فيديو  قناة الحياة  مصر  الأخ رشيد  الإسلام  الحريات الدينية  العالم العربي
هل أعجبك هذا الموضوع؟
نعم
2335
لا
2378
يمكنك المشاركة مرة واحدة فقط

21.08.09
128 - الحريات الدينية في مصر | DR150128

الأخ رشيد - الأستاذ مجدي خليل - سؤال جرئ

Share |

مشاهدات 18367

تعليقات 6

ما تعريف الحريات الدينية؟ هل هناك حرية دينية في مصر؟ أم هل هي لصالح الإسلام فقط؟ هذه الحلقة تناقش واحدا من أهم المواضيع التي تواجهنا في العالم العربي والإسلامي.



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض

تعليقات
6 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. Great episode supported by facts and figures. May the Lord bless Rasheed and Magdy Khaleel. Amen. Faith Hope Love, Australia

    Anonymous

  2. الاحباء في قناة الحياة سلام المسيح لكم لدي اقتراح بسيط بالنسبة لموضوع بناء المساجد في انحاء العالم و خصوصا اوروبا وعدم و جود اي كنيسة فعلية في دول الخليج العربي و خصوصا السعودية لماذ لا يعامل المسلمون بالمثل في هذه و لماذا يسمحون لهم ببناء المساجد ولا يسمح لنا حتى بممارسة طقوسنا الدينية ببلدان مثل السعودية لذا اطالب باغلاق جميع المساجد المدعومة من السعودية حتى يسمحو لنا باقامة كنيسة على اراضيهم و سوف اقوم بارسال رساءل الى البرلمان الاوربي لمناقشة هذا الطلب الرجاء منكم المساعدة لايصال هذه الرسالة و لكم جزيل الشكر

    Anonymous

  3. السلام والنعمه شكرا

    Anonymous

  4. سلام ونعمة ياريت ياخ رشيد ترد على هذة الفتوى مفكرة الإسلام: رفض العديد من علماء الأزهر فتوى الدكتور محمد سيد طنطاوى شيخ الأزهر التي أجاز فيها للمسلم التبرع والوصية ببناء الكنائس. وأكد الدكتور العجمي دمنهوري خليفة، رئيس "جبهة علماء الأزهر" - حسب المصريون - أن "المساهمة في بناء الكنائس إسلاميًا مرفوض، لأنها ليست بيتًا من بيوت الله ومن الأفضل التبرع للبيوت التي يذكر فيها اسم الله. وأضاف أنه "لا يجوز للمسلم التبرع لبناء الكنائس بعد أن أصبحت مكانًا لـ "الاستقواء بالخارج والمؤامرات والبيزنس" على حد وصفه. وتابع "قد يتبرع وزير أو محافظ أو عضو مجلس شعب لبناء كنيسة لكسب أصوات وشعبية الأقباط وهو يتحمل ذلك، لكن إسلاميًا فإن ذلك عمل غير مشروع، خاصة وأن المسلمين بحاجة إلى تلك الأموال". وكان وفد من منظمة الاتحاد المصري لحقوق الإنسان برئاسة نجيب جبرائيل قد اجتمع بمشيخة الأزهر بطنطاوي بشأن فتوى صدرت أخيرًا من دار الإفتاء المصرية بتحريم توصية المسلم ببناء الكنائس جاء فيها أن "الوصية ببناء كنائس نوع من المعصية، وتشبيه ذلك بمن يتبرع لبناء نوادي القمار أو الملاهي أو أماكن تربية القطط والكلاب والخنازير، وإن المسيحيين يتعبدون في كنائسهم من غير توحيد لله، ومن ثم لا يجوز التبرع لعبادات لا تؤمن بالتوحيد". ومن جانبه، قال طنطاوي إنه "جب محاسبة من وقعوا علي هذه الفتوى من الشيوخ، وأنه ليس من اللائق أو من الشرع وصف المساهمة في بناء كنيسة بأنه معصية"، وأضاف "إن الشرع لا يمنع المسلم من أن يوصي ببناء كنيسة إذ إنه حر في أمواله"، وتابع "ليس لدي مانع بل أود أن تبني كنيسة ومسجد في كل شارع". جبرائيل يشعل فتنة طائفية: واتهم علماء الأزهر الرافضون لفتوى طنطاوي نجيب جبرائيل المستشار القانوني للكنيسة الأرثوذكسية، الذي سعى إلى الحصول على تلك الفتوى، بالرغبة في إشعال فتنة طائفية بين المسلمين والمسيحيين في مصر، بعد أن أثار عاصفة من الجدل، حيث أنه كان قد تقدم بطلب لدار الإفتاء حول شرعية تبرع المسلم لبناء كنيسة، وبعدما ردت بعدم الجواز عاود المحاولة مجددًا عن طريق الأزهر. يشار إلى أن نجيب جبرائيل معروف بإثارته القضايا المثيرة للجدل تتعلق بصميم العلاقة بين المسلمين والأقباط، وقد دأب سنويًا مع قدوم شهر رمضان الكريم على إصدار بيان يطالب فيه الكنائس بإلغاء موائد إفطار الوحدة الوطنية التي تنظمها، واصفًا إياها "بالقنعرة والفشخرة" وأن فقراء الأقباط أولى بتلك الأموال التي يتم إنفاقها على تلك الموائد. الأقباط يمتلكون تلالاً من الأموال: وأوضح علماء الأزهر أنه لا يجوز شرعًا تبرع المسلم لبناء الكنائس، مرجعين ذلك إلى أن المسيحيين ليسوا بحاجة إلى أموال المسلمين لبناء دور العبادة، خاصة وأن بينهم أغنياء كُثر، كما أن فقراء المسلمين بحاجة إلى تلك الأموال وهم أولى من غيرهم، مشيرين إلى أن المسلمين يعانون الأمرين في أوروبا العلمانية عند بناء المساجد رغم أنهم يتحملون بناءها من أموالهم الخاصة. كما أكد الدكتور أحمد عبد الرحمن أستاذ الفلسفة الإسلامية أن تبرع المسلم لبناء كنيسة غير جائز شرعًا، لعدم وجود ما يدفع إلى ذلك، خاصةً مع وجود رجال أعمال أقباط يملكون تلالًا من الأموال، بينما هناك فقراء كثيرون بين المسلمين يستحقون تلك الأموال ويحتاجون إلى بناء المساجد والمدارس والمستشفيات، ولا يوجد فائض لدى المسلمين للتبرع لبناء الكنائس. وقال "إن شيخ الأزهر بإصداره تلك الفتوى يسعى إلى استرضاء الأقباط الذين يستقوون بالولايات المتحدة التي تدعم مطالبهم بزعم الدفاع عن حقوق الأقليات الدينية"، لافتًا إلى أن التبرع لابد أن يكون في الأساس لأغراض إسلامية، حتى أنه يكره التصدق على مسلم مدخن، لكونه سينفق تلك الأموال في غير وجه شرعي. وفي سياقٍ متصل، أكد الدكتور مصطفى الشكعة، عضو مجمع البحوث الإسلامية أنه ليس من المستحب أن يساهم المسلم ماليًا في بناء كنيسة، خاصةً إذا كان الطرف الآخر قادرًا على ذلك وهو يستطيع، لأن الأقباط وحسبما تؤكد الإحصائيات يملكون 40 % من ثروة مصر ولديهم رجال أعمال أثرياء يستطيعون القيام بتلك المهمة، وفي هذه الحالة فمن الأولى على المسلم أن ينفق أمواله لسد حاجات المسلمين وهى كثيرة وتحتاج إلى تبرعات لا حصر لها.

    Anonymous

  5. انه لمن المؤلم سماع هذا الظلم السافر الذي تعاني منه الأقليات المسيحية في المجتمعات الإسلاميّة, وفي هذا الصدد أحب أن أقول أن هناك العديد من المسلمين ذوي الضمائر الشريفة الذين لايرتاحون أبداً لهذا التمييز المؤلم ولكنهم ومع الأسف مكممي الأفواه لايجرؤون على قول الحقيقة تماماً كما لم يجرؤ بطرس على الإعتراف بالمسيح خوفاً من اضطهاد الشعب الأعمى، ولكن المصيبة الكبرى هي إسكات أو تنويم هذه الضمائر بنصوص شرعية المفروض أنها من عند الله تصف من لا يدين بالإسلام بالصاغر... فهل يعقل أن الله نفسه يحض على التمييز؟... أرجو من جميع المسلمين وخاصة الطبقة المثقفة أن يصلوا في شهر رمضان من أجل جميع المسيحيين المخنوقين في الأمم الإسلامية أن يعطيهم الله الصبر والأمل في مستقبل جديد خال من التمييز والظلم السافرين، مستقبل مضيء بنور النعمة حيث جميع البشر هم أبناء الله يتبعون تعاليم المحبة السامية التي تصرخ عدالةً ونعمة...

    Anonymous

  6. فى مصر لا تستطيع ان تعبر عن معتقدك او افكارك -لا تستطيع ان تشغل وظائف معينة وبعض الشركات التعين للمسلمين فقط -لا تسطيع ان تحتفظ باولادك ان اسلم الطرف الاخر -لا تستطيع ان تكون مسيحى ولكنك بكل سهولة تكون مسلم -لا تستطيع ان تلغى الايات القرانية من مراحل التعليم الابتدائية او الاعدادية التى يجب على كل طالب ان يحفظها عن ظهر قلب -لا- تستطيع ان تاخذ حقق فى القنوات الاعلامية الا مرتان فى السنة بواقع مرة كل عيد -لا تستطيع ان تبنى كنيسة بدون تصريح لكن يمكنك فتح مهلى ليلى او قهوة بدون تصريح - لا تسطيع ان توقف حملة اعلامية ضدد متنصر والتشهير بة علنا -لا تسطيع ان توقف انحياز الامن والشرطة فى التعامل مع الاحداث الطائفية -لا تستطيع ان توقف الاعتداءت على المسيحيين فى مصر ...لا لا لا لا لا ........وهكذا يكون الجواب على السوال هل يوجد حريات دينية فى مصر

    Anonymous

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً