03.04.09
111 - الشبهة الثالثة من كتاب حقائق الإسلام | DR110111

القمص زكريا بطرس - الأخت أماني - حوار الحق

Share |

مشاهدات 16004

تعليقات 2

الإختلافات بين نسخ المصحف التي نسخت من مصحف عثمان بن عفان. والتي أرسلت إلى البلاد والأقطار والخلافات بين مصاحف الصحابة ومصحف عثمان بن عفان.



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    111 - الشبهة الثالثة من كتاب حقائق الإسلام - حوار الحق
    مشاهدات: 5966 || مدة العرض: 01:29:36

    تحميل الملف - عرض

تعليقات
2 تعليق

 شارك بتعليق 

  1. 2009-04-06 09:34:06

    أقبل الأيادي يا قدس أبونا زكريا ولك كل الشكر في أن برامجك هي التي جعلتني أتعرف على عابرين كثيرين فأن حين امنت بالمسيح كنت أعتقد أنني الوحيد في هذا العالم الذي ترك الإسلام وآمن بالمسيح لكن حين سمح الله لي بشراء تلفزيون ودش ورأيت برامجك وتعلمت منها وعرفت اخوة كثيرين أدركت كم صنع الله لي من محبته الفائقة وأنا الغير مستحق فشكراللرب يسوع الذي نقلني من حظيرة الخنازير وألبسني حلة جديدة فأنا الآن اعيش في النور مؤمنا برب النور الذي هو النور الحقيقي العابر من الظلمة الى مجد يسوع (بيشوي)

    Anonymous

  2. 2009-04-04 02:40:24

    النور و الظلام هل يجوز لى ان اسال ما الفرق بين النور والظلام هل تعريف النور ان عند وجودة ارى الاشياء بوضوح واستطيع التمييز بينها وتعريف الظلام طبعا سيكون العكس انى لا استطيع الرؤية ولا أستطيع التمييز هذة حقيقة لا احد يجهلها نعم هى حقيقة ولكنها ليست الحقيقة الكاملة هذا جزء من الحقيقة انظر اذا لئلا يكون النور الذي فيك ظلمة ( لو 11 : 35 ) النور الذى يكون داخل الانسان يكون اقوى بكثير من النور الخارجى والعتمة التى تكون داخل الانسان تكون اشد قسوة من الظلام الخارجى وهناك امثلة عديدة فى كتابنا المقدس اذكر منها المولود اعمى حينما وقف امام شيوخ اليهود ومعلمين الشريعة قائلا لهم منذ الدهر لم يسمع ان احدا فتح عيني مولود اعمى ( يو 9 : 32 ) هذة الحقيقة لم يرها معلمين الشريعة لان الظلام بالنسبة لهم لم يكون خارجى لقد كان اشد واقسى جعلهم لايستطيعون رؤية نور المسيح العجيب للاسف الذى لايستطيع الكثير من الاخوة المسلمين رؤيته من قسوة وشدة ظلام الاسلام لان كل من يعمل السيات يبغض النور و لا ياتي الى النور لئلا توبخ اعماله ( يو 3 : 20 ) نعم ايها الرب يسوع صادقة هى كلماتك لذلك ابغضوا النور لان اعمالهم شريرة وفى النور تنكشف وتنفضح اعمالهم و اما من يفعل الحق فيقبل الى النور لكي تظهر اعماله انها بالله معمولة ( يو 3 : 21 ) ومن أجل هذا عندما نسلط ضوء المسيح باعمالة على السيرة المحمدية بما جاء فيها من أفعال صاحبها يظهر امامنا بوضوح ان ما جاء به لا يمكن ان يكون من عند الاله القدوس اليك عزيزى القارء ما لم استطيع ان اسمية مقارنة ولكنى احببت ان اسمية النور العجيب يكشف الظلام الرهيب اقبل ايادى قدس ابونا زكريا

    Anonymous

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً