Watch Alhayat Channel Middle East & North America on your IPhone and IPad - شاهد قناة الحياة الشرق الأوسط وأمريكا الشمالية على الأيفون والأي باد
Watch Alhayat Channel Middle East & North America on your IPhone and IPad - شاهد قناة الحياة الشرق الأوسط وأمريكا الشمالية على الأيفون والأي باد
Protect your PC إحمي جهاز الكمبيوتر لديك
برنامج متميز لحماية جهاز الكمبيوتر من الهاكرز والفيروسات وأنت على الإنترنت
05.02.16
440 - المغاربة المسيحيون وإعلان مراكش DR150440
الأخ رشيد -
سؤال جرئ
إنعقد في مدينة مراكش من 25 إلى 27 يناير مؤتمر حول حقوق الأقليات الدينية في الديار الإسلامية، وكان عنوانه "الأقليات الدينية في الديار الإسلامية: الإطار الشرعي والدعوة إلى المبادرة" فماهي المرجعية التي إعتمد عليها إعلان مراكش؟ وهل تقبل الأقليات الدينية هذه المرجعيات؟ لماذا إنعقد المؤتمر الآن هل لحماية الأقليات الدينية أم لحماية الإسلام؟ وهل يتحدث الإعلان عن كل الأقليات الدينية؟ ماذا عن الذين تركوا الإسلام واعتنقوا أديان أخرى مثل المسيحية أو حتى صاروا ملحدين أو لادينين؟ أين مكانهم في إعلان مراكش؟ هل إعلان مراكش فقط لحماية الجالية اليهودية والجالية المسيحية والتي يملك الكثير من أصحابها جنسيات أخرى تحميهم أكثر مما يحميهم هذا الإعلان؟
9918 مشاهدات 0 تعليقات13.06.11
تراث أبي الحسن الحرالي المراكشي في التفسير KO030280
أبي الحسن الحرالي المراكشي -
كتب إسلامية
أبو الحسن الحرالي: هو أبو الحسن علي بن أحمد التجيبي الحرالي، ولد ونشأ في مراكش، ورحل إلى بلاد المشرق وأخذ عن أعلام عصره، وأشهر أخباره قصته مع العز بن عبد السلام لما أفتى بطرده من مصر، بسبب تفسيره؛*؛ وكانت وفاته في حماة سنة (637هـ) ـ ويذكر ابن الطواح في ترجمته له (ص83) من كتاب (سبك المقال لفك العقال) ـ(ولما اجتمع بالإمام العارف المدرك المحقق مُحيي الدّين بن العربي الحاتمي أضافه ثلاثة أيام ثم بعد ذلك قال له محيي الدين: إما أن تقيم هنا ونرحل، وإما أن ترحل ونقيم، لأن زنديقين لا يجتمعان في بلد واحد. فارتحل الشيخ أبو الحسن إلى حماة، وسكنها ومات بها رحمة الله عليه) ؛: أما رسالته التي اخترناها -زهير ظاظا- هنا، فهي الرسالة التي بعث بها إلى قسيس تركونة، يطلب منه فيها فك أسرى من أقاربه، فلما وصلت الرسالة إلى قسيس تركونة، رأى فيها كما يقول ابن الطواح ما يخالف الشرائع، فبعث بالرسالة إلى سلطان المغرب، ليعرضها على شيوخ الإسلام، فأمر السلطان - وهو مؤسس الدولة الحفصية أبو زكريا - ابنه أن يخير الحرالي بين الغرب والشرق، -لعل المقصود : بين الإسلام والمسيحية - وسيأتي تعليق ابن الطواح بتمامه.. ونص الرسالة كما هي في (سبك المقال) (ص85):ـ
10107 مشاهدات 0 تعليقات