موقع إسلاميات القديم

لزيارة الموقع القديم أضغط هنا.

Soutalsama Arabic Radio - راديو صوت السماء

حمل برنامج تيون إن راديو على موبيلك من هذا الموقع http://tunein.com/mobile/ ثم إبحث عن: Soutalsama Arabic Radio وإستمع لأجمل الترانيم والتأملات

شاهد قناة الحياة

شاهد قناة الحياة علي الإنترنت

Protect your PC إحمي جهاز الكمبيوتر لديك

برنامج متميز لحماية جهاز الكمبيوتر من الهاكرز والفيروسات وأنت على الإنترنت

Atfalak.com

موقع أطفالك دوت كوم يقدم العديد من المقالات والمواضيع الشيقة الخاصة بحياة طفلك.

كلام في المحظور

شاهد أجزاء كلام في المحظور

المزيد من الروابط السريعة

( Posts ) ينقذ

358 - آل عمران 55 تحت المجهر

26.05.16

358 - آل عمران 55 تحت المجهر DR340358

الأخ وحيد - الأخت فدوى -

الدليل

في هذه الحلقة يقدم القرآن تميز المسيح عن كل البشر، فالإله يهتم به إهتماماً خاصاً فيطهره ويحفظه من دنس الأشرار ، ومن الكفر والفواحش ، ويحفظه من أذى الكفرة ، فيخرجه من بينهم وينقذه من قلتهم له ، فيرفعه إليه!!! والسؤال لماذا كل هذا الإهتمام بالمسيح وليس بغيره من الأنبياء؟

للمزيد أضغط هنا

7253 مشاهدات 0 تعليقات
355 - تاريخ الغزو الإسلامي لشمال أفريقيا

11.04.14

355 - تاريخ الغزو الإسلامي لشمال أفريقيا DR150355

الأخ رشيد -

سؤال جرئ

تحاول كتب التاريخ المدرسي في بلدان شمال أفريقيا طمس الحضارة الأمازيغية وتكاد تحصر تاريخ شمال أفريقيا في ما يسمى بالفتوحات الإسلامية، وكأن الأمازيغ كانوا متوحشين وجاء الإسلام بقيمه السمحة وحضارته ومبادئه السامية ودخل لينقذهم مما كانوا فيه، وتكاد لا تجد ذكرا لوجود المسيحية في شمال أفريقيا، فما هو التاريخ الحقيقي للمنطقة؟ وهل كتب التاريخ التي ندرسها في المدارس تقول لنا الحقيقة؟ ولماذا يتم طمس الهوية المسيحية والهوية الأمازيغية على حساب تلميع الإسلام؟

للمزيد أضغط هنا

16073 مشاهدات 1 تعليقات
26 - موسى ... الأخوان

19.09.11

26 - موسى ... الأخوان DR330026

الأخ نزار شاهين -

حكايات الله مع الأخ نزار شاهين

قابل هارون أخاه موسى في جبل الله وإنطلقا معا عائدين إلى مصر بمهمة واضحة وهو أن يقنعا العبيد أن موسى هو القائد ويقنعا فرعون المتجبر بالسماح للشعب بالخروج. وهكذا أخذ موسى على عاتقه أن يقوم بهذا العمل الشاق وينفذه مكرساَ له كل حياته، متسلحاَ بوعد الله الذي سوف ينقذ شعبه.

للمزيد أضغط هنا

9614 مشاهدات 0 تعليقات