فيديو  قناة الحياة  نور الدين  وحي من عند الله  القرآن  الكتاب المقدس  الأب زكريا بطرس  السطور  جمع  حفظ الصدور  حقائق حول الاسلام
هل أعجبك هذا الموضوع؟
نعم
2064
لا
2052
يمكنك المشاركة مرة واحدة فقط

31.01.09
102 - هل القرآن وحي من عند الله؟ - الحلقة الرابعة - التعليق على: حفظ الصدور، والسطور | DR110102

القمص زكريا بطرس - الأخ نور الدين - حوار الحق

Share |

مشاهدات 17107

تعليقات 3



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض

تعليقات
3 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. [ بناء الرسول بصفية وحراسة أبي أيوب للقبة ] قال ابن إسحاق : ولما أعرس رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بصفية . بخيبر أو ببعض الطريق وكانت التي جملتها لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - ومشطتها وأصلحت من أمرها أم سليم بنت ملحان أم أنس بن مالك . فبات بها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في قبة له . وبات أبو أيوب خالد بن زيد ، أخو بني النجار متوشحا سيفه يحرس رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ويطيف بالقبة حتى أصبح رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فلما رأى مكانه قال ما لك يا أبا أيوب ؟ قال يا رسول الله خفت عليك من هذه المرأة وكانت امرأة قد قتلت أباها وزوجها وقومها ، وكانت حديثة عهد بكفر فخفتها عليك . فزعموا أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، قال اللهم احفظ أبا أيوب كما بات يحفظني هل هذه تصرفات نبي ام رئيس عصابة؟ mohammedtheliar.co.uk mohamedhayani.com

    Anonymous

  2. انه عمل كبير وجاد من قيل الاب زكريا بطرس واني كنت اتمني ان تنكشف حقيقة الاسلام من علماء الاسلام لانهم يعرفون كل شيء اذهب ال موقع mohammedtheliar.co.uk

    Anonymous

  3. عثرة الأصول بشعرة الرسول في البداية أودّ في أن أحيّي جنابَ القمّص زكريا بطرس ومضيفه- الأخ الحبيب نور الدِّين- وسائر أسرة برنامجه، من أعماق القلب، شاكراً الله على تعب محبتهم الذي لا يقدّر بثمن. ولكنّ لهذا التعب وزناً قد زاد قطعاً على وزن مجموعة من جمال، بما حملت فوق ظهورها من أصول القرآن المَكّي الذي لم يَضِعْ فحسْبُ؛ بل استطاعت شعرة واحدة، خفيفة جدّاً من شعرات الرسول، أن تقف حَجَرَ عثرة في وجه عشرين جملاً رُجِّح أنّ محمّداً ساقها من مكة، هارباً بها صَوب المدينة (التي كانت يثرب) ولا يعرف أحد أين اختفت أحمالهم من حروف القرآن السبعة. شعرة واحدة؛ غير مقسومة ولا مبتورة، تظهر محفوظة في صندوق زجاجي، صغير الحجم، لتساوي بثقلها القرآن المكي والمدني معاً! هل صدِئ اللوحُ الذي كان محفوظاً في إحدى سماوات ربّ محمد أم احترق، حتى تمّ نسخه هو الآخر بواسطة شعرة؟! هل تصبح الشعرة إعجازاً علميّاً جديداً في مقابلة شريحة حفظ المعلومات في جهاز الحاسوب؟! يقبّلها المسلمون كأنهم يقبّلون حروف القرآن بما أنّ أصولها باتت مخزونة في شعرة الرسول؟! كان محمد بحاجة إلى عشرين جملاً ليحمل قرآنه المكي صوب المدينة. ومن ذا يدري كم احتاج من جمال لحمل قرآنه المكي والمدني معاً وهو يقفل عائداً من المدينة إلى مكة- في يوم "فتح" مكة. ولم يك وحيُ ربّه متوقفاً بعْدُ؛ بل فتر شهوراً، بعد وفاة القس ورقة بن نوفل رفيق دربه، حتّى كأن الوحي ارتبط بحياة ورقة. لقد رحل ورقة وبقيت الشعرة، يا لها من مفارقة! فليعلم الأحبّاء من المسلمين والمسلمات إذ آن أوان العلم؛ بأنّ رسول الهدى الحقيقي الذي يهدي إلى طريق الحقّ هو الرّجُل المرشد الرّوحي الذي أطلّ من خلال فضائيّة يتيمة ومتواضعة، إنّه الرجُل الحريص على مستقبلهم الأبدي والذي يسأل الله أن يمتعهم بنعمة الخلاص- معه من جهة وأسوة بالعابرين المنتصرين من جهة أخرى، إنه القمّص زكريا بطرس الذي لا يكلّ ولا يملّ من أجل خلاصهم- باسم الربّ يسوع الذي تسجد له كلّ ركبة في السماء وعلى الأرض. آمين- ص ح

    Anonymous

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً