قصص قصيرة

قصص قصيرة بقلم عماد حنا

شاهد قناة الحياة

شاهد قناة الحياة علي الإنترنت

الكتاب المقدس المصور والناطق للأطفال

حملا الآن (ملف باور بوينت)

في الصميم

حلقات في الصميم بين القمص زكريا بطرس والأخ أحمد

إنجيل يسوع الملك

تقديم الفس نزار شاهين

كلام في المحظور

شاهد أجزاء كلام في المحظور

المزيد من الروابط السريعة

( Posts ) مراكش

440 - المغاربة المسيحيون وإعلان مراكش

440 - المغاربة المسيحيون وإعلان مراكش DR150440

الأخ رشيد -

سؤال جرئ

إنعقد في مدينة مراكش من 25 إلى 27 يناير مؤتمر حول حقوق الأقليات الدينية في الديار الإسلامية، وكان عنوانه "الأقليات الدينية في الديار الإسلامية: الإطار الشرعي والدعوة إلى المبادرة" فماهي المرجعية التي إعتمد عليها إعلان مراكش؟ وهل تقبل الأقليات الدينية هذه المرجعيات؟ لماذا إنعقد المؤتمر الآن هل لحماية الأقليات الدينية أم لحماية الإسلام؟ وهل يتحدث الإعلان عن كل الأقليات الدينية؟ ماذا عن الذين تركوا الإسلام واعتنقوا أديان أخرى مثل المسيحية أو حتى صاروا ملحدين أو لادينين؟ أين مكانهم في إعلان مراكش؟ هل إعلان مراكش فقط لحماية الجالية اليهودية والجالية المسيحية والتي يملك الكثير من أصحابها جنسيات أخرى تحميهم أكثر مما يحميهم هذا الإعلان؟

للمزيد أضغط هنا

9315 مشاهدات 0 تعليقات

تراث أبي الحسن الحرالي المراكشي في التفسير KO030280

أبي الحسن الحرالي المراكشي -

كتب إسلامية

أبو الحسن الحرالي: هو أبو الحسن علي بن أحمد التجيبي الحرالي، ولد ونشأ في مراكش، ورحل إلى بلاد المشرق وأخذ عن أعلام عصره، وأشهر أخباره قصته مع العز بن عبد السلام لما أفتى بطرده من مصر، بسبب تفسيره؛*؛ وكانت وفاته في حماة سنة (637هـ) ـ ويذكر ابن الطواح في ترجمته له (ص83) من كتاب (سبك المقال لفك العقال) ـ(ولما اجتمع بالإمام العارف المدرك المحقق مُحيي الدّين بن العربي الحاتمي أضافه ثلاثة أيام ثم بعد ذلك قال له محيي الدين: إما أن تقيم هنا ونرحل، وإما أن ترحل ونقيم، لأن زنديقين لا يجتمعان في بلد واحد. فارتحل الشيخ أبو الحسن إلى حماة، وسكنها ومات بها رحمة الله عليه) ؛: أما رسالته التي اخترناها -زهير ظاظا- هنا، فهي الرسالة التي بعث بها إلى قسيس تركونة، يطلب منه فيها فك أسرى من أقاربه، فلما وصلت الرسالة إلى قسيس تركونة، رأى فيها كما يقول ابن الطواح ما يخالف الشرائع، فبعث بالرسالة إلى سلطان المغرب، ليعرضها على شيوخ الإسلام، فأمر السلطان - وهو مؤسس الدولة الحفصية أبو زكريا - ابنه أن يخير الحرالي بين الغرب والشرق، -لعل المقصود : بين الإسلام والمسيحية - وسيأتي تعليق ابن الطواح بتمامه.. ونص الرسالة كما هي في (سبك المقال) (ص85):ـ

للمزيد أضغط هنا

9681 مشاهدات 0 تعليقات