23.10.10
جماعة الإخوان المسلمين تواصل رفع شعار الإسلام هو الحل | DA070291

هناء سمري - سيد علي - برنامج 48 ساعة - قناة المحور - الوجه الحقيقي للإسلام

Share |

مشاهدات 11857

تعليقات 2



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض - iPod تحميل الملف

تعليقات
2 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. الإخوان الفاشيون الإخوان ... هم أكبر جماعة إرهابية في العالم ... وهو أصل جميع الحركات الإهابية في العالم... فقد خرج من تحت عباءتها ... جماعة التكفير والهجرة والجماعة الاسلامية وتنظيم الجهاد المصري وتنظيم القاعدة العالمي ... هولاء السفلة أياديهم ملوثة بدماء الابرياء في مصر وجميع أنحاء العالم ... هولاء المنحطون أخلاقيا الذين يسعون لتكوين "الخلافة الإظلامية" الرجعية ... الساعين لتحويل الناس الي عبيد القرون الوسطي وحكمهم بالشريعة الهمجية البربرية السمحاء ... واستئناف حروب الجهاد الهمجية ... لتكوين أكبر إمبراطورية استبدادية متوحشة شريرة في العالم ... هؤلاء المرتدون حضاريا يريدون عودة مظاهر الحياة القديمة من ملبس ومشرب وأساليب التعامل البالية ... متوهمين أن تلك المظاهر هي سبب نهضة السلف ... فنشروا ملابس وعادات البدو في المجتمع بداية من الحجاب والنقاب واللحية والجلباب القصير والسواك ... هولاء الساقطون جعلوا من المرأة مخلوقا غير بشري ... جعلوها منزوعة الإرادة وجعلوهن يقتنعن أن "حريتهن في استعبادهن" بعد عمل غسيل دماغي لهن ... وجعلوا الشباب آلات بشرية لا تفهم شيئا ... يلقنوهم أن "لا يسألوا أن أشياء إن تبدي لهم تسيئهم" ... كل ما علي الشباب إلا السمع والطاعة لولي الأمر الحاكم بأمرة ... هؤلاء الرجعيون تمكنوا من إختراق مؤسسات الدولة... وليس ذلك وحسب بل إنهم من يقررون المناهج الدراسية للأطفال في المدارس ... يلقنوهم التعاليم المثالية في الكراهية لمن يختلف معهم في الرأي ... هؤلاء المجانين يبثون سمومهم في أدمغة البسطاء ...كي يكرهون شركاءهم في الوطن ... يريدون الأقلية الدينية في بلادهم أن تدفع ضريبة مالية للأغلبية ... مقابل السماح لهم بحرية العقيدة ... دبلوماسيتهم الخرقاء هي "لا تهنوا ولا تضعفوا وأنتهم الأعلون" ... لا يمكن التفاهم معهم إطلاقا ... لا يعرفون الواقعية وأنصاف الحلول ومهارات الحوار والتفاوض ... إنهم شرسون لا يتركون شيئا لخصومهم بل يريدون التخلص منهم ... هؤلا ء الثعالب البشرية خطورتهم الحقيقية تكمن في عدائهم الشديد للديمقراطية يطلقون عليها "الديمصرانية" أي طريقة النصاري في الحكم والحياة ولا يدرك هؤلاء القاصرون عقليا ... وليست لها أية علاقة بأي دين أو معتقد ... إنها ثقافة عالمية... أنها أفضل طريقة للحكم والحياة توصلت إليها البشرية بعد تجارب أليمة مرت بها ... والأمر المفزع حقا مكرهم وظهورهم بمظهر القبول بالديمقراطية في محاولة لإستخدامها لمرة واحدة فقط للوصول الي سدة الحكم ... فيما يشبة تماما وصول النازيين والفاشيين في ألمانيا وإيطاليا إلي سدة الحكم بعد إنتخابات ديمقراطية ... فليس شرطا استخدام الديمقراطية في الانتخابات فقط... بل الإيمان بها كطريقة حياة وإقرار بحق الخصومة والإختلاف والتداول السلمي للسلطة وإحترام حقوق الإنسان ...

    نعمة المسيح

  2. ليات ملكوتك اذا اردت انقراض الحضارة ونهب المعمورة ، فنعم ...الاسلام هو الحل

    كريستوس انستاس

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً