شاهد واقرأ المزيد
- 14.01.11 كثرة العلاقات الجنسية للمرأة تضعف جهازها المناعي - أكل لحم الخنزير يشل تفكير الإنسان - إطالة اللحية تزيد النشاط الجنسي لدى الرجال 20648 مشاهدات
- 07.12.10 432 ألف حالة خلع في العام الواحد 12015 مشاهدات
- 07.01.11 إلى كل من يدعي أن الإسلام دين محبة وسلام ... مظاهرة جامع الفتح في ميدان رمسيس ... مع الإعتذار لرمز الكنيسة القبطية قداسة البابا شنودة 15625 مشاهدات
- 28.01.11 199 - لقاء خاص مع الدكتور توفيق حميد 18919 مشاهدات
- 18.02.11 202 - الإرهاب والإسلام مع د. كامل النجار 16883 مشاهدات
- 26.11.10 47 - عناية الرب 8206 مشاهدات
- 26.02.11 58 - سيادة الله 9813 مشاهدات
- 15.11.10 11 - الإنجيل ودينونة الله 10286 مشاهدات
- 22.01.11 01 - ما معنى النضوج النفسي وما هى مراحله؟ 10879 مشاهدات
- 18.12.10 الباحثون 39061 مشاهدات
03.06.11
م. نجيب ساويرس ولقاء حول عدة قضايا سياسية ودينية | DA110144
عمر أديب - محمد مصطفى شردي - م. نجيب ساويرس - القاهرة اليوم - حقوق الإنسان وحرية العقيدة
مشاهدات 13044
تعليقات 1
تحميل ملفات
1 ملف
-
Video Files
تعليقات
1 تعليق
شارك بتعليق
أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً
المزيد في الدليل والبرهان
2011-06-08 21:10:39
لم ولن لمصر القبطية المحتلة أن تصبح مسرحاً للتجارب ومعملا للشريعة العفنة العطنة في البربرية الإسلامية ولن نعود التقهقري إلي الوراء ألف وأربعمائة عام ولن تعود الساعة إلي الوراء ولكن مصر القبطية المحتلة إلي الأمام. إلي الأمام يا مصر دولة علمانية (لادينية إستبدادية) مدنية (لاعسكرية ولا بوليسية) حقوقية حرة ليبرالية كريمة مرجعيتها الأولي هي الشريعة الإنسانية لميثاق حقوق الإنسان العالمي والحريات والمواثيق الدولية والحماية الدولية أيضاَ. فلن تعش مصر ذليلة ’مستعبدة ’محتلة كما كانت تحت الإستعمار العثماني العفن والخلافة العطنة المريضة عدوة الحرية والديموقراطية والمواطنة والمساواة والعدالة والكرامة. لن تضحي مصر القبطية المحتلة معملاً لتجارب الخونة الأوغاد عملاء الشريعة البربرية العربية بعد. ’نريد دولة تحترم حقوق الإنسان القبطي والمسلم المصري والحريات العامة وتداول السلطة وحكم الشعب وليس الغوغاء وفصل السلطات والرقابة والمساءلة الصارمة علي الحكام والمواطنة والمساواة والعدالة أمام سيادة القانون المدني الليبرالي العلماني. وحتمية الحماية الدولية للأمم المتحدة لإنقاذ مصر القبطية المحتلة من السقوط تحت الفاشستية الإسلامية والتي لن تقبلها دولة إسرائيل وأمريكا ودول الإتحاد الأوربي ولم ولن يقبلها الأقباط والمسلمون العلمانيون والمعتدلون في مصر والذين ’يمثلون الأغلبية. لا للشرع ولا للقرع ولا للفزع مصر القبطية المحتلة لن ترضي أن تكون إلا دولة مثل النمسا وسويسرا والسويد وليس أفغانستان والسعودية وقطع الأيادي والألسنة بل فصل الإسلام عن الدولة.
wisdom: Please Publish it Islameyat.com