17.01.16
438 - الإسلام وقتل الأقرباء | DR150438

الأخ رشيد - سؤال جرئ

https://vimeo.com/152082995

Share |

مشاهدات 12742

تعليقات 2

إنتشر في الأخبار خبر قتل داعشي لأمه، وكذلك هناك من قتلوا أقرباء لهم في السعودية، واحد قتل والده والآخر قتل خاله، وهناك من قتل إبن عمه... والقائمة مستمرة، هل هي حالات قتل معزولة أم أنها شبيهة بحالات أخرى في التراث الإسلامي؟ هل قتل الأقرباء بتهمة الكفر والردة شيء جديد أم أنه قديم ويتم تبجيله وتعظيمه في التراث الإسلامي؟



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض - iPod تحميل الملف

تعليقات
2 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. هكذا يقول النبي سليمان فى أمثال احكامه عن الذين يحبون ان يفعلوا الشر فى أصحاح ٢١-: 10 نَفْسُ الشِّرِّيرِ تَشْتَهِي الشَّرَّ. حتى ان قَرِيبُهُ لاَ يَجِدُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْهِ. وحدث هذا بالفعل عندما قتل الشاب المدعوش أمه وذبحها، افلانها لم تجد نعمة فى عينيه ام لانه عبد للشيطان فصار ملعونا لانه أبغض الرحم الذى ولده. وبحسب النعمة المعطاة لى فانى أقول انه من الواضح جدا ان الأمة الاسلامية لم تتعظ وتاخذ حذرها مما فعله الرب الاله بالامة اليهودية من تاديبات خراب وتشريد واقصاء وقتل بعدما تَرَكُوا طاعتهم للناموس الذى أعطاه الرب لأنبيائه الصادقين بحسب الكتاب المقدس واتبعوا أنبياء كذبة بحسب شهواتهم، فما هو الفرق واوجه الشبه بين الامتين فى عدم الطاعة لناموس الله المذكور فى الكتاب المقدس؟ فيقول الله فى سفر اللاويين أصحاح ٢٦ كلمات التحذير الآتية لشعب اسرائيل، وهى ألامة التى ترمز لجميع الامم، فعندما تحدث الله بكلام للأمة الإسرائيلية فهذا الحديث موجه الى كل الامم بما فيها الأمة الاسلامية لكى يتعظوا ويتحذروا ويحيدوا عن شرالاله المزيف و الأنبياء الكذبة وضلالاتهم وتزييفهم واستهزائهم بأقوال الله فى الكتاب المقدس، ومنهم الرجل الذي يدعى ان الله يصلي عليه وأوجب عليه ان يقتل المسيحيين واليهود. وهاك ما يقوله الله فى هذا التحذير الرهيب والعقوبات التى قدرها خالق كل الأشياء بكلمة قدرته: 15 وَإِنْ رَفَضْتُمْ فَرَائِضِي وَكَرِهَتْ أَنْفُسُكُمْ أَحْكَامِي، فَمَا عَمِلْتُمْ كُلَّ وَصَايَايَ، بَلْ نَكَثْتُمْ مِيثَاقِ 16 فَإِنِّي أَعْمَلُ هذِهِ بِكُمْ: أُسَلِّطُ عَلَيْكُمْ رُعْبًا وَسِلُا وَحُمَّى تُفْنِي الْعَيْنَيْنِ وَتُتْلِفُ النَّفْسَ. وَتَزْرَعُونَ بَاطِلاً زَرْعَكُمْ فَيَأْكُلُهُ أَعْدَاؤُكُمْ. 17 وَأَجْعَلُ وَجْهِي ضِدَّكُمْ فَتَنْهَزِمُونَ أَمَامَ أَعْدَائِكُمْ، وَيَتَسَلَّطُ عَلَيْكُمْ مُبْغِضُوكُمْ، وَتَهْرُبُونَ وَلَيْسَ مَنْ يَطْرُدُكُمْ. 18 «وَإِنْ كُنْتُمْ مَعَ ذلِكَ لاَ تَسْمَعُونَ لِي، أَزِيدُ عَلَى تَأْدِيبِكُمْ سَبْعَةَ أَضْعَافٍ حَسَبَ خَطَايَاكُمْ، 19 فَأُحَطِّمُ فَخَارَ عِزِّكُمْ، وَأُصَيِّرُ سَمَاءَكُمْ كَالْحَدِيدِ، وَأَرْضَكُمْ كَالنُّحَاسِ، 20 فَتُفْرَغُ بَاطِلاً قُوَّتُكُمْ، وَأَرْضُكُمْ لاَ تُعْطِي غَلَّتَهَا، وَأَشْجَارُ الأَرْضِ لاَ تُعْطِي أَثْمَارَهَا. 21 «وَإِنْ سَلَكْتُمْ مَعِي بِالْخِلاَفِ، وَلَمْ تَشَاءُوا أَنْ تَسْمَعُوا لِي، أَزِيدُ عَلَيْكُمْ ضَرْبَاتٍ سَبْعَةَ أَضْعَافٍ حَسَبَ خَطَايَاكُمْ. هل وجد القاريء فى هذا الكلام اى إشارة الى سيوف وخناجر او مفرقعات واغتيالات؟ كل عقوبات الله أشياء لا يمكن لانسان ان يقلدها لكى تحدث او تتوقف عن الحدوث. ويذكرنا الرب الاله فى هذا الإصحاح بالذات تفاصيل كل ماقاله الله من تحذيرات لكى تتعظ كل الامم، بما فيها أمة العرب والإسلام لتبتعد عن الكذب والنفاق الى عبادة الخالق الحقيقي الذى ليس فيه غش او مكر ولا تغيير ولا ظل دوران. طبقا للناموس الذي أعطاه الرب الاله لعبده النبى موسي فان كل عقائد واعمال الأمة الاسلامية ليست من عند الله و تستوجب نفس العقوبات التى قدرها و انزلها الله بالامة الإسرائيلية لأجل عصيانها لوصاياه المانعة وارتكابها نجاسات امر الرب بتحريمها. وتاريخ الاسلام وما ارتكبه قادته ثم العقوبات التى حدثت بالفعل لكل شخص منهم وبمملكتهم التى يدعونها أمة ودين نستطيع ان نصنف انواع هذه العقوبات التى تمت بالفعل. والحكم الاخطر هو الدينونة على كلتا الامتين الإسرائيلية والإسلامية من اجل رفضهما ابن الله الوحيد يسوع المسيح كما يقول الله بروح النبوة فى انجيل يوحنا الإصحاح الثالث. : 18 اَلَّذِي يُؤْمِنُ بِهِ لاَ يُدَانُ، وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ قَدْ دِينَ، لأَنَّهُ لَمْ يُؤْمِنْ بِاسْمِ ابْنِ اللهِ الْوَحِيدِ. 19 وَهذِهِ هِيَ الدَّيْنُونَةُ: إِنَّ النُّورَ قَدْ جَاءَ إِلَى الْعَالَمِ، وَأَحَبَّ النَّاسُ الظُّلْمَةَ أَكْثَرَ مِنَ النُّورِ، لأَنَّ أَعْمَالَهُمْ كَانَتْ شِرِّيرَةً فهاك ما اختاره اليهود: 17 قَالَ لَهُمْ بِيلاَطُسُ:«مَنْ تُرِيدُونَ أَنْ أُطْلِقَ لَكُمْ؟ بَارَابَاسَ أَمْ يَسُوعَ الَّذِي يُدْعَى الْمَسِيحَ؟» والكتاب المقدس يسرد كيف ان اليهود اختاروا ان يطلق لهم قاطع الطريق اللص القاتل بأراباس وبان المسيح يصلب. والامة الاسلامية ارتكبت نفس الجريمة تماما و اختارت محمد عوضا عن المسيح يسوع ولكن بإنكار انه صلب كفارة عن البشرية. فالأمة الاسلامية مثل اسرائيل ترفض المسيح يسوع بوداعته ومحبته ومعجزات شفاءه وتضحيته من اجل البشر وتتمسك بالرجل الذى ادعى انه من الله ولكن أعماله لم تمجد الله بل الروح الشرير الذى كان بتقمصه من جن الأحقاف ونصيبين والإصحاح الثالث من انجيل يوحنا يشخص لنا العلة وراء الذين يرفضون المسيح يسوع ربا والها عليهم فيقول: 20 لأَنَّ كُلَّ مَنْ يَعْمَلُ السَّيِّآتِ يُبْغِضُ النُّورَ، وَلاَ يَأْتِي إِلَى النُّورِ لِئَلاَّ تُوَبَّخَ أَعْمَالُهُ. 21 وَأَمَّا مَنْ يَفْعَلُ الْحَقَّ فَيُقْبِلُ إِلَى النُّورِ، لِكَيْ تَظْهَرَ أَعْمَالُهُ أَنَّهَا بِاللهِ مَعْمُولَةٌ». واما الذين رفضوا ان يملك عليهم المسيح وفضلوا تقمص و ملك الروح الشرير عليهم فجزائهم عند مجيء المسيح كقاضي هو ان يحكم عليهم بالذبح الروحى لموت أبدى لا خلاص منه بعد الموت الجسدي. لان الذين هم بلا مسيح فى هذه الدنيا هم بلا أمل فى عالم الغيب، اذ أغلق عليهم فى الآخرة. اذ انه وضع للناس ان يموتوا (جسديا) مرة واحدة وبعدها الدينونة. فلا اعتذارات تقدم ولا أسئلة تقدم لله لانه لن يكون هذا البتة، الموت الجسدي يعقبه الدينونة الابدية. انتهى امر من رقد فى الإيمان يذهب الى الراحة الابدية، ومن قبض عزرائيل روحة ينتهى إمره الى العذاب الابدي مع الشيطان وملاءكته ومعهم فى نفس البارود النبى الكذاب وكل من شارك فى الدعوة لأكبر ضلالة وتزوير وانتحال وغش عرفتها الانسانية.

    Alison michael

  2. هكذا يقول النبي سليمان فى أمثال احكامه عن الذين يحبون ان يفعلوا الشر فى أصحاح ٢١-: 10 نَفْسُ الشِّرِّيرِ تَشْتَهِي الشَّرَّ. حتى ان قَرِيبُهُ لاَ يَجِدُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْهِ. وحدث هذا بالفعل عندما قتل الشاب المدعوش أمه وذبحها، افلانها لم تجد نعمة فى عينيه ام لانه عبد للشيطان فصار ملعونا لانه أبغض الرحم الذى ولده. وبحسب النعمة المعطاة لى فانى أقول انه من الواضح جدا ان الأمة الاسلامية لم تتعظ وتاخذ حذرها مما فعله الرب الاله بالامة اليهودية من تاديبات خراب وتشريد واقصاء وقتل بعدما تَرَكُوا طاعتهم للناموس الذى أعطاه الرب لأنبيائه الصادقين بحسب الكتاب المقدس واتبعوا أنبياء كذبة بحسب شهواتهم، فما هو الفرق واوجه الشبه بين الامتين فى عدم الطاعة لناموس الله المذكور فى الكتاب المقدس؟ فيقول الله فى سفر اللاويين أصحاح ٢٦ كلمات التحذير الآتية لشعب اسرائيل، وهى ألامة التى ترمز لجميع الامم، فعندما تحدث الله بكلام للأمة الإسرائيلية فهذا الحديث موجه الى كل الامم بما فيها الأمة الاسلامية لكى يتعظوا ويتحذروا ويحيدوا عن شرالاله المزيف و الأنبياء الكذبة وضلالاتهم وتزييفهم واستهزائهم بأقوال الله فى الكتاب المقدس، ومنهم الرجل الذي يدعى ان الله يصلي عليه وأوجب عليه ان يقتل المسيحيين واليهود. وهاك ما يقوله الله فى هذا التحذير الرهيب والعقوبات التى قدرها خالق كل الأشياء بكلمة قدرته: 15 وَإِنْ رَفَضْتُمْ فَرَائِضِي وَكَرِهَتْ أَنْفُسُكُمْ أَحْكَامِي، فَمَا عَمِلْتُمْ كُلَّ وَصَايَايَ، بَلْ نَكَثْتُمْ مِيثَاقِ 16 فَإِنِّي أَعْمَلُ هذِهِ بِكُمْ: أُسَلِّطُ عَلَيْكُمْ رُعْبًا وَسِلُا وَحُمَّى تُفْنِي الْعَيْنَيْنِ وَتُتْلِفُ النَّفْسَ. وَتَزْرَعُونَ بَاطِلاً زَرْعَكُمْ فَيَأْكُلُهُ أَعْدَاؤُكُمْ. 17 وَأَجْعَلُ وَجْهِي ضِدَّكُمْ فَتَنْهَزِمُونَ أَمَامَ أَعْدَائِكُمْ، وَيَتَسَلَّطُ عَلَيْكُمْ مُبْغِضُوكُمْ، وَتَهْرُبُونَ وَلَيْسَ مَنْ يَطْرُدُكُمْ. 18 «وَإِنْ كُنْتُمْ مَعَ ذلِكَ لاَ تَسْمَعُونَ لِي، أَزِيدُ عَلَى تَأْدِيبِكُمْ سَبْعَةَ أَضْعَافٍ حَسَبَ خَطَايَاكُمْ، 19 فَأُحَطِّمُ فَخَارَ عِزِّكُمْ، وَأُصَيِّرُ سَمَاءَكُمْ كَالْحَدِيدِ، وَأَرْضَكُمْ كَالنُّحَاسِ، 20 فَتُفْرَغُ بَاطِلاً قُوَّتُكُمْ، وَأَرْضُكُمْ لاَ تُعْطِي غَلَّتَهَا، وَأَشْجَارُ الأَرْضِ لاَ تُعْطِي أَثْمَارَهَا. 21 «وَإِنْ سَلَكْتُمْ مَعِي بِالْخِلاَفِ، وَلَمْ تَشَاءُوا أَنْ تَسْمَعُوا لِي، أَزِيدُ عَلَيْكُمْ ضَرْبَاتٍ سَبْعَةَ أَضْعَافٍ حَسَبَ خَطَايَاكُمْ. هل وجد القاريء فى هذا الكلام اى إشارة الى سيوف وخناجر او مفرقعات واغتيالات؟ كل عقوبات الله أشياء لا يمكن لانسان ان يقلدها لكى تحدث او تتوقف عن الحدوث. ويذكرنا الرب الاله فى هذا الإصحاح بالذات تفاصيل كل ماقاله الله من تحذيرات لكى تتعظ كل الامم، بما فيها أمة العرب والإسلام لتبتعد عن الكذب والنفاق الى عبادة الخالق الحقيقي الذى ليس فيه غش او مكر ولا تغيير ولا ظل دوران. طبقا للناموس الذي أعطاه الرب الاله لعبده النبى موسي فان كل عقائد واعمال الأمة الاسلامية ليست من عند الله و تستوجب نفس العقوبات التى قدرها و انزلها الله بالامة الإسرائيلية لأجل عصيانها لوصاياه المانعة وارتكابها نجاسات امر الرب بتحريمها. وتاريخ الاسلام وما ارتكبه قادته ثم العقوبات التى حدثت بالفعل لكل شخص منهم وبمملكتهم التى يدعونها أمة ودين نستطيع ان نصنف انواع هذه العقوبات التى تمت بالفعل. والحكم الاخطر هو الدينونة على كلتا الامتين الإسرائيلية والإسلامية من اجل رفضهما ابن الله الوحيد يسوع المسيح كما يقول الله بروح النبوة فى انجيل يوحنا الإصحاح الثالث. : 18 اَلَّذِي يُؤْمِنُ بِهِ لاَ يُدَانُ، وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ قَدْ دِينَ، لأَنَّهُ لَمْ يُؤْمِنْ بِاسْمِ ابْنِ اللهِ الْوَحِيدِ. 19 وَهذِهِ هِيَ الدَّيْنُونَةُ: إِنَّ النُّورَ قَدْ جَاءَ إِلَى الْعَالَمِ، وَأَحَبَّ النَّاسُ الظُّلْمَةَ أَكْثَرَ مِنَ النُّورِ، لأَنَّ أَعْمَالَهُمْ كَانَتْ شِرِّيرَةً فهاك ما اختاره اليهود: 17 قَالَ لَهُمْ بِيلاَطُسُ:«مَنْ تُرِيدُونَ أَنْ أُطْلِقَ لَكُمْ؟ بَارَابَاسَ أَمْ يَسُوعَ الَّذِي يُدْعَى الْمَسِيحَ؟» والكتاب المقدس يسرد كيف ان اليهود اختاروا ان يطلق لهم قاطع الطريق اللص القاتل بأراباس وبان المسيح يصلب. والامة الاسلامية ارتكبت نفس الجريمة تماما و اختارت محمد عوضا عن المسيح يسوع ولكن بإنكار انه صلب كفارة عن البشرية. فالأمة الاسلامية مثل اسرائيل ترفض المسيح يسوع بوداعته ومحبته ومعجزات شفاءه وتضحيته من اجل البشر وتتمسك بالرجل الذى ادعى انه من الله ولكن أعماله لم تمجد الله بل الروح الشرير الذى كان بتقمصه من جن الأحقاف ونصيبين والإصحاح الثالث من انجيل يوحنا يشخص لنا العلة وراء الذين يرفضون المسيح يسوع ربا والها عليهم فيقول: 20 لأَنَّ كُلَّ مَنْ يَعْمَلُ السَّيِّآتِ يُبْغِضُ النُّورَ، وَلاَ يَأْتِي إِلَى النُّورِ لِئَلاَّ تُوَبَّخَ أَعْمَالُهُ. 21 وَأَمَّا مَنْ يَفْعَلُ الْحَقَّ فَيُقْبِلُ إِلَى النُّورِ، لِكَيْ تَظْهَرَ أَعْمَالُهُ أَنَّهَا بِاللهِ مَعْمُولَةٌ». واما الذين رفضوا ان يملك عليهم المسيح وفضلوا تقمص و ملك الروح الشرير عليهم فجزائهم عند مجيء المسيح كقاضي هو ان يحكم عليهم بالذبح الروحى لموت أبدى لا خلاص منه بعد الموت الجسدي. لان الذين هم بلا مسيح فى هذه الدنيا هم بلا أمل فى عالم الغيب، اذ أغلق عليهم فى الآخرة. اذ انه وضع للناس ان يموتوا (جسديا) مرة واحدة وبعدها الدينونة. فلا اعتذارات تقدم ولا أسئلة تقدم لله لانه لن يكون هذا البتة، الموت الجسدي يعقبه الدينونة الابدية. انتهى امر من رقد فى الإيمان يذهب الى الراحة الابدية، ومن قبض عزرائيل روحة ينتهى إمره الى العذاب الابدي مع الشيطان وملاءكته ومعهم فى نفس البارود النبى الكذاب وكل من شارك فى الدعوة لأكبر ضلالة وتزوير وانتحال وغش عرفتها الانسانية.

    Alison michael

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً