فكر  فيديو  قناة المحور  أندريه زكي  أحمد شوقي الفنجري  أحمد شزقي الفنجري  القرآن  الوهابية  الإسلام  السعودية  الغرب  برنامج ضرب نار  جيهان لبيب  حرق  حسام عقل  علي السمان
هل أعجبك هذا الموضوع؟
نعم
1997
لا
1997
يمكنك المشاركة مرة واحدة فقط

30.09.10
الإسلام والغرب - الحلقة الأولى | DA070279

جيهان لبيب - د. علي السمان - القس أندريه زكي - د. أحمد شوقي الفنجري - د. حسام عقل - برنامج ضرب نار - قناة المحور - الوجه الحقيقي للإسلام

Share |

مشاهدات 14490

تعليقات 4



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض - iPod تحميل الملف

تعليقات
4 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. أين هي سماحة القرآن والإسلام ومحمد؟ وصورة الإسلام هي دموية سيئة من التاريخ الإسود للإسلام في بلادنا مصر القبطية المحتلة والشرق. كفاكم تدليساً! أين هي سماحة القرآن التي تشتم المسيحيون واليهود بالكلاب والخنازير والقرود؟ أين هي سماحة الإسلام التي سرقت كنائسنا و’بنيت عليهم مساجد؟ أين هي سماحة الإسلام الذي يحرق كنائسنا في مصر ويمنعنا من بناء كنائس جديدة بإسم الشريعة الإسلامية؟ أين سماحة القرآن الذي يدعو غير المسلمون بالكفر والنجاسة والشرك والضلال والمغضوب عليهم؟ ألم تقرأ يامسلم شتائم القرآن ضد غير المسلمين؟ هل أنت أعمي البصر والبصيرة؟ يا دكتور علي السلمي الإسلام ليس ديناً. الدين لا يحرق ويقتل الناس كما فعل محمد السفاح وقتل الناس وذبحهم وقتلهم. السادة المسلمون أحاديون الرأي في صالح إرهاب وتخلف وبربرية التوحش في الإسلام. ومن كلام المسلمين يبدو أن الإسلام عقيدة هشة وإن الإسلام متخلف ضعيف لا يستطيع الدفاع عن نفسه إلا بالإرهاب. أما القس المسيحي فلك العارلأن تشتم القس الأمريكي الدكتور تيري جونز العملاق البطل الشجاع ففكرة حرق القرآن الذي حرق ويحرق المسلمين قبل المسيحيين هي فكرة عظيمة جداً لإيقاذ وإنقاذ العالم قبل أن يحترق الأخضر واليابس بالقرآن. الأخ المسيحي أنت أخطأت ولم تطالب بحقوق المسيحيين المهضومة في مصر القبطية وكفاك نفاقاً كما علموك المسلمون. أما المسلم الآخر فقد وجع دماغنا بمن أسلم تسلم من المجانين وهراء الإسلام وخزعبلات محمده وأمراضه النفسية. الخلاصة من الآخر- الغرب لم ولن يقبل الإسلام البدوي البربري الذي قتل ويقتل وسيقتل الحرية وحقوق الإنسان. الدكتور تيري جونز أقدم علي أعظم حرق كما فعل عثمان إبن عفان بالحرق ومروان إبن الملك الذي ضرب القرآن بالنبال. إذا أراد المسلمون أن يثبتوا لنا السماحة أعطنا كنائسنا المسروقة في مصرالقبطية منذ الغزو العربي الغاشم وردوا إلينا كنائسنا المسروقة المسلوبة يا حرامية ولصوص الإسلام. مثل جامع إبن العاص وجامع السيدة زينب بالقاهرة وجامع السيد البدوي بطنطا وجامع أبو العباس بالإسكندرية وغيره من مساجد علي أديرة قديمة. هذه كنائسنا المسروقة بالإسلام وبالبلطجة. أحسن تعريف لنا للإسلام هو "عصابة البلطجية والحرامية اللصوص". ودعنا ننصح أخوتنا المسلمين المغيبين: أخي المسلم أن لم تحرق القرآن العباسي حرقك وقتلك - أختي المسلمة إن لم تحرقي القرآن العباسي حرقك وقتلك. الرب يسوع المسيح هو الوحيد الذي ’يحرركم من ’ذل و’ظلم وظلام وغيبوبة الإسلام القاتلة.

    wisdom: أين هي سماحة القرآن والإسلام ومحمد؟ وصورة الإسلام هي دموية سيئة من التاريخ الإسود للإسلام الشيطان العظيم في بلادنا مصر القبطية المحتل

  2. سلام المسيح الى كل العالم. الكثير من الناس لا يعلمون ماذا تعني كلمة نصراني او نصارى عند شيوخ المسلمون والاسلام ولماذا يتشبثون ويتشدقون بها يوميا. هذه الكلمه اتخذها محمد لكي يجد العذر لنفسه في محاربة اهل الكتاب وخصوصا المسيحيين. كلمة نصارى استحدثها عثمان لكي يقنع القاده العسكريين من المسلمون لكي يعطيهم الحق في مهاجمة الكنائس والمسيحيين . اذاقال لهم هؤلا نصارى وليس من اتباع المسيح ... هؤلا ناصرو المسيح ولم يتبعوه .. ومن اسباب حرق عثمان للقران لانه غير من اياته لكي تتناسب مع الغزو الاسلامي في نظرته للمسيحيين . . قران محمد عادى اليهود في الاصل ولم يعادي المسيحيين . لاكن عثمان الصق وزاد نصارى بجانب اليهود في المعاداه لكي لا تكون رحمة في القتل . لذلك قيل في حين هذا التغيير دين محمد ؤقران عثمان . لان عثمان حذف ثم زاد . لذلك كان عثمان مجبرا لحرق القران وتثبيت نسخة واحده. .. انضر الزياده ... اليهود والنصارى .... فقط للتنبيه

    ابو الوفاء

  3. الى المذيعه التي تعتقد انها نابهه وتتناول احداث الساعه. الحق يقال انكي في برنامجكي تقدمين مواضيع هامه وشائكه ومعقده كما هو الاسلام معقد . الاسلام في قفص الاتهام عالميا وليس بمقدوركي انت ولا الكثيرين ان يخرجو الاسلام من قفص الاتهام. لان الادله والثوابت القانونيه العالميه تطالب في اعدام المتهم لكثرة جرائمه وكثرة تهديداته في المزيد من القتل واراقة الدماء بسبب او بغير سبب. زعماء الاسلام كثيرين جدا ولاكنهم غير متفقين على قيادته لكثرة الاتجهات المتخالفه والمتناحره على كسي القياده. الاسلام رعية بلا راعي وبلا مدبر ولا مرشد حقيقي يستمع اليه المسلمون وياخذون في رائيه. الاسلام اليوم وكما بداء قبل اربعة عشر قرنا. تقوده عصابات من الشياطين اي الشيوخ لا ترحم ولا تطلب الرحمه الا بالكلام الخبيث. يتحدثون في العلانيه في شئ وافعالهم في الظلمه شئ اخر. يعلنون شئ ويفعلون شئ اخر. لان مرشدهم الشيطان وهو الاله الاسلام، يفعلون ما يمليه عليهم شيطانهم.

    ابو النور

  4. تأليفات وتلفيقات القرآن لا تصلح للأخذ به لأنها خرجت من بيئة مكة القرشية أيام "النصاري" والنصاري كخديجة سيدة وربيبة الخادم محمد لأسطول خديجة التجاري قد إنقرضوا وماتوا ولا وجود اليوم لهؤلاء الهراطقة "النصاري" . ومسيحيون اليوم من القرن الأول الميلادي ليسوا هم "النصاري". النصاري لا ’يؤمنون بألوهية الرب يسوع المسيح كما أمنت كنيسة المسيح الأمينة منذ القرن الأول الميلادي والمسيحيون تصدوا للنصاري وحاوروهم وقطعوهم من الكنيسة الأم والأصل. فما هي الجدوي من القرأن الحالي؟ ولماذا هذا اللغو والغلط والمغالطة والغلو يا أهل القرآن والحديث والبيت المحمدي؟ والواضح أن المقولة الزائفة بأن القران المتشدق به لكل زمان ومكان قد ماتت وشبعت موتاً بموت وإنقراض هرطقة "النصاري" من القرن السابع والثامن الميلادي. ومن هنا نري أن المسلمون يتئكون علي عصا "القرآن المدني اليثربي" المشروخة لقتل المسيحيون في العالم الشرقي والغربي علي إعتبارهم "نصاري أتباع عيسي"! وأيضا "يسوع" عند المسيحيون ’ينعت للإستهزاء والسخرية "بعيسي" وهو الجمل الصغير الأعرج. عجبي يا زمن! فما هو المخرج لهذا القرآن المخبول منتهي الصلاحية ونافذ العمر الإفتراضي من القرن الثامن الميلادي؟ فمحمد مات والقرآن مات والإسلام مات ولا يبقي إلا وجه ربنا وإلهنا ومخلص قلوبنا وفادي أرواحنا سوي الرب يسوع المسيح الحي القيوم منذ الأزل وإلي الأبد له كل العظمة والمجد آمين. وأقول أبعد من ذلك وهو أن المسلمين كالنصاري ينكرون صلب وألوهية المسيح.

    wisdom: فالحقيقة أن المسلمين هم النصاري الآن المطلوب قتلهم من القرآن وبالقرآن

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً