21.01.11
198 - الإستشهاد بين المسيحية والإسلام | DR150198

الأخ رشيد - الدكتور ناجي يوسف - سؤال جرئ

Share |

مشاهدات 15885

تعليقات 3

ما معنى الشهادة والإستشهاد؟ ما هي جذور هذه المصطلحات؟ وما هي أوجه الإختلاف بين المسيحية والإسلام في معنى الشهادة؟ وما هي إنعكاسات هذه المفاهيم على العالم اليوم؟



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض - iPod تحميل الملف

تعليقات
3 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. عصابة الشياطين.... قصيده.....ه عصابة سٌميت اخوانا........ من الشيطان اتخذو ربانا.... اوكارهم في غياهب الضلام.... شمس النهار لهم عدوانا... عصابة حوت انذال امة.... عاثت في موطنالعرب الهوانا... اتخذو من المساجد اوكارا لهم.... ينفثون منها سمومهم الوانا.. لا رحمة في وطن او مواطن... على السواء الغدر لهم عنوانا... الدين سترهم وهم كفره... في الاه العرش رب سمانا... تبعو الزناديققدوة لهم ... واثنو عليهم زورا وبهتانا... وتبعو الشيطان رسولا لهم ... ابن بحيره ضاهرا عيانا... حبلت بعد اربعة اعوام .... مضت واباه في القبر مهانا.... نبي والافخاذ شاهدة له ... ونهدي خديجة للشيطان بانا.... فهللت وكبرت معلنة له .... ابشر انت نبي الامة والزمانا.... لك المال مني واقتحم.... وجند الصعاليك لتحيي ثرانا

    ابو النور

  2. اذا كان الشهيد في الاسلام يشفع لسبعين من اهله فهل مكانة الشهيد في الاسلام عند اله الاسلام هي اعظم من مكانة نبي الرحمة؟؟؟ فقد ذكرفي الكتب انه قال عن ابيه اي ابو النبي انه في النار,فالشهادة واغرائاتها في الاسلام خدعة انطلت على الكثيرين لعقود, وكل ما بقي الان من الشهادة في الاسلام من يمسك زر التفجير وينفذ العملية خدمة لله ورسوله ونقمة لكل من لا يؤمن ان الاسلام لم ينتشر بالارهاب وعلى دماء الابرياء,اسلم تسلم او تدفع الجزية وانت ذليل فالاسلام دين رحمة والويل لم يعارض

    عراقي عابر

  3. ليات ملكوتك . الاختلاف بين المسيحية والاسلام لا يشمل التعابير بل يمتد الى المعنى والنظرة ،وهو فرق يبدآ من المسيح ومحمد اللذان اعطى واحدا منهما نفسه بديلا عن العالم واخرا اخذ دماء العالم بديلا عنه ، وبين عقيدتين واحدة ترى الحياة مقدسة فتدافع عنها واخرى ترى من الموت قداسة يتوجب الوصول لها ، وبين ثقافتين ترى واحدة ان الحرية هي المفتاح لمعرفة الله واخرى ترى الانغلاق والشدة هو عالم الله ، وواحدة ترى خالق الكون هو اب رحوم عطوف يقبل الصفح والتوبة والاخر يره ملك عتيد جبار مستعد لالقاء خليقته في النار في اي لحظة .ليس غريبا ان نجد ان الاختلاف قائم وسيبقى كائنا لان ليس هناك من وجهات شبه بين الاثنين

    كريستوس انستاس

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً