شاهد واقرأ المزيد
- 29.07.15 140 - خطاب الكراهية والنزعة التدميرية 9064 مشاهدات
- 18.04.15 211 - أزمة إسلام البحيري ام أزمة الإسلام؟ 11368 مشاهدات
- 18.02.15 268 - صاحبة طيب الناردين بين اليهودية والجليل 12152 مشاهدات
- 03.04.15 275 - الجنة ووسوسة الشيطان 9914 مشاهدات
- 16.06.15 290 - شجرة الخلد الشيطانية وعصيان آدم للوصية 11242 مشاهدات
- 07.07.15 294 - توريث الخطية بين محمد والحسين 16488 مشاهدات
- 14.03.15 106 - المسيح الراجع هو إله الأنبياء 9953 مشاهدات
- 07.05.15 81 - أسرار تأخير دفن محمد: الجزء الخامس: ماذا حصل حقا؟ ترتيب الأحداث 9870 مشاهدات
- 23.05.15 84 - خلقنا الإنسان في كبد - الجزء الأول: فشل المفسرون في شرح معناها 10754 مشاهدات
- 16.08.15 03 - هل كان هناك نبي إسمة محمد؟ 9229 مشاهدات
21.03.10
صلح مطروح ولكن هل يكفي العناق؟ | DA070216
معتز الدمرداش - برنامج 90 دقيقة - الوجه الحقيقي للإسلام

مشاهدات 12441
تعليقات 2
تحميل ملفات
1 ملف
-
Video Files
تعليقات
2 تعليق
شارك بتعليق
أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً
المزيد في الدليل والبرهان
2010-03-24 21:45:23
صلح ايه يا عالم . الصلح يتم بعد تحمل المسؤليه الى المخطئ والبادئين في المشاكل . ثم لا تنسى المحرضين عليها ؟. المشاكل تنتهي بعد ما يقطعو ا لسان كل من يحرض على العنف. بداية من شيوخ الجوامع ؤالبلطجيه الذين يستخدموهم المشايخ ؤبعض المستشيخيين. كفاكم مرآه ؤكذب ودجل . الصلح يتم بعد ان تقيم الخسائر الى الابرياء المسيحيين. المسيحيين لم ؤلن يعتدو.لا ؤلم ؤلن يحرضو على العنف.لان دينهم يأمرهم بالمحبه لاالسماح؟.
ابو الوفاء
2010-03-22 16:09:22
اكثر شئ بيضيع حقوق الاقباط هو جلسات المساطب هذه التى تضيع فيها الحقوق والكرامات المنتهكة حرام يتم الصلح بهذه الطريقة دون اى تعويضات للمتضررين من اعمال الهمج التى لن تنتهى طالما ان جلسات الضحك على الدقون مازالت مستمرة بصراحة انا حزين على اللى بيحصل ده بيوت بتولع وعربيات بتولع وناس بتنصاب وقتلى ويكون صلح المساطب دون عقاب للجانى بصراحة العيب ليس فى المسلمين وانما فينا نحن المسيحيين لاننا نتنازل عن حقوقنا ببساطة وكاْننا نقول لهم استمروا فى همجيتكم ضدنا لانهم لم ولن يخسروا شئ ماهو لوكان الصلح يتم تعويض المعتدى عليهم وترجيع الحقوق يبقى مافيش مانع ربنا يرحمنا
adel