب على كنائسنا وأن لا نظهر صلبنا ولا كتبنا في شيء من طرق المسلمين ولا أسواقهم ولا نضرب نواقيسنا في كنائسنا إلا ضربا خفيفا وأن لا نرفع أصواتنا بالقراءة في كنائسنا في شيء في حضرة المسلمين ولا نخرج شعانين ولا بعوثا ولا نرفع أصواتنا مع موتانا ولا نظهر النيران معهم في شيء من طرق المسلمين ولا أسواقهم ولا نجاورهم بموتانا ولا نتخذ من الرقيق ما جرى عليه سهام المسلمين وأن نرشد المسلمين ولا نطلع عليهم في منازلهم . قال فلما أتيت عمر بالكتاب زاد فيه ولا نضرب أحدا من المسلمين شرطنا لكم ذلك على أنفسنا وأهل ملتنا وقبلنا عليه الأمان فإن نحن خالفنا في شيء مما شرطناه لكم ووظفنا على أنفسنا فلا ذمة لنا وقد حل لكم منا ما يحل من أهل المعاندة والشقاق

    Maged A

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً