شاهد واقرأ المزيد
- 10.01.15 391 - مملكة الكراهية: السعودية والإرهاب العالمي 14244 مشاهدات
- 21.02.15 396 - الأزهر ونشر التطرف 13511 مشاهدات
- 08.05.15 406 - شهادتان من المغرب: الأخت سعاد والأخت فتيحة 11939 مشاهدات
- 22.11.14 194 - قوامة الرجل ما بين المسيحية والإسلام 8147 مشاهدات
- 13.12.14 197 - المرأة المسلمة رئيس ؟؟ 9838 مشاهدات
- 03.04.15 276 - خرافة إنجيل يهوذا 9658 مشاهدات
- 21.04.15 279 - مذابح الأرمن في دولة الخلافة العثمانية الإسلامية ج1 10658 مشاهدات
- 30.10.14 100 - متناقضات الإسراء 7702 مشاهدات
- 14.03.15 123 - مقدمة سفر يشوع - الجزء الأول 8139 مشاهدات
- 29.01.15 66 - القراءات المختلفة - الجزء الثامن: تكذيب الشيعة لحديث الأحرف السبعة 7986 مشاهدات
12.01.09
مفتي المسلمين في أستراليا وخالد الجندي ولقاء اللحم المكشوف في القاهرة اليوم | DA070079
عمر أديب - خالد الجندي - تاج الدين الهلالي - القاهرة اليوم - الوجه الحقيقي للإسلام
مشاهدات 13476
تعليقات 2
تحميل ملفات
1 ملف
-
Video Files
تعليقات
2 تعليق
شارك بتعليق
أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً
المزيد في الدليل والبرهان
2010-07-20 16:25:37
والله لو كنتم في استراليا أو أمريكا أو حتى في كوكب آخر ... فستبقون شهوانيين كالحيوانات وستأخذون غبائكم و قذارتكم معكم ، تماماً مثل نبيكم القذر رسول الدعارة والجنس حمدمد ، ماذا تفعلون في بلاد الكفر ؟ لماذا تعيشون في أماكن فيها لحوم مكشوفة ؟ مادمتم خائفين من إنحراف نسائكم ، لماذا تعيشون في دول فيها إنحراف وفسق ؟ هل تعلمون أن جرائم الإغتصاب في العالم الإسلامي المتخلف تتصدر المراتب العالمية الأولى ؟ أيها المكبوتون فكرياً و جسدياً ، إستيقظوا ، كفاكم غباءً و تخلفاً
AHMED
2009-03-01 23:53:34
يا سيد شخ الهلالي. تحدث نع الادب والعفه ؟؟ يا سلام....؟ ان الذي في قلبه مرض هو قلبك. اريدك ان تعمل احصائيه عن عدد المسلميين الذين يتقاضون من دائرة المساعدات المخصصه الى الفقرأ. وهم يعملون ويعتبرونها ( مكاسب اسلاميه ) واذكرك بالمتصل السيد وحيد حامد. ؟؟ وتتحدث عن الشرف والثقافه والادب والامانه . وانت من هذا كله لا تملك شيئاً منه تنظر الى المرأه كعوره. والعوره هي شخصك. لأن شهواتك الحيوانيه في عقلك وعينك وقلبك. ولا تختلف عن محمد رسولك. واما انت اقول لك. الحمار حمارُّ ولو بين الخيوك ربى.
Anonymous