12.05.12
المسلم إذا إرتد قتل بعد أن يستتاب DA070475
الشيخ مصطفى العدوي - قناة الناس -
الوجه الحقيقي للإسلام
12759 مشاهدات 2 تعليقات
13.01.12
248 - المرتدون الأوائل DR150248
الأخ رشيد -
سؤال جرئ
منذ بدء الإسلام إرتد الناس عنه بعدما عرفوا حقيقته، في هذه الحلقة سنعرض بعض حالات الإرتداد ونقوم بتحليلها، عبيد الله بن جحش إرتد بعد الهجرة، وعبد الله بن سعد بن أبي سرح، لماذا إرتد هؤلاء وبعضهم كان من كتبة الوحي؟ هل قدموا أسبابا لإرتدادهم؟ وكيف أجاب عنها الإسلام ومحمد؟
19050 مشاهدات 2 تعليقات15.12.10
مسلسل تطبيق شريعة الشيطان في السودان: جلد فناة لإرتدائها تنورة ضيقة DA070317
مركز للشرطة في مدينة الخرطوم - السودان -
الوجه الحقيقي للإسلام
جلد امرأة بقلم خالد منتصر ١٥/ ١٢/ ٢٠١٠ فتاة سودانية تجلد فى الشارع بواسطة رجال الشرطة والتهمة ارتداء بنطلون! ... فيديو مثير للغثيان، كرباج سوداني منقوع فى الزيت ليلمع ويبرق ويعلن للجميع عن التخلف والجهل والعنصرية، رجل شرطة سوداني يتفنن فى جلد الفتاة خمسين جلدة فى العراء، تتلوى المسكينة كالثعبان على الأرض، يراوغها بأنه سيضربها على اليمين فيباغتها فى اليسار، يتلذذ بهذه الرقصة الدموية البشعة، تكل يداه وتتعب من الإرهاق فيوكل المهمة إلى شرطي آخر، يتلمظ سروراً وجزلاً وكأنه مقدم على أورجازم جنسي، يواصل المهمة الجهنمية لتأديب لابسة البنطلون المجرمة الكافرة، لا يستطيع السوط كتم الصوت الذى يختلط فيه البكاء بالفحيح بالتوسل بالإنكسار، يلطش فى الوجه تارة وعلى الفخذ أو المؤخرة أو البطن تارة أخرى، تنزف دماً ودمعاً ممزوجاً بملح المرارة، عندما تتلوى فيمس جسدها عربة القائد المسؤول عن تنفيذ الحكم الجائر الظالم البدائى الهمجى، يصرخ فيها الشرطى «إبعدي يا مرة»، الحُرمة المرة لابد ألا تنجس قداسة سيارة الفحل الرجل أبوشنبات الذي من حقه أن يرتدي الجلباب الأبيض الشفاف الذى يظهر أكثر مما يخفي، ولكن لأنه رجل خُلق له البياض وكتب عليها السواد!. الجموع تضحك حول الجسد المُلتاع الذى يقفز كما تقفز حبات الفشار على النار، بشر قتل لديهم الإحساس، يصورون بالموبايل وهم يلعنونها ويضحكون على صراخها الذى شق السماء، هم أبناء ثقافة احتقار المرأة، هم مقتنعون بأن هذا هو حُكم الشريعة، هم مقتنعون بأن البشير يطبقها كما طبقها من قبله جعفر النميري، مندهشون لماذا لم تشنق؟! ... أليست دنساً وضلعاً أعوج وسبب خروجنا من الجنة، وزانية إذا تعطرت وشيطاناً إذا أقبلت أو أدبرت، وتستحق الحرق بألف جالون لأنها ارتدت البنطلون! فى مجتمع الذئاب، الضحية مُدانة، والفريسة هى أصل البلاوي والكوارث، حتى سمك القرش هاجمنا بسبب أن دم الحيض أغرق البحر الأحمر من السافرات السابحات فجذب القرش الهائج! والبركة خاصمتنا لأن الشعر الأنثوي انكشف والصوت الناعم اندلع، شماعة المآسي صارت هي المرأة، لوحة التنشين التى نطلق عليها كل رصاص كبتنا وعقدنا وكلاكيعنا وأزماتنا وفشلنا وخيبتنا هي هذه المسكينة الغلبانة التي هي وقود النار لأنها لا تسمع كلام الرجال الأبرار! فيديوهات الجلد السوداني والرجم الأفغاني للنساء مشاهد تنتمي إلى القرون الوسطى وعصر مطاردة الساحرات الشريرات وسحلهن وإعدامهن وتمزيق لحمهن. صدقت يا نزار قباني حين قلت: ثقافتنا فقاقيع من الصابون والوحل فما زالت بداخلنا رواسب من "أبي جهل" وما زلنا نعيش بمنطق المفتاح والقفل نلف نساءنا بالقطن ندفنهن في الرمل ونملكهن كالسجاد كالأبقار في الحقل ونهذأ من قوارير بلا دين ولا عقل *** ونرجع آخر الليل نمارس حقنا الزوجي كالثيران والخيل نمارسه خلال دقائق خمس بلا شوق ... ولا ذوق ولا ميل نمارسه .. كالآلات تؤدي الفعل للفعل ونرقد بعدها موتى ونتركهن وسط النار وسط الطين والوحل قتيلات بلا قتل بنصف الدرب نتركهن **** يا لفظاظة الخيل قضينا العمر في المخدع وجيش حريمنا معنا وصك زواجنا معنا وقلنا: الله قد شرع **** ليالينا مُوزعة على زوجاتنا الأربع هنا شفة هنا ساق هنا ظفر هنا إصبع **** كأن الدين حانوت فتحناه لكي نشبع تمتعنا "بما أيماننا ملكت" وعشنا من غرائزنا بمستنقع وزورنا كلام الله بالشكل الذي ينفع ولم نخجل بما نصنع عبثنا في قداسته نسينا نُبل غايته ولم نذكر سوى المضجع ولم نأخذ سوى زوجاتنا الأربع
24664 مشاهدات 12 تعليقات