21.10.14
242 - آيات القرآن غموض أم بيان؟ | DR340242

الأخ وحيد - الأخت فدوى - الدليل

https://vimeo.com/109548586

Share |

مشاهدات 13494

تعليقات 1

في هذه الحلقة نواصل البحث عن ما هية بيان القرآن؛ فبعد أن عرفنا أن كلمة بيان في القرآن تعني توضيح وتعريف؛ نكشف الآن أن القرآن وبشهادته ليس واضحاً ولا مفهوماً للمسلمين؛ فما معنى كلمة بيان إذاً؟!



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض - iPod تحميل الملف

تعليقات
1 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. ذبح البشر وحرقهم جلدهم ورجمهم من صنع القرآن اللعين وإنتاج التوراة العتيق اليهوديين هل مافيا داعش النازية الفاشستية تنفذ التوراة والتلمود اليهودية نصاً حرفياً أم أن التوراة والتلمود اليهوديين هما أجندة مافيا عصابات الدواعش؟ هل الوصايا العشرة الموسوية Ten Commandmentsضد حقوق الإنسان لكونها لكل يهودي عدم الإلتزام بها يؤدي إلي عقوبات بدنية قاسية كالقطع والذبح مثل يوحنا المعمدان والصلب كالمسيح والرجم Stoningمثل إسطفانوس وتلميذ المسيح جيمس عام62م؟ هل الوصايا التوراتية للنصح والإرشاد هي عقوبات جسدية للترويع والترعيب والترهيب والبطش؟ وهل لو أن داعش Islamic Mafiaتقوم بتطبيق مواد التوراة- الشريعة اليهودية 613 مادة بما فيها العشرة عقوبات(الوصايا والأوامر العسكرية ليهوة القائد الأعلي لشعب يهوة المختار) كفيلة بمنح داعش الجائزة التقديرية لحفط شريعة التوراة والتلمود والكتاب المقدس؟ الأسئلة متعددة وكثيرة جداً يطرحها جورج الفرعوني الأمريكي المسيحي. لقد أبتلي الناس اليوم وكل يوم في أرجاء العالم قاطبة وعلي شاشات التليفزيون والإنترنيت بفيروس الدودة الشريطية الشريعة الإسلامية Islmofascismوالخلافة علي منهاج مافيا الخرافة وسرطان العدوان وأصوله الشريعة اليهودية -التي لا ’تطبق حالياً عند اليهود- فهما وجهان لعملة واحدة هي القتل الجماعي الوحشي والتمثيل بالجثث وجلب الغنائم والسبايا وملك اليمين الرقيق كما تقترفه داعش القرآنية وترتكبة جماعات الجهاد الإرهابية الإسلامية بجميع أسمائها وألويتها. فالأصل واحد هو التوراة قصص أسلاف اليهود وطقوس معاملات اليهود والذبائح والتطهير الهيكل في حياة رعاة الحيوانات والبقروالغنم في الصحراء الصعبةNomads. فهل أنا كمسيحي مطلوب مني أن أكون مسيحيا سلفياً أصولياً؟ الرد لا بالطبع- لا وألف لا. أنا وكل مسيحية ومسيحي مطلوب منه أن يكون مسيحياً عادياً سوياً بلا تشدد أو هوس أو تزمت أو مبالغة وبلا راديكيلية وتعصب أعمي. لقد أبتلي العالم اليوم بالمافيا الإسلامية عصابات القرآن الفاشستية داعش وأنصار الله الشيطان الرجيم اليوم وكل يوم في القرن21 بسبب القرآن السقيم مباشرة والتوراة العتيقة بطريقة غير مباشرة. وكل من يحتضن القرآن أو التوراة بمفردها ’يرسخ معاناة الناس كل يوم والجرائم ضد الإنسانية بداء أفيون الدين وسرطانEpidemic قبول عبودية عقوبات الجسد ووباء خرافات النصب بما ’يسمي ب “الوحي” التي جعلت الثعبان الحية تتحدث وحمار بلعام يتكلم والشمس توقفت داخل مجموعتها الشمسية في المجرة والشجرة لاتحترق والنيران تحتضنها والشجرة تخصص أكاديمي للخيروالشروالحياة والموت. وبالقرآن لعابيط كلب الكهف ونملة وهدهد سليمان وجمل أبرهة والبقرة والعنكبوت وإنشق القمر 14 وجه عشيقتي ومحبوبتي “ليلي” الليل ليلاً حينما فركت عيناي رأيت قرص القمر متعوجاً و إلخ إلخ. فكل من يعترف بهذه الكتب ’يشارك في صنع معاناة البشر ببلايا جرائم مافيا الإسلام ومذابح ومجازر لصوص القرآن الفاشستي العنصري فيروس سرطان الخراب الهمجي والطغيان البربري. ------------------------- المافيا الإسلامية “داعش" Islamic Mafiaصناعة قرآنية خالصة مدبجة ومدعمة بأقاويل اللغط والهبل البخارية الموضوعة لشخصية خرافية المزعومة للمدعو صلعوم المسلمين- صلعوم الصحراء والمشهور بتأليفنا هذا الإسم (وحقوق الطبع والنشر محفوظة لنا) “صليعمة الكذاب” إبن الكذاب الدجال النصاب المزعوم وكتاب تخاريف قصص شخابيط لخابيط القراءة المسمي “القرآن” صناعة توراتية تلمودية يهودية موسوية علي يد اليهود العرب اللذين أجادوا اللغة الآرامية السورية وسرقوا نسخة كبيرة من التلمود والتوراة و”الناموس"-” الشريعة اليهودية نصوصاً وطقوسا و همجية”. ---------------------------- فداعش Islamic Mafiaتذبح وتحرق تجلد وترجم تقتل وتصلب وتبيح الطرح من شواهق الجبال والتمثيل بجثث القتلي عدا التعذيب وقطع الأوصال وضرب الرقاب إذا قابلوا أسيادهم (الكفار) ودق الأعناق بلا رحمة ويسوقون الناس (المسلمين) كالأنعام لجز الرؤس كالدجاج ودحرهم كالنعاج بدون أي إحترام للكرامة الإنسانية وبدون أدني قيمة للحياة البشرية بكل وحشية وفاشستية وبربرية. فمن أين أبتلينا بهذا الخضم من البلاء والدهاء وهذا الكم من الإرهاب والخراب؟ الرد بسيط من القرآن الإبن الغير شرعي للتلمود إنتاج الصحراء والتوراة (الكتب الخمسة لموسي) صناعة البدو اليهود....... فالقرآن اللعين من أسوا ما قرأت في حياتي ومعه التوراة وبعض التلمود كتب ترسيخ الخرافات والإشادة بقصص الخزعبلات الدرامية لتؤجج لرعاية قانون العقوبات الجسدية الوحشية للعدوان والبربرية للطغيان والهمجية للغزو والسطو المسلحان للإستيطان علي الأرض المنهوبة وماعليها وهتك الأعراض والأوطان المسلوبة. --------------------------------- ما ’يسمي بالشريعة الإسلامية (شرع الشيطان العطيم سبحانه وتعالي في قرآنه وشريعة إبليس اللعين الرجيم تبارك وتعالي في كتابه الإجرامي القرآن (الصنم الشريف) وصنمه اللاه أكبر المجرمين الله الأصم الأبكم لكعبة مكة- رسول البيدوفايل الشاذ “صليعمة الكذاب”.). شرع الله هو نفسه الشريعة اليهودية الموسوية المسروقة من التوراة والتلمود اليهوديين. وهنا الإشكالية التي نراها: أن داعش تقتل بإسم القرآن الإبن الغير شرعي للتوراة. ---------------------------------- أيضا نري إصرار المسيحيين علي الدفاع المستميت عن التوراة Torahبكل قوة ودفاعا أكثر من اليهود أنفسهم رغم أن هذه الكتب ليست كتب نبؤآت عن الرب يسوع المسيح المخلص الفادي ولكن هي سرد عن حياة أسلاف اليهود في صورة قصص وحكايات وحواديت مثلما سرقت وأقتبست قصص القرآن وغالبيته كقصص الف ليلة وليله الفارسية وحيوانات كليلة ودمنة الهندية ........ هكذا نري المعضلة بإتهام القرآن الإبن الغير شرعي للتوراة جدياً - دون ذكر الأصل المسروق منه لدعم ذبح وحرق وجلد ورجم وخطف وسطو علي أيدي داعش الفاشتسية الإسلامية عصابات قطاع الطرق المجرمين ولصوص القرآن الأثيم. ----------------------------------- الحل للقضاء علي الإرهاب القرآني معنوياً هو أن المسيحيين يتنصلون عن التوراة Torah(الناموس Nomous in Greekوقانون عقوباته الوحشية البربرية لبدو اليهود والذي يبدو لنا مثل “محاكم التفتيش” علي ضمير وعقول اليهود) وأن يشجبون القرآن قانون الغاب Jungle lawالوحشية البربرية- لأن قانون الرب يسوع المسيح هو النعمة والمحبة لا ذبائح حيوانية ولا بشرية كما ترتكب مافيا الإسلام القرآني الفاشستي العنصري الإجرامي اليوم في سوريا والعراق وغزة وإسرائيل وأفغانستان وباكستان. ----------------------------------- ومؤسسة خراب العقول المستسلمة للمستسلمين المسلمين المغيبين- (الأزهر الخبيث) Alazhar in Occuppied Coptic-Egyptبمصر القبطية المحتلة 1370 عام من الذل والتخلف والهمجية لقطف رقاب الأقباط والمسلمين المقهورين. ف(الأزهرالخبيث )الذي يدعي الوسطية المنتج لكل هذه الجماعات الجهادية القرآنية الإرهابية الهمجية (بالبعثات القرآنية وقوافلها) بما فيهم “الأخوان المسلمون الحنبلية الوهابية السلفية” -لإبن حنبل والغزالي وإبن تيمية وإبن قيم الجوزية قديماً ثم حسن البنا وسيد قطب السفاحين حديثاً. الإخوان المستلسمون أم الجماعات التي أفرخت خمسين جماعة عالميا في ال40 سنة الماضية للغزو والسطو المسلحان للسلب والنهب علي مرأي العيان في وضح النهار بإسم الشيطان الرجيم اللاه صنم كعبة مكة الأصم الأبكم السرطان سبحانة وتعالي فيروس إبليس عز وجل. --------------------------------- ولماذا نقترح للمسيحيين التخلي عن مناصرة التوراة والتخلي عن كتب موسي التوراتية ؟ لأنها تتعارض مع عهد الخلاص والفداء والتبرير والتبني والنعمة والمحبة في الرب يسوع المسيح. فالمسيح وقف بشدة ضد الناموس فكسر السبت ورفض رجم المرأة المغتصبة من الرجال ورفض قانون الثأر والإنتقام “عين بعين وسن بسن” وأمر بأحبوا أعداءكم وباركو لاعنيكم. المسيح فال (سمعتم أنه قيل لكم كذا وكذا ........ أما أنا فأقول لكم كذا وكذا...) . أيضا شرح لنا الناموس أن تحب الرب من كل قلبك وقوتك وقدرتك وتحب قريبك الذي يصنع معك رحمة كنفسك. المسيح رفض كوشرKosher الطعام الحلال لأنه ينظر إلي قلب الإنسان وما سيخرج من قلبه وليس ما يدخل فمه. لأنه ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان بل كل كلمة تخرج من فم الإله. --------------------------------- التوراة تقتل الذي لم ’يختن أما المسيح رافض الختان فيريد الإنسان أن يولد من فوق ولادة ثانية روحية من الروح. عند المسيح لا إضهاد للمرأة والمرأة والرجل واحد أمام الرب. مملكة التوراة هي الأرض وأورشليم أما مملكة المسيح فهي ملكوت السموات لأبانا الذي في السموات. المسيح رفض ملك اليمين والإستعباد والإستبداد بالآخرين وسوق العبيد فمن نظر إلي إمرأة وإشتهاها فقد زني بها. المسيح كسر شوكة صنم المعبد وأبطل الهيكل وألغي المذبح وهدم الهيكل بالفعل وذهب تابوت العهد هباءً منثوراً. المسيح لم يناصر الكتبة والكهنة والفريسيين ووصفهم بالمكر والرياء ودعاهم “أولاد الأفاعي” ولا حاجة للكهنوت أو الرهبنة والطقوس الجوفاء حركات القرع للضحك علي الذقون (حركات قرعة). المسيح المتمرد الثورجي الليبرالي قلب موائد الهيكل وبوظ شغل الهيكل المالي بأورشليم وقال إنه “وكر اللصوص” حاميها حراميها وحارسها سارقها! ورب المجد يسوع المسيح لم يكن في أي يوم من الأيام كاهناً ولا لاوياً ولا راهباً وكان الناس القريون يدعونه بإسمه الأول (جاشوا أو يا معلم). وقالت التوراة لا تصنع لك تمثالاً علي الأرض فلماذا تصنع هيكلاً من الأحجار -------------------------- المسيح أنصف المرأة المهانة في التوراة TorahوالتلمودTalmud اللذان وصفاها بالدونية وغطاها بالحجاب اللعين لعقلها حتي يتحكم الذكور فيها ويرجمونها كالحشرة ويسحوقونها كالصرصار ويصلي اليهودي كل يوم صلاة تلمودية عبيطة “أشكرك يارب لأنك خلقتني رجلاً وليس إمرأة” ويفصلون الرجال عن النساء في المجامع. قانون التوراة الذي نحن نسميه “قانون طوارئ وأحكام عرفية وليست مدنية"- أهانت الأعمي والأبرص والأعرج ومنعهتم من دخول أورشليم كما يفعل المسلمون مع غير المسلمين من عدم دخول مكة وأحجارها. أما المسيح فقد عالج الأعمي والأبرص والمرأة النازفة الدم والأعرج (ولم يصفها أنها نجسة) والأبكم وكل ما أهانه الناموس اليهودي الشريعة اليهودية والتي استبدلت بالشريعة الإسلامية الملعونة لاحقاً اليوم التي تسب المرأة -أم المسلمين الذكور- بالحيض وتشتمها “إذا لمستم الغائط” وتلعن غير المسلمين بأنهم أعداء الصنم اللاه- الخرافة الصنم. المسيح لم يمنعنا من أكل الخنزير خليقة مخلوقاته كاليهود والمسلمين لأن ما تأكله بفمك لا يدنسك مثلما ما يخرج من فمك! المسيح رفض تقديس المواد الأرضية لذلك من يترك التوراة ولا ينفذها ولا يعترف بها و يقطع ورقة من التوراة أو القرآن يقتل أما إنجيل المسيح يريد قلبك وليس جلداً أو ورقاً ’يسطر وتقدسه بل ورفض تحويله وتقديسه إلي صنم للرياء وخداع الناس بتقوي وفضيلة مزيفة.(أعطني قلبك وكفي). ----------------------------- المسيحيون الذين يتشدقون ويروجون للتوراة قد فهموا المسيح فهماً خاطئاً ولم يفهموا ناموس النعمة والتبني والفداء والتبرير في الرب يسوع المسيح. فيجب ألا نتشدق بالتوراة التي تقتل بها داعش يومياً طبقا لإبنها غير الشرعي (قرآن الخراب والهلاك للمدعو ’صليعمة الكذاب المزعوم) علي أيدي السفاحين القتلة دواعش الإسلام اللعين للفاشستية والطغيان والعدوان لصوص الإجرام القرآني بالإكراه والعنف والإرهاب لهتك الأرض وما عليها. وهتك العرض وسرقة أموال وديار الآخرين دون أي وجه حق بل بلطجة وهمجية قرآنية للغزو المسلح والسطو المسلح (المسمي الجهاد المزعوم لممتلكات المافيا الإسلامية القرآنية) وسلب ونهب الغنائم والسبايا والجواري وملكات اليمين والعبودية وذبح الحريات وحقوق الإنسان بالإضافة إلي نكاح الجهاد جنس الإغتصاب الجنسي عنوة باإكراة زنا وعربدة وهدم مدارس الفتيات والطفلات لإرتكاب الشذوذ الجنسي القرآني مع الأطفال. -------------------------- لا للإستسلام ل اللاه الوهم أو الخنوع لشرع وسنة اللاه أو الخضوع للإجرام الديني في ثوب العدل والخراف وهم ذئاب ضارية خاطفة والإستبداد بمفاهيم الوحي المنافية للعقل الطبيعي والإستعباط بالوحل وأوهام بالمعجزات النظرية والإعجازات الغبية أو كما وقال كائن ما لا نراه ولا نسمعه ولا نحس به بالحواس الطبيعية. . لا إذعان للخرافة والخديعة والحيلة والخداع والإحتيال بإسم بيع الأوهام وقتل البشر للتسلط علي الناس والوصاية عليهم بأساطيرالأولين. ---------------------- يجب القضاء علي داعش وطاليبان وخفافيش الظلام والدواعش القرآنية عسكرياً وبقوة السلاح والتخلص من القرآن والتلمود والتوراة إدارياً ومنع التعامل مع هذه الكتب العتيقة الهمجية البربرية وإيداعها مذكرات التاريخ وأرفف المتاحف. وعدم طبعها ونشرها أبداً أو الترويج لها لأنها ضد رسالة بشارة الإنجيل للمحبة والسلام والإخاء والوفاء. التوراة والقرآن كتب ضد البسطاء والفقراء والضعفاء والمغيبين والسذج لترويع البشر ومعاملتهم كالأنعام والبطش بهم بالجلد والرجم والذبح والحرق للمحافظة علي مزايا وضع الأقلية المتسلطة والنخبة المتحكمة في حياة الناس بإستخدام مفهوم التقديس والمقدسات والأسرار والطقوس للتحكم وتسلط السلطة في الناس والسيطرة عليهم لعدم الفكاك فمن يرتد ويترك التوراة أو يكسر السبت أو لا’يختن أو يضرب أبيه’يرجم ومن يرتد ويترك القرآن وتارك الصلاة ألأسلامية المتخلفة ’يقتل بلارحمة وبكل وحشية. من لا يؤمن الإيمان في كلتا الحالتين (شاهد ماشافش حاجة وشايف مافاهمش حاجة وشايف ماعاريفش حاجة) يقتل ويجلد ويرجم في التوراة أو التلمود أو القرآن. كلاهما بالتوراة والإنجيل يصنع المجتمع الذكوري الأبوي السلطوي فالأب يقتل بنته إذا أحبت من لا ’يريد وهو قتل العار وليس الشرف. --------------- تلك الكتب القديمة العتيقة التي أكل عليها الزمن وشرب- كتب ذكورية تضطهد المرأة لتغتصبها وتمتلكها كسلعة وتختنها وترجمها. دعنا التخلي عن المدح والتقريط للتوراة الموسوية حتي لا نسمح لسليلتها الإبنة الغير شرعية “القرآن المسروق” تشجع الدواعش علي الهمجية ولنحد من صناعة أصنام من الكتب العتيقة الإسلامية الواهية للإرعاب والإرهاب والخراب والإغتصاب. كتب للحكام الطغاة صراصير وحراس الإسلام الكلاب النابحة العضوضة لسرقة أموال وممتلكات الآخرين بفرض الجزية وسلب أموالك وديارك بلا حساب. يكفينا قوانين حقوق الإنسان المدنية فهي أهم وأأمن من هذه الكتب الفاسدة الضارة الخطيرة كتب الناموس الكابوس اليهودية وقراءات الدودة الشريطية للشريعة الإسلامية ضد السلام والعدل والوئام الإنساني. القضاء علي الإرهاب الإسلامي الوحشي يتطلب القضاء علي الأديان والفروض والإستبداد والعقوبات والإستعباد والممنوعات والمحرمات والكوشر الحلال والحجاب واللحية ورفض الوصايات بل نشرالحريات والحرية والحقوق الإنسانية. فالبشرية لا تحتاج إلي الوضوء العربي بالماء والرمل والتراب تيمماً ولا النظافة اليهودية الصحراوية التي يسمونها “تطهيرالهيكل” لأن هذا شأن المنظومة التعليمية بالمدارس العامة والخاصة للنظافة الهيجينية الشخصية فلا تحتاج إلي وحي ولا نصاب نبي ولا أخطبوط رسول ولا إعجار بهلواني ولا يحزنون! إرحمونا يرحمكم الإله (“الإله" الترجمة العربية الصحيحة لإسم الإله في الإنجيل اليوناني) وخلصونا من القرف! ---------------------------------- ما أعلاه هو رأي “جورج الفرعوني الأمريكي المسيحي” لأنه فخور بالفرعونية القديمة أجداده العظماء الذين لم يغطوا عقل جدتي الفرعونية بالحجاب رمز الإستعباد ولم يرجموا القوارير الضعيفة المرأة بل كانت ملكة مصر القديمة الحضارية ولم نسمع أن فرعون كان طاغيا -كما تدعي التوراة وحفيدتها القرآن -يفرض الذبائح البشرية وتحرق ليشتم رائحتها كمقدمة لتعليم الناس كيف تذبح البشر وترجمهم. كما أن أجدادي الفراعنة لم يختنوا الطفل ولا الطفلة وكتب أجدادي محفورة علي الأحجار دون تغيير أو تدليس ولا نحتاج إلي مفسرين القلوظة والتبرير لنفهم اللاهوت الفرعوني وكما الحال والفللسفة اليونانية العريقة لفهم الحياة الإنسانية التي تخلو من الخرافات إلي أبعد حد. ---------------------------- ولوعاد إلينا اليوم الرسول مرقص -كاروز الديار المصرية- ودخل كنائسنا ووجد الهيكل اليهودي لأصيب بالصدمة النفسية والدوخة العقلية لما سيراه من الرجوع القهرري لعهد الناموس الشريعة التوراة قانون العقوبات الجسدية وليس الوصايا والنصائح المسيحية كما ندعي بل بالترغيب والترهيب بقطع الرقاب. وليس عهد النعمة الإنجيل في المسيح يسوع الرب محبة الأقرباء والأعداء. ----------- ولو عاد إلينا الفيلسوف أرسطو اليوم ورأي وسمع المسيحيون الناطقون باللغة العربية اليوم ’يصلون إلي (اللاه أو الله) الذي يقطن أحجاركعبة مكة العربية والكائن بمعبد كعبة مكة بالحجاز جزيرة العرب لضرب أرسطو كفيه خمسين في ستين ولتعجب ولصعق من الواقعة وقال وتساءل كيف (الإله في المسيحية) أضحي (اللاه أو الله )- إسم العلم الخاص الصنم Arabian Idolعند عرب قريش وليس الإسم العام بالعربية (الإله)؟! ---------------------- ومن الحقائق والعجب العجاب التي في حق اللاهوت الفرعوني أن الإبراهيميين المزعومين اليهود والمسلمين يتذكرون ملك الآلهة المصري العظيم “آمون رع” (آمون أو آمين) آناء الليل والنهار وفي كل لحظة ووقت وكل همسة ولمسة. فيذكرون بعد كل خرافة صلوة إسلامية ويهودية مع هز الأجسام كالمجانين ورج الروؤس كالسكاري (آمين رب العالمين) فهو عندهم (آمون الفرعوني رب العالمين- إله الشمس المنير عند الفراعنة) وعند الفراعنة آمون رع رب كل العوالم بلا دين ولا عبيد.ولا فروض. ومن العجائب أيضاً أن الفراعنة لم يسمحوا بخروج بني إسرائيل كما يدعون بل طردهم أحمس (أحموسوسAhMoses) طارد الهكسوس شر طردة وليس اليهود كما يدعي اليهود (موسوس ليسمونه موشي أو موسيMoses) اللذين فبركوا الخروج لبني إسرائيل بدلا من الطرد التاريخي للهكسوس بدون أية أدلة أركيولوجية في حين أن الطرد لليهود علي يد أحمس الأول موثق به علي الأحجار الفرعونية.. اللاهوت الفرعوني حر طليق لا يعترف بالدين وعبودية عبيد الدين وفروض الإستعباد والإستبداد ولا عبادة الأسسلاف ولا عقوبات بدنية عنيفة ولكن فلسفة الحضارة الإنسانية: فلسفة الحياة الإسانية والرقي والحرية والكرامة الإنسانية . ------------- فهل من مجيب باأولي الألباب أن التوراة اليهودية (صنم عبادة أسلاف اليهودWorship of Ancestors) المشكل الأصل الأصيل أم لم نسمع لم نري لم نتكلم عن داعش الرجم والصلب و قطع الرقاب؟! ----------- جورج الفرعوني الأمريكي المسيحي- جورج المصري القديم الأمريكي المسيحي

    wisdom, the Pharaonic القرآن الإبن الغيرشرعي للتوراة

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً