30.06.11
222 - أمور غريبة عن الله في القرآن | DR150222

الأخ رشيد - سؤال جرئ

Share |

مشاهدات 20837

تعليقات 4



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض - iPod تحميل الملف

تعليقات
4 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. ما هي الوظيفة المشبوهة "لجبريل أبو سريع" بوسطجي القراءات وماذا قدم لمحمد؟ ماذا قدم الولد جبريل أبوسريع لمحمد ؟ وماذا أبلغ وصنع من محمد؟ دعنا نجول لنري أن جبريل أبلغ محمد "إن أنكر الأصوات لصوت الحمير" و" أتوني زير الحديد حتي إذا ساوي بين الصدفين قال أنفخواحتي إذا جعله ناراً قال آتوني ’أفرغ عيله قطراً" وأيضاً ضد اليهودي الذي سحر محمد ثلاث سنوات فحاول محمد الإنتحار ثلاث مرات من شواهق الجبال " أعوذ برب الفلق –فرج- من شر ما خلق ومن من شرغاسق –ذكر- إذا وقب".---------- وجبريل الوهمي هذا لعب دوراً خسيساً في فضائح محمد الجنسية. فمثلاً جبريل حرض محمد علي لهف إبته بالتبني زينب بنت جحش زوجة زيد وقال له كما يدعون "فلما قضي زيد منها وطراً زوجناكها". ويلاحظ أن مهمة جبريل كانت إعطاء محمد شرعية في صنع محمد "إله" لقريش فيما قيل "إن الله وملائكته ’يصلون علي محمد فيا أيها المؤمنون صلوا علية وسلموا تسليماً" بمعي أن الله واجب علية الصلاة علي محمد أي الركوع له والعبودية! وأيضاً جبريل جاهز لتبرئة عائشة اللعوبه مع عشيقها صفوان إبن المعطل قاهر الإسلام مع عائشة بين الجمال بل جبريل رفع رقم الشهود من ثلاثة إلي أربعة رجال للخروج من المطب. ---------------- وجبريل هذا يأتي للمرأة التي ’تجادل محمد في زوجها وتشتكي في المجادلة والتحاجج لأن محمد ’يشاكس في الحياة الخاصة للنساء ! وجبريل هذا يأتي لحمل الشتائم وإلقائها علي عمه أبي لهب تبت يده وإمرأته حمالة الحطب! ما هذا الهراء ومسخرة جبريل العليل ياأيها الناس العاقلون؟

    wisdom: الوظيفة المشبوهة "لجبريل أبو سريع"

  2. يتبجح المسلمون ويقولون أن القرءان ليس فيه خرافات ويتشدقون بأنه يخلو من الخزعبلات ونقرأ سورة كاملة للجن والعفاريت وهم يقولون هرولة "إستمع نفر من الجن – منا من العفاريت- فقالوا إنا سمعنا قرءاناً عجباً وإنه تعالي جد ربنا (من الجدود- أبو أب ربهم) ما إتخذ صاحبة (إمرأة حورية) ولا ولداً (من الأولاد المخلدين لقوم لوط) وإن كان يقول سفيهنا (محمد) علي الله شططاً. العفاريت بتتكلم عربي العفاريت--- والجن بيتكلم عربي الجن الجن!

    wisdom: سورة كاملة للجن والعفاريت

  3. الله والشيطان هما وجهان لعملة واحدة .. ويردد المسلمين الله تعالي وهذا خطا لغويا فمعني ان الله تعالي يعني انه كان في مرتبة واطية ثم تعالي بعكس الايمان المسيحي الذي يصف الله بانه تنازل وتواضع وتجسد... لأن رب القرآن يشترك مع الشيطان في غيرما مرة في صفات تنسب بالأحرى لإبليس ! مثلاً صفة الإضلال تعتبر كصفة ثابتة من صفات إبليس تنسب في قرآن المسلمين لله بنفس المقدار الذي تنسب إليه للشيطان ! لنقرأ : { يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاء } ( سورة إبراهيم ـ آية 27 ) هل قرأتم المصيبة القرآنية ؟! فالله القرآني لا يهدي النـاس لإتباع الحق بل يضلهم و المقصود بالظالمين هنـا هم الكفرة! لنقرأ كيف فسرها الشوكاني حتى لا نتهم بأننا نفسر كتب غيرنـا على هوانا .. { { وَيُضِلُّ ٱللَّهُ ٱلظَّـٰلِمِينَ } أي: يضلهم عن حجتهم التي هي القول الثابت فلا يقدرون على التكلم بها في قبورهم، ولا عند الحساب، كما أضلهم عن اتباع الحق في الدنيا. قيل: والمراد بالظالمين هنا : الكفرة. } ( تفسير فتح القديرـ الشوكاني ـ سورة إبراهيم ـ آية 27 ) كم نندهش عندمـا نقرأ بأن رب القرآن هو من يضل الناس في الدنيا عن اتباع الحق ثم بعد ذلك يحاسبهم على عدم اتباعهم لهذا الحق ! و السؤال الذي نطرحه كيف يحاسبهم على ضلالهم و هو المسهم في إضلالهم ؟! لنقرأ الآن كيف أن نفس هذه الصفة تنسب للشيطان المضل ! { يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ } ( سورة ص ـ آية 26 ) في هذه النصوص القرآنية نجد بأن هناك تحذير من عدم اتباع الهوى حتى لا يضلنا الشيطان عن اتباع طريق الحق ! لنقرأ مثال آخر و كيف نسب كاتب القرآن لله صفة الإضلال .. { أَفَمَن زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَنًا فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَن يَشَاء وَيَهْدِي مَن يَشَاء فَلا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ } ( سورة فاطر ـ آية 8 ) لنقرأ تفسير الطبري ! { وقوله: { فإنَّ اللّهَ يُضِلُّ مَنْ يَشاءُ ويَهْدِي مَنْ يَشاءُ } يقول: فإن الله يخذل من يشاء عن الإيـمان به واتبـاعك وتصديقك، فـيضله عن الرشاد إلـى الـحقّ فـي ذلك. } ( تفسير جامع البيان في تفسير القرآن ـ الطبري ـ سورة فاطر ـ آية 8 ) إذن فالله القرآني يضل النـاس عن الرشاد إلى الحق ! (راجع سورة فاطر ـ آية 8 ) و الشيطان كذلك يضل النـاس عن الرشاد إلى الحق !(راجع سورة ص ـ آية 26 ) و سؤالي لعلماء الإسلام مـا هو الفرق بين معبودكم و الشيطان ؟! و كيف يقول مؤلف كتابكم إن الذين يضلون عن سبيل الله لهم عذاب شديد في حين رب القرآن هو من أضلهم عن هذا السبيل ؟! كيف تفسرون هذه الإشكالية العويصة ؟! لنقرأ المزيد عن إضلال الشيطان و رب القرآن للناس .. { وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطَانٍ مَّرِيدٍ كُتِبَ عَلَيْهِ أَنَّهُ مَن تَوَلاَّهُ فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ وَيَهْدِيهِ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ } ( سورة الحج ـ آية 3 ـ 4 ) لنقرأ في تفسير الطبري .. { وقوله: { فأنَّهُ يُضِلُّهُ } يقول: فإن الشيطان يضله ، يعنـي : يضلّ من تولاه. والهاء التـي فـي «يضله» عائدة علـى «من» التـي فـي قوله: { مَنْ تَوَلاَّهُ } وتأويـل الكلام: قُضِي علـى الشيطان أنه يضلّ أتبـاعه ولا يهديهم إلـى الـحقّ. } ( تفسير جامع البيان في تفسير القرآن ـ الطبري ـ سورة الحج ـ آية 4 إذن فالشيطان يضل النـاس عن اتباع الحق ! فكيف تفسرون يا مسلمين بأن معبودكم يضل أيضا الناس عن اتباع الحق ؟! ألا يدل هذا على رب القرآن و الشيطان وجهان لعملة واحدة لنقرأ المزيد عن إضلال رب القرآن أيضاً للناس ! { وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ } ( سورة الرعد ـ آية 33 ) لنقرأ في تفسير الطبري مرة أخرى .. { وقوله: { وَمَنْ يُضْلِل اللّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هادٍ } يقول تعالـى ذكره: ومن أضله الله عن إصابة الـحقّ والهدى بخذلانه إياه، فما له أحد يَهْديه لإصابتهما لأن ذلك لا يُنال إلاَّ بتوفـيق الله ومعونته، وذلك بـيد الله وإلـيه دون كلّ أحد سواه. } ( تفسير جامع البيان في تفسير القرآن ـ الطبري ـ سورة الرعد ـ آية 33 ) هل يعقل هذا يـا مسلمين ! إله يخذل الناس و يضللهم عن إصابة الحق و الهدى و اتباعهما ؟! وفي النهاية يعذبهما عن عدم اتباعها للحق و الهدى ! هل هكذا هو تنزيه الرب عندكم يا مسلمين ؟! هل هذا هو العدل الرباني الذي صدعتم رؤسنـا به ؟! لنقرأ المزيد و المزيد ... { أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُواْ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُواْ إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُواْ أَن يَكْفُرُواْ بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلالاً بَعِيدًا } ( سورة النساء ـ آية 60 ) هل قرأتم يا مسلمين ؟! الشيطان هو الذي يضل الناس ضَلالاً بَعِيدًا ! فكيف تفسرون كون صفات الشيطان تطابق صفات رب القرآن ؟! لنقرأ أيضاً : { فَمَا لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللَّهُ أَرْكَسَهُم بِمَا كَسَبُواْ أَتُرِيدُونَ أَن تَهْدُواْ مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً } ( سورة النساء ـ آية 88 ) لنقرأ تفسير الطبري .. { القول في تأويل قوله تعالى: { أَتُرِيدُونَ أَن تَهْدُواْ مَنْ أَضَلَّ ٱللَّهُ وَمَن يُضْلِلِ ٱللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً }. يعني جلّ ثناؤه بقوله: { أَتُرِيدُونَ أَن تَهْدُواْ مَنْ أَضَلَّ ٱللَّهُ } أتريدون أيها المؤمنون أن تهدوا إلى الإسلام، فتوفقوا للإقرار به والدخول فيه من أضله الله عنه، يعني بذلك: من خذله الله عنه فلم يوفقه للإقرار به. وإنما هذا خطاب من الله تعالى ذكره للفئة التي دافعت عن هؤلاء المنافقين الذين وصف الله صفتهم في هذه الآية، يقول لهم جلّ ثناؤه: أتبغون هداية هؤلاء الذين أضلهم الله فخذلهم عن الحقّ واتباع الإسلام بمدافعتكم عن قتالهم من أراد قتالهم من المؤمنين؟ { وَمَن يُضْلِلِ ٱللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً } يقول: ومن خذله عن دينه واتباع ما أمره به من الإقرار به وبنبيه محمد صلى الله عليه وسلم وما جاء به من عنده، فأضله عنه، فلن تجد له يا محمد سبيلاً، يقول: فلن تجد له طريقاً تهديه فيها إلى إدراك ما خذله الله (عنه)، ولا منهجاً يصل منه إلى الأمر الذي قد حرمه الوصول إليه. } ( تفسير جامع البيان في تفسير القرآن ـ الطبري ـ سورة النساء ـ آية 88 ) إذن و بكل برودة دم فرب القرآن يقول لهؤلاء ! ما تفعلون ؟! كيف تبغون هداية هؤلاء و أنــــــا من أضلهم ! أنــا ربكم من أضلهم عن اتباع الحق ! لا سبيل لكي يهتادوا ! هذا هو رب القرآن فـــــــي الإسلام كمـا صوره مؤلف القرآن ! لنقرأ أيضاً : { وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنكُمْ جِبِلًّا كَثِيرًا أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ } ( سورة يس ـ آية 62 ) بهذا التعليق أختم الجزء الأول من موضوعي ! في هذا النص القرآني الصريح و الواضح وضوح الشمس ! يقول مؤلف القرآن بأن الشيطان أضل خلقا كثيراً عن خالقه و لم يكونوا يعقلون ! رسالتي لكل مسلم : رب القرآن هو الشيطان نفسه و قد أضل خلقـاً كثيراً عن اتباع الحق الذي هو السيد المسيح الذي قـال أنه هو الطريق و الحق و الحياة ! فإن كان ربك يا مسلم قد أضل أنـاس كثيرة فلماذا لا تعقل و تعود لصوابك و تترك عنك هذا المضل الذي تعبدوه ؟! اتركوا عنكم الضلال و عبادة المضل و هلموا لنور السيد المسيد المسيح له كل المجد __________________

    Think

  4. باون لحم صافي من الدهن مثروم يقلى جيدا جيدابقليل من الزيت حرارة متوسطة مع فلفل اسود وملح ثم تضاف له بصلة مقطعة صغيرا وتقلى لمدة 3 دقائق ثم تضاف 4 بيضات بدون طرق ويقلى ويخبط الجميع لمدة 6 دقائق ثم يوضع في صحن مسطح ويفرش ثم تقططع طماطم 2 صغيرا وترش فوق الصحن. ملاحظة مهمة لا تقلي الطماطم........ صحتين

    ss

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً