شاهد واقرأ المزيد
- 19.09.12 فاطمة ناعوت: لا يلفت نظر الإسلاميين إلا المراة وصورتها وبس 17493 مشاهدات
- 14.11.12 سأحطم الأهرامات وأبو الهول كما حطمت بوذا 14747 مشاهدات
- 09.10.12 أبو إسلام من داخل المحكمة: سأمزق الإنجيل مرة أخرى 13577 مشاهدات
- 20.08.12 70 - ذو القرنين والمنتحل لكلسثنيس وملحمة جلجامش - الحلقة الثانية 8607 مشاهدات
- 23.08.12 84 - شروق الشمس في القرآن والميثولوجيا – الحلقة الثانية 7217 مشاهدات
- 28.08.12 94 - توثيق سرد الكتاب المقدس من الكتابات الأشورية 7800 مشاهدات
- 02.11.12 71 - جذور الإدمان: جديد 7964 مشاهدات
- 01.09.12 89 - موقف عائشة من عثمان وتأثير شخصيتها على المسلمين 11539 مشاهدات
- 17.10.12 90 - شبهات واهية حول الرسول بولس - الحلقة الثانية 8874 مشاهدات
- 10.09.12 10 - الرحمن كديانة الكهان لصالح كوكب الزهرة 7886 مشاهدات
09.05.11
مواجهة بين مايكل منير والشبخ صفوت حجازي حول من المتسبب في أحداث الفتنة | DA110139
عمر أديب - مايكل منير - الشيخ صفوت حجازي - ياسر الهواري - القاهرة اليوم - حقوق الإنسان وحرية العقيدة
مشاهدات 13101
تعليقات 1
تحميل ملفات
1 ملف
-
Video Files
تعليقات
1 تعليق
شارك بتعليق
أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً
المزيد في الدليل والبرهان
2011-05-12 00:05:57
المشكلة في مصر هي الهوس الإسلامي بالقرآن القاتل والأحاديث المحمدية القاتلة المحرضة علي الكراهية والبغضاء والإرهاب------- والحل هو الدستور المدني العلماني الحقوقي الليبرالي لفصل المعتدين المسلمين وردعهم. لا للإسلام أو المسيحية في السياسة العامة للدولة العلمانية. -------------- ياعمر أديب المشكلة هي عدم فصل الشيوخ عن شؤون الدولة وسيادة القانون المدني العلماني الذي يفصل الاسلام عن الدولة. شيوخ الإسلام المرتزقة ’يريدون معاملة المسلمين كقطيع من الأغنام ليحركونهم كقطع الشطرنج. المشكلة هي وجود دولة المشايخ المسلمين الجهلة والشيوخ الأزهريين فوق القانون ودولة دينية داخل الدولة المصرية. الحل الوحيد لتقدم مصر هو دستور جديد مدني علماني ليبرالي حقوق إنساني يكفل كل الحريات للتفكير والتعبير والعقيدة والإعتقاد بكل حرية وشريعة حقوق الإنسان العالمية والكرامة الإنسانية والعدالة الإجتماعية مع الفصل التام للدين عن سياسات وقوانين الدولة. الدين في الجامع والكنيسة فقط وليس في الشوارع العامة والمواصلات العامة والدواوين الحكومية العامة والحدائق العامة. ومشكلة المشاكل في مصر هي النظرة الإسلامية القرآنية لغير المسلمين (الخطاب والشتائم الإسلامية) وإطلاق مسميات جافة مثل "الكفار والذمة والنصاري والجهاد" لقتل غير المسلمين والظلم والتفرقة العنصرية والتمييز. في حين أن المسيحيين هم المسيحيون أما بدعة النصرانية والنصاري فقد إنقرضوا في القرن الثاني الميلادي. وكلمة "نصاري" هذه شتيمة لأنهم كانوا بدعة إنكار لاهوت المسيح الرب الإله المخلص له كل المجد والإكرام عند المسيحيين المدعوون بإسمه والذين لا يقبلون السلام الإسلامي بتاع الغزوات الإسلامية لأن المسيح هو ملك ملوك السلام ومانح السلام ورب الأرباب. -------- الحل دستور يكفل المواطنة الكاملة والغير منقوصة أمام القانون العلماني بدون أية تفرقة دينية وتجريم التمييز الطائفي وعدالة إجتماعية لما تحمله من المساواة والمشاركة بين الناس وعدم ذكر "خانة الدين" في الهوية الشخصية. والمفهوم "الفتنة الطائفية" الصناعي هذا تدليس لأن العدوان والإعتداء من جانب واحد هو العدوان الإسلامي والإعتداء الإسلامي الغاشم من رعاع المسلمين والأوغاد والدهماء والغوغاء دون العكس. فلم نسمع أن مسيحيين حرقوا جامعاً أو مسجداً كما فعلت السعودية وحرقت مساجد الشيعة والقرائين في البحرين أو الشيعة والسنة حرقوا آلاف المساجد لبعضهم بعضاً والقرآنات في المساجد حرقت في العراق. لابد من سيادة القانون العلماني ومحاكمة رعاع المسلمين المجرمين القتلة والسلفيين السفلة السفاحون المجرمون الذي ’يحرضهم القرآن والحديث وإلا سنحاكمهم في محكمة العدل الدولية للأمم المتحدة أمام العالم
wisdom: المشكلة في مصر هي الهوس الإسلامي بالقرآن القاتل والأحاديث المحمدية القاتلة