شاهد واقرأ المزيد
- 21.10.09 هل ينطبق القول للكعبة رب يحميها في زمن الأوبئة؟ - يوسف البدري: أنفلوانزة الخنازير مؤامرة من شركات الأدوية الكبرى وفي موسم الحج والعمرة لا تجد ذبابة أو مرض 19723 مشاهدات
- 27.10.09 النقاب عادة وليس عبادة 16989 مشاهدات
- 18.11.09 سيرين تروي أسرار جديدة عن زواج المتعة 26726 مشاهدات
- 04.12.09 الموسيقى من المحرمات ترضية لله ورسوله والحسين 14106 مشاهدات
- 18.01.10 الشيخ صفوت حجازي الذي أفتى بقتل المسلم لأى يهودي يراه، يكذب ليجمل الإسلام 18856 مشاهدات
- 09.11.09 حلقة ساخنة جدا: عذاب القبر ما بين مؤيد ومعارض 37554 مشاهدات
- 09.01.10 149 - سلسلة السرقات القرآنية: أساطير الأولين - الحلقة الأولي 20335 مشاهدات
- 30.12.09 09 - إدعاء الإسلام بتكريم المرأة 15280 مشاهدات
- 28.01.10 04 لماذا يقتل المسلم المسيحي فقط لأنه يحمل إسم المسيح؟ 13402 مشاهدات
- 15.12.09 تاريخ مصر من الفتح العثماني إلى قبيل الوقت الحاضر 11603 مشاهدات
03.06.11
م. نجيب ساويرس ولقاء حول عدة قضايا سياسية ودينية | DA110144
عمر أديب - محمد مصطفى شردي - م. نجيب ساويرس - القاهرة اليوم - حقوق الإنسان وحرية العقيدة
مشاهدات 13659
تعليقات 1
تحميل ملفات
1 ملف
-
Video Files
تعليقات
1 تعليق
شارك بتعليق
أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً
المزيد في الدليل والبرهان
2011-06-08 21:10:39
لم ولن لمصر القبطية المحتلة أن تصبح مسرحاً للتجارب ومعملا للشريعة العفنة العطنة في البربرية الإسلامية ولن نعود التقهقري إلي الوراء ألف وأربعمائة عام ولن تعود الساعة إلي الوراء ولكن مصر القبطية المحتلة إلي الأمام. إلي الأمام يا مصر دولة علمانية (لادينية إستبدادية) مدنية (لاعسكرية ولا بوليسية) حقوقية حرة ليبرالية كريمة مرجعيتها الأولي هي الشريعة الإنسانية لميثاق حقوق الإنسان العالمي والحريات والمواثيق الدولية والحماية الدولية أيضاَ. فلن تعش مصر ذليلة ’مستعبدة ’محتلة كما كانت تحت الإستعمار العثماني العفن والخلافة العطنة المريضة عدوة الحرية والديموقراطية والمواطنة والمساواة والعدالة والكرامة. لن تضحي مصر القبطية المحتلة معملاً لتجارب الخونة الأوغاد عملاء الشريعة البربرية العربية بعد. ’نريد دولة تحترم حقوق الإنسان القبطي والمسلم المصري والحريات العامة وتداول السلطة وحكم الشعب وليس الغوغاء وفصل السلطات والرقابة والمساءلة الصارمة علي الحكام والمواطنة والمساواة والعدالة أمام سيادة القانون المدني الليبرالي العلماني. وحتمية الحماية الدولية للأمم المتحدة لإنقاذ مصر القبطية المحتلة من السقوط تحت الفاشستية الإسلامية والتي لن تقبلها دولة إسرائيل وأمريكا ودول الإتحاد الأوربي ولم ولن يقبلها الأقباط والمسلمون العلمانيون والمعتدلون في مصر والذين ’يمثلون الأغلبية. لا للشرع ولا للقرع ولا للفزع مصر القبطية المحتلة لن ترضي أن تكون إلا دولة مثل النمسا وسويسرا والسويد وليس أفغانستان والسعودية وقطع الأيادي والألسنة بل فصل الإسلام عن الدولة.
wisdom: Please Publish it Islameyat.com