14.07.11
224 - أوضاع الأقباط بعد الثورة | DR150224

الأخ رشيد - الأستاذ مجدي خليل - سؤال جرئ

Share |

مشاهدات 16106

تعليقات 4

هل تحسنت أوضاع الأقباط بعد الثورة أم إزدادت سوءا؟ ما هي أهم الأحداث التي حصلت لهم؟ كيف يمكن للأقباط المطالبة بحقوقهم بعيدا عن الأوهام؟ الأستاذ مجدي خليل يأخذنا في حلقة غنية بالأفكار والمعلومات عن هذا الموضوع.



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض - iPod تحميل الملف

تعليقات
4 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. الحماية الدولية للأقليات هي حق مشروع تماما ولا يتنافى أبدا مع الوطنية المشكلة هي أن الأقباط بمصر لا يعرفون كيف يساندون هذا المطلب وكيف يشاركون في هذا المطلب نحن نسمع عن جمع توقيعات وأخذ آراء عن هذا الموضوع لكننا لا نعرف كيف نشارك فيه أرجو نشر معلومات أكثر عن كيفية المشاركة على النت لأن الإعلام المصري يقوم بالتعتيم العمدي على ما يخص حقوق الأقباط

    مايكل سعد

  2. لابد ولابد من فرض الحماية الدولية علي مصر وهي الضمان العقلاني الحقيقي الوحيد والواقعي لوقف أية ’مخططات شرعية إسلامية لقتل وإبادة الشعب القبطي المسيحي المصري ’جزئياً أو’كلياً لنشر براثن الإسلام. الحماية الدولية لن تضر ولا ’يمكن أن ننسي تجربة مسيحي جنوب السودان المستقلة اليوم بعد صراع أربعين عاماً وقتل مليونين من المسيحيين شرعياً إسلامياً وإستعباد أبنائهم في الرق والرقيق الجنسي والتحرش بهم عسكرياً حتي بعد الإستقلال اليوم. حاول مسيحي الجنوب لإقتناص حقوقهم المسلوبة ولم تجدي نفعاً بل ضرراً--------- المسلمون لا يتكلمون من فراغ ولكن أجندتهم السياسية هي القرآن كتاب الشيطان الذي يكره الصليب والكنيسة وخلاص المسيح ولا يعترف إلا بالعنصرية والتطهير الديني والعرقي لنشر أيديولوجية مافيا ظلام إجرام الإسلام ويدوس علي وثائق حقوق الإنسان والحيوان والمرأة والحريات العامة والخاصة ويريد فرض "دين الدولة الإسلام" دين العنصرية والظلم والفساد والدمار. لذلك وجب الإحتياط والحذر والحيطة وفرض الحماية الدولية للأقليات من الأمم المتحدة. ----- فالأصوات الرافضة لن ’تحاكم في المستقبل حينما ستسيل دماء أخوتنا وأخواتنا وأبنائنا الأقباط العزل في الشوارع والمنازل وتلقي من البلاكونات وتحدف من الشواهق وتطعن بالسكاكين وتحرق ديارهم وتسبي نساءهم. ---------- أفيقوا ياأهل العاطفة الشرقية الصماء الساذجة أفيقوا للواقع المرير علي أرض التاريخ الأسود علي مصر ألف وأربعمائة عام. إدرسوا التاريخ. "الإسلام دين الدولة" معناه أن المسيحي ’يمكنه العيش تحت الإسلام والإسلام بدوس عليه بنعليه والغير مسلم تحت الحصار الشرعي الإسلامي منقوص الحقوق ومسلوب الحقوق وتحت الصغار والذل والظلم والهوان والإحتقار – مواطن من الدرجة العاشرة. الحماية الدولية لمصر لن ’تضيرنا في أي شئ حتي وإن أدت إلي التدخل العسكري إن تعسفت الحكومة المصرية الإسلامية وتعسرت مع الأمم المتحدة المنوطة بحماية الأقباط ولا خوف من حماية المجتمع الدولي للغلابا في مصر مسيحيين ومسلمين مدنيين –لا إسلاميين- ومقهورين في دولة مدنية علمانية حقوقية مرجعيتها حقوق الإنسان وحريات البشر

    wisdom: فرض الحماية الدولية علي مصر وهي الضمان العقلاني الحقيقي

  3. الغرب والعقلية الغربية علمتنا الواقع والحقيقة وتحديد المشكلة ومجابهتها بالواقع وليس بالأحاسيس والعاطفة والأمنيات والدعوات الجوفاء والجبن والخوف . العقل يرفض بتاتاً أن يتحول الأقباط (من خمسة وعشرين إلي ثلاثين مليوناً) إلي شعب سيقوم المسلمون بعمل تجارب شرعية إسلامية عليه بتنفيذ حدود السلخانة والمجازر للشريعة الإسلامة بفرض "دين أغلبية الدولة الإسلام" أو مهزلة "دين الدولة الإسلام". لا’يعقل هذا الهراء ومرفوض قلباً وقالباً في مصر والجزائر والشرق الأوسط. أي دولة ساذجة تستخف بعقول البشر أن للدولة ديناً وطيناً ويعمل للذهاب للنار أو النعيم وتصلي وتصوم وتستغفر بخرافات الأدعية؟ دول "دولة" آأيه اللي إنت جاي تقول عليه! رافضي الحماية الدولية هم أناس العاطفة الشرقية الصماء الساذجة التي ’تصدق الكلمات المعسولة بالحسني وحسن الجوار والسماحة والنسيج الواحد الكاذبة (كلام البطيخ للسذج وأضغاث الأحلام لأمثال المهزوزين الضعفاء وغيرهم والذين يعشقون سوط السجان في السجن والخنوع والخضوع كأسهل وسيلة للحل السريع). كلمات طنانة عاطفية بعيدة كل البعد عن الواقع المرير الذي سينحدر فيه العاطفيون ويبلعون الطعم ويقولون "الحماية الدولية’مش وقتها دلوقتي" - وسنلوم من في المستقبل الأسود الدموي؟- مع بداية "الإبادة الجماعية للأقباط في مصر" وتصاعدها تماماً مثل ما فعله المسلمون شرعياً مع إبادة إثنين أو ثلاثة ملايين من الأرمن من خمسة وتسعين عاماً.

    wisdom : رافضي الحماية الدولية هم أناس العاطفة الشرقية

  4. حبذا لو يتم التطرق لاوضاع المسيحيين في العراق وفي سوريا وخاصة بعد التطورات التي تعيشها المنطقة حاليا. نحن الان في سوريا اصبحنا بين مطرقة البعث الفاسد وبين سندان الاخوان القذرة وليس لنا سوى الله لكي يحمينا. نرجو من الاخوة عدم اهمال هذه المنطقة لانها تعيش ايضا حالة من الغليان بسبب الفساد العروبي الذي خلفة لنا الفساد الاسلامي الذي احتل بلادنا المسيحية في القرن السابع واجبر اهالينا على اعتناق دين اللات ولكن شكرا لله الذي يتمجد في كل مكان وزمان وحيث كثرت الخطية هناك زادت النعمة. تحياتي وصلواتي لكل المسيحيين في كل البلاد الاسلامية وخاصة في سوريا. نوري

    نوري

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً