شاهد واقرأ المزيد
- 10.11.09 DEMETRIUS AND THE GLADIATORS - ديمتريوس والمصارعون 50759 مشاهدات
- 03.09.09 من باع القدس وما مدى عروبتها؟ 16005 مشاهدات
- 26.09.09 أسرع إمام في العالم 15946 مشاهدات
- 25.10.09 عائشة أم المجرمين 21596 مشاهدات
- 12.08.09 أكثر حالات الطلاق من المناطق الشعبية 12490 مشاهدات
- 01.10.09 الإعجاز في معاشرة الحائض 18189 مشاهدات
- 18.08.09 جدل ساخن حول إتهام تركيا بإبادة الأرمن 16096 مشاهدات
- 31.07.09 لقاء الانبا بيشوى ومحمود سعد فى البيت بيتك وشرح عقيدة التوحيد والتثليث والرد على عزازيل 25425 مشاهدات
- 31.10.09 140 - تابع سلسلة السرقات القرآنية - أساطير عن موسى - حوار الحق 15694 مشاهدات
- 15.10.09 دراسة تحليلية في شخصية محمد 14107 مشاهدات
03.11.15
428 - هل كراهية الإسلام لليهود ثأر لمحمد؟ | DR150428
الأخ رشيد - سؤال جرئ
مشاهدات 11227
تعليقات 2
تقول بعض المواقع الإسلامية: لنا عند اليهود ثأر أعظم من ثأر الأرض، تُرى: لماذا خصص القرآن آيات كثيرة عن اليهود؟ لماذا ينسب الإسلام سحر محمد لليهود؟ وينسب قتل محمد لليهود؟ وينسب كل الشرور لليهود؟ لماذا يؤمن المسلمون أنهم سيبيدون اليهود في آخر الزمان؟ هل كل هذه الكراهية هي في الحقيقة مجرد ثأر لمحمد؟ #لماذا_نكره_اليهود؟
تحميل ملفات
1 ملف
-
Video Files
تعليقات
2 تعليق
شارك بتعليق
أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً
المزيد في برامج ودراسات
- 5 Posts خواطر شبابية
- 21 Posts العابرون
- 13 Posts أبو كثير
- 36 Posts إتبعني أنت
- 79 Posts أسئلة عن الإيمان
- 4 Posts أسئلة وأجوبة
- 77 Posts الحق يحرر
- 6 Posts أستراليا لايف
- 48 Posts إستنارة
- 29 Posts أعمال الرسل
- 0 Posts إنجيل الإيمان
- 76 Posts إنجيل الله
- 49 Posts التلمذة الروحية
- 112 Posts الدين والتاريخ
- 456 Posts الدليل
- 40 Posts الخبز اليومي
- 162 Posts القرآن دراسة وتحليل
- 329 Posts المرأة المسلمة
- 2 Posts اليوم مع الله
- 29 Posts برامج متنوعة
- 199 Posts بلا قيود
- 7 Posts تأملات
- 108 Posts حقائق
- 160 Posts حوار الحق
- 34 Posts حكايات الله مع الأخ نزار شاهين
- 0 Posts دروس بالمراسة
- 10 Posts دراسات مسيحية
- 0 Posts ردود علي الشعرواي
- 524 Posts سؤال جرئ
- 83 Posts شبهات وردود
- 46 Posts صندوق الإسلام
- 123 Posts عبر الكتاب
- 25 Posts عودة الحب
- 30 Posts في الصميم
- 9 Posts قد أكمل
- 22 Posts قريبا يأتي
- 3 Posts قصص قصيرة
- 7 Posts كلام في المحظور
- 78 Posts كشف القناع
- 1 Posts لاهوت المسيح
- 267 Posts ليكن نور
- 23 Posts معجزات المسيح
- 38 Posts مدرسة المسيح - شفاء النفس
- 1 Posts مدرسة المسيح - العلاقات الزوجية
2015-11-27 22:21:07
ادا كنت متقف فعلا فعليك باعادة دراسة افكارك التي لا علاقة لها برسل الله نحن مسلمون بما نامن به ادا لم تأمن به فآمن بما تشاء فباب الله لا يغلق في وجه العصاة فما بالك بالمؤمنين
رشيد
2015-11-10 23:33:35
التوراة الكبير الأليم أصل أصول كل الشرور والماسونية والضحايا والدواعش والإرهاب والخراب ------------ الضحايا القتلي لل__ “التوراة الأليم والماسونية السرية العالمية" في صناعة القرآن اللعين والإسلام والمسلمين وشريعة الغاب الموسوية الإسلامية. من عجائب التاريخ والدنيا أن تري اليهود المسيحيون (مسيحيون اليوم)يحملون الكتاب المقدس بكل أريحية: التوراة الكبير (القرآن- التوراة الصغير)وأسفار العهد القديم مع الأناجيل والرسائل البولسية لبولس الرسول كعهد جديد. التوراة لعصر الناموس والقانون (حي هو حد السيف عند اليهود البدو- لا إله إلا السيف المسلول وحده لا شريك له - السيف هو الحل)تتعارض تماماً مع عهد النعمة والمحبة للسيد المسيح الذي كسر السبت ورفض الرجم وجرم العنف والعدوان وأبطل ملك اليمين من النساء وعارض الطقوس اليهودية ونصوصها وطرد المرتزقة واللصوص من الهيكل وقفله وقطع أرزاقهم. وحركة الماسونية قامت لإحياء اليهودية الميتة الساقطة بعد تدمير مركزها بمعبد أورشليم وإبادة الكهنة واللاويين والرموز اليهوديةعلي أيدي الرومان بالقرن الأول الميلادي. ----------------------------- إلا أن الماسونية نجحت في إرساء اركان العقيدة الجديده بصجراء العرب بتيارين من الجناح السياسي والجناح العسكري. فقامت الماسونية العالمية (المجتمع السري التوراتي التلمودي) بصنع القرآن اللعين (القرآنات أو القراءات) والإسلام والمسلمين والشريعة الإسلامية للعنصرية والعبودية والتمييز وفرق-تسد البربرية. وقام اليهود العرب والكتاب العرب اليهود (الجناح السياسي) بعملية إعادة إنتاج للتوراة الكبير وقوانين العقوبات البشعة (شريعة موسي التوراتية) و’يسميها المسلمون “الإسرائيليات” ووضعوها فيما أسموه بالمصاحف والقرائين والصحف بطريقة شفوية شفاهية متناقلة بالتداول الشعبي لحين تدوينها باللغة الآرامية التي ليس لها نقط ولا حركات (لا تنقيط ولاتشكيل ولا ألف ولا ياء). وبمساعدة الصعاليك السفاحين العرب المنبوذين والمجرمين المطرودين والملفوظين من قبائلهم (الجناح العسكري وقوافله وكتائبه) بقيادة صلعوم الصحراء المدعو “محمد أبو كبشة” المزعوم ريئسا لعصابات المافيا بمكة قطاع الطرق لغزو وسطو قوافل التجارة وسلبها ونهبها غنائماً وأسلاباً وجزية وأتاوي والأنفال والسبايا. ثم قام المسلمون (مهاجرون الذين كان إسمهم أبناء هاجر) بعد ذلك وصنعوا من قثم إبن آمنة بنت وهب إلهاً فوق إللاة الأنثي (إلهة هلالة القمر أم بناتها الثلاثة-اللات والعزة ومناة الثالثة-من زواجها لأكبر إله الشمش) والتي حولوها إلي (الله الذكر) و (الله أكبر). فيجب علي إلهة القمر وجنودها وعساكرها أن تركع وتسجد وترفع يديها مستسلمة للصلعوم محمد بالخنوع الخضوع والرضوخ آناء اليل والنهار وعلي الدوام (القرآن 9:63 و 5:32 و33:56). المسلمون لازم يمشوا علي العجين ولا يلخبطوه وإلا العقاب المتين. ------------------ وحولوا هذا الأمر المشين إلي عقيدة صماء لإستعبادهم أسموها (صلعم للصلعوم -صلعوم الصحراء اللص المصروع)!!!!!! “صلي” بالآرامية =ركع وسجد وركب أما “سلم” = إستسلم رافع يديه ومنبطحاً علي الأرض يسف الترابز فسرقوا لقب المسيح (المحمد الذي له الحمد) ونعتوه “محمد” -------------------------- الحقيقة أن الإسلام أبدع في تألية اللص قطاع الطرق المدعو “قثم” أبو كبشة صلعم :: صلي وسلم يامسلم تصل حياً وتسلم من ضياع رقبتك وعنقك ------ شغل تمام في تمام مئة في المائة ------ عشرة علي عشرة يا صلعوم الصحراء. لن تجد أي “صلعم” في أية أيديولوجية في العالم إلا الإسلام المتخلف فلا يستجدي البوذيون علي بوذا “صلعم” ولا يقول اليهود علي موسي “صلعم” !! كلام بطيخ للضحك علي عرب البادية ---------------------------- كراهية الإسلام لليهودية رغم تأليف اليهود للقرآن اللعين علي أيادي عصابات عديدة . هكذا اليهودي المدعو “محمد" وصحابته اليهودية قاموا بالغزو والسطو علي كل قبائل اليهود وبمساعدة “الصعاليك العرب" المنبوذين والمطاردين سطوها بعد غزوها وسلب ديارها ونهب مواردها وتجارتهامن القوافل كما فعل تماماً محمد أبو كبشة مع قتل خديجة بنت خويلد صاحبة أكبر أسطول تجاري بمكة. فاليهود العرب صنعوا الإسلام والمسلمون صنعوا “المحمد" إلهاً معبوداً من يسبه ويشتمه وينقده أو ينتقده ’يستتاب أولا ثم تدق عنقه ويذبح كالنعاج والدجاج وتقطع يديه ورجليه من خلاف ثم ’يقتل قتلاً مبرحاً بربرياً متوحشاً. يالها من بلاتفورم سياسي واجندة عسكرية وأيديولوجية فاشستية للطغيان والعدوان بكتاب القرآن السرطان فيروس المسلمين الداعشي المحمدي. وتأكدوا أن كل بنود شريعة موسي التوراتية معادة الإنتاج ومنقولة بحذافيرهاحرفياً لتصبح شريعة موسي القرآنية (الشريعة الإسلامية) التي يتشدقون بها ليل نهار بكل بربريتها الوحشية وينعتونها ب “الشريعة الغراء”. شريعة الغاب والسلخانات للذبح والنحر للبشر والحيوانات (القرآن 4: 89و 9:5 و 9:14و 9:111و 9:123و 33:26-27). القرآن السقيم يكرر ما هو بالتوراة : فلا تأكلوا الميتة والدم والخنزير. يا للعار والشنار والخزي والعار لذبح البشر كالمعيز ونحرهم كالخرفان يصفونها بالغراء. اليهود العرب صنعوا الإسلام وقاموا بتهويده ثم إنقلب السحر علي الساحر وصفاهم لص الصحراء الصلعوم وعصابته المأساوية القراصنة لسلب مقدراتهم وديارهم ونسائهم وأموالهم ا وممتلكاتهم من الجمال والإبل والنخيل والفضة والذهب والدروع والخناجر والسيوف والرماح. --------------------------------------- ولا يخفي أن نقول ايضاً أن الماسونية العالمية السرية قد صنعت وكتبت الأناجيل علي أيادي اليهود اليهود او اليهود المسيحيين من أبناء الجيل الثاني والثالث بعد قيامة المسيح بعشرات السنين وبعضها في القرن الثاني الميلادي. والأناجيل كتبت في صورة (سؤال وجواب) (كما هوالحال في بعض القرآن أأنت قلت للناس كذا وكذا وقل كذا وكذا .وقلنا وقالوا ويسألونك عن ويستفتونك - وسلم لي علي الترام واي... كلام وأسلوب اليهود البطيخ). إلا أن الأناجيل العامة والقانونية كتبوها نقلاً عن قصص كتب المشناة اليهودية المتداولة وحواديتها ودونوها باللغة اليونانية العالمية في ذات الوقت متأثرين بالثقافة اليونانية الهيلينية وفلسفاتها. حتي أن فكرة نهاية العالم وعودة المسيح إلي أوشليم (مدينة الدماء المسفوكة من البشر والحيوانات) هي فكرة ماسونية سياسية بعد زوال معبد أورشليم وإبادة كل الكهنة عام 70ميلادية علي يد الرومان لا أكثر ولا أقل وتراها في سفر الرؤيا ليوحنا اليهودي المسحي والذي كان في أيامه أيضاً سفر الرؤيا لعزرا (النبي)اليهودي اليهودي (كلاهما إستقا نصوصهما من أسفار دانيال وحزقيال واشعياء وارمياء) -سموها المسلمين (عودة المهدي العادل) . إلا أن الصهيونية حديثاً نجحت في قيامة دولة إسرائي عام 1984. ---------------------------- والأكثر من ذلك ان الماسونية العالمية نجحت منذ القرن السادس في تهويد المسيحية بالطقوس اليهودية والنصوص والكهنوت والأبطال وتقديسهم أي عدم المساس بهم او نقدهم عقلياً ومنطقياً. أما شريعة المسيح في المحبة فهي ضد ناموس عين بعين وسن بسن وضد الثأر والإنتقام والعنف والعدوان وضد السبت بل محبة الأعداء والتسامح. لقد نجحت الماسونية في تحميل كتب التوراة وأسفار العهد القديم بالكامل (التي منع تداولها الرومان) علي أكتاف المسيحين لإحيائها من جديد وترويجها ليل نهر حتي علي الفضائيات اليوم . فنري المسيحيون في عظاتهم يكررون ما قاله دواود الذي نشر بني عممون بالمناشير والسياخ ونوارج الحديد الذي يقول : الرب ’يحارب عنكم وأنتم صامتون ,ايضاً الرب للحرب ويحارب عنكم بالكثير والقليل! الحرب في قلب التوراة شئ عادي. هذا داود الذي إستحوذ علي تسع من النساء كشريعة الخلفاء القتلة المسلمين (عدا مئات ملك اليمين للمسلمين Sarasens)- أما سليمان إبن داود إستحوذ علي 700 زوجة و300 من السبايا الأجانب. هل ’يعقل أن سليمان الذي قتل الببوسيين بالغزو والسطو علي معبدهم وسماه (هيكل سليمان) ينام في بحيرة ملئية ب 1000 إمرأة من النسوان ياعالم ياهوو . كيف لسليمان يعيش في قري صغيرة بما فيها أورشليم وعدد سكانها لا يزيد عن المليون يأخذ 1000 من النساء؟ وعظماء العالم الذين غزوا العالم كله كالإسكندر الأكبر والإمبراطور قسطنطين ونابليون بونابارت وهتلر لم يتزوجوا إلا نساءً ’تعد علي أصابع اليد. كلام غير معقول وليس كلام إله ولا ربنا لكن ما سطره المسطرون الكتاب اليهود . كلام الوحي Oracle Revelation فيه معضلة حتي أن البعل عنده أنبياء مثل يهوة. ------------------------------------ نعود مرة أخري للإسلام والمسلمين وشريعة الإستسلام والخداع للمخدوعين المستسلمين. ونقول أن اليهودي المدعو “محمد” المزعوم وعصابته اليهودية من إبو بكر وعمر وعثمان وعلي وغيرهم كانوا يهوداً وقدموا التوراة إلي العرب في صورة القرائين والصحف والصحائف التي تقوم علي التوراة والتلمود وموسي وبني إسرائيل وإبراهيم وجنة عدن. كلام مكرر وممل وطويل للبدو اليهود وأسلافهم البدو العرب في بلاد الحجاز الصحراوية الجرداء التي ليس فيها نبات ولا ماء. -------- اليهودي القح المدعو “محمد” المزعوم صلعوم الصحراء والذي ألف ولحن خرائب لخابيط القرآن وشخابيط المصحف اللاذع والذي مع صحابته اليهودية وخلفائه صنعوا القرآن والمصحاحف نقلاً وإعادة إنتاج للتوراة الموسوية اليهودية والترويج لها (والتي إستمرت عدة قرون من الزمان) لذلك تري عشرات التكريرات المملة عن بني إسرائيل وموسي النبي وهارون وإبراهيم وإسحق ويعقوب وأورشليم وكل مرة يرددون التوراة ويكررون شريعة موسي للعقوبات البدنية وما أتي فيها من رجم وسحل وقتل وداود وسليمان ترجمان النمل والهدهد وتوليه قيادة جيوش النمل وشكراً للتلمود وورقة إبن نوفل يهودياً نصرانياً (أبيونياً أريوساً نسطورياً) الذي زودهم بقصص التوراة. ----------------------------- كل هذا لم يأت قط من فراغ ولا علي سبيل الصدفة فالغيبيات والهلوسات تصنع خرافات الناس وإمنياتهم وإهتماماتهم (كأضغاث أحلام بالماء وأوهام في بيئة صعبة المراس). فجماعة من اليهود العرب من المجرمين قطاع الطرق ورئيس عصابة المافيا العربية قثم إبن آمنة بنت وهب والصعاليك السفاحين المجرمين قاموا بتأسيس أكبر عصابة غزو وسطو للسلب والنهب واللصوصة صنعوا مافيا الإسلام لكل الإجرام ضد العرب والأوطان وديار القبائل ونخيلها ومواردها . وبعدما إنشق المدعو “محمد” وعصابته وخلفائه عن اليهود قاتلهم وقتلهم ورحلهم وحولهم من مناصرين للدعوة بالتوراة والشريعة الموسوية الإسلامية إلي معادين وعاملهم من أصدقاء إلي أعداء بسبب المصالح المالية والمادية والسياسية لإطلاق يد المافيا علي كل شئ بمفردها. ولاذوا الفرار بالحكم الفاشستي والسلطة الذاتية دون أي عائق يمنعهم من جرائمهم الإسلامية القرآنية. ------------------------ واليوم بالقرن 21 تقوم الماسونية العالمية بمساندة الإخوان المسلمين الماسونيين (البنائون وحسن البنا) والسعوديين الوهابيين اليهود للسلفية الأصولية القرآنية الفاشستية الإسلامية من جهاد وخلافة وشريعة وإرهاب وخراب . فيقومون بتهريب المسلمين (بالملايين) إلي غرب أوربا كالمخدرات بطريقة مخططة ومسبقة الإعداد ومدفوعة التكاليف وتهريبهم إلي المانيا تحديداً حتي تتحقق لهم قيام الحروب الأهليه ليستبدل الألمان اليهود بالمسلمين كمقدمة ومروراً بالقلاقل ضد السلام الإجتماعي وإنتهاءً بالحرب العالمية الثالثة. وسبق للماسونية العالمية أنها أقبضت بيديها ونواجزها علي الإقتصاد العالمي فصنعت في القرن العشرين مؤسسات ومنظمات لا حصر لها منها صناعة منظمة الأمم المتحدة والتي فيها السعودية أكبر ذابح لحقوق الإنسان عضواً فيها! وصنعوا البنك الدولي والنطام النقدي الدولي بالعملات الورقية دون الذهب والتجارة العالمية وكونوا الإتحاد الأوربي للتسلط علي شعوبها مالياً ونقدياً ومصيرياً. ------------------------------- وإذا كان كتاب القراءات القرآن اللعين ليس من صنع اليهود فلماذا لم نجد أي ذكر إلي الحكيم المعبود بوذا أو أي تنوية عن الإله براهما أو اي تلميح لتعاليم زرادشت وحكماء الصين مثلاً؟ ولماذا كانت أورشليم قبلة المسلمين في البداية؟ ألا يؤكد هذا أنهم يهود في يهود أم أن تزوير وتدليس التاريخ هو الرابح الكسبان؟ ولماذا ’يصلي المسلمين صلاة اليهود بالتطهيرات بسكب الماء ورشه وهز زؤوابتهم ورؤوسهم؟ ولماذا عندهم كاليهود العقدة والتابوهات من الخنزير والحيض والنفاس والمرأة والكلب الإسود؟ كله يهودي في يهودي حتي تحجيب المرأة بالنقاب حتي بعين واحدة. ---------------------- للأمانة نقول أن جميع المصادر اليهودية حتي الإسلام يذكر شيئاً واحداً عن ثقافات الحضارات الزراعية الغير صحراوية- يذكرون بكل خير جدي العظيم الإله (أمون رع) إله الشمس القرص الأكبر فوق الجميع واهب الحياة للقدماء المصريين العظماء. فيردد اليهود بعد كل صراخ وتشنج وزعيق (آمون آمين) ويردد المسيحي (آمون آمين) ويردد المسلم المسكين (آمون آمين). شكراً لتقديركم لحضارة الفراعنة العظماء التي ’تشوهونها كل الأوقات. ---------- ونحن نقول لأن القرآن صناعة بشرية من وضع وصنع اليهود العرب بكل تأكيد رغم أنوف المسلمين المعادين لليهود. ونود أن نوضح أن مفهوم (النبي اليهودي) ومنهم 24 نبياً - هو الشخص الحاوي الساحر الذي يلعب بالثلاث ورقات للتسلط والسيادة (كسادة)علي الناس (العبيد) والتحكم في حياتهم الخاصة والعامة أو مثل المدعو داود الذي نشر بني عممون بالمناشير ونوارج الحديد. والسؤال الواحد الذي لدينا ويطرح نفسه: فمن أين يأتي النبي بقوته وماله واكل عيشه أم كان يعيش عالة علي قفا المخدوعين والمستعبدين بخرافاته وهلوساته وأوامره وتسلطه وإستبداده وسلطانه وهوسه الصرعي فيرجم هذه وينحر ذاك. بمعني أن لعبة النبي هي مهنة أو وظيفة أو ممارسة سياسية في المقام ا لأول للتحكم في حياة الناس العامة والخاصة وتحويلهم إلي القطيع المغمض العبيد المطيع للأوامر السياسية فعلاً وقولاً وعملاً. كما هو الحال مع الوصايا الأربعة للوصايا العشرة لموسي (ليست توصيات بل أوامر عسكرية) من لا يعترف لا إلا إلا يهوة وحده لا شريك له وينحت تمثالا ليهوة ويحلف بيهوة ويكسر يوم السبت ’يرجم رجماً بالأحجار بدون أية رحمة أوشفقة. (جدودي الفراعنة العظماء كان عندهم 42 وصية أخلافية لا ترجم الناس ووصية -- لا تكذب -- التي لا وجود لها في التوراة). --------------------- لذلك صنعت الماسونية التوراتية التلمودية القرآن والإسلام والمسلمين وشريعة الغاب الإسلامية ثم طوروها المسلمون لتمجيد العرب البدو ونسوا العرفان بالجميل لليهود البدو العرب مؤسسين االإسلام والجهاد والخلافة والشريعة الموسوية القرآنية (الشريعة الإسلامية) وقطع أليدي والأرجل من خلاف والصلب والرجم والذبح ودق الأعناق وضرب الرقاب كالمواشي وإضهاد المرأة نصف المجتمع وفرض النقاب والحجاب وإغتصاب الطفلات الصغيرات جنسياً والأطفال ونشر أسواق النخاسة والرق والرقيق والعبيد من الرجال والأطفال والنساء والطفلات- ملك اليمين واليسار وكراهية الأخر وإعتباره أممياً أو كافراً ودونية المرأة أمهاتهم أنها نجسة وعورة ودنسة وحيوانه. وإرتتكاب جرائم ختان الأطفال الدموية وعقائد تمجيد الذات للبدو أصحاب مركبات النقص فاليهود اليهود شعب يهود المحتار والمسلمون اليهود العرب خير وأوسخ أمة أخرجت للناس عالة عليهم هدامين للمجتمع. ------------------ ويزدوم جورج الفرعوني القبطي المصري الحر الأمريكي
wisdom: أزمة التوراة الكبير الأليم والتوراة الصغير-القرآن اللعين