17.07.10
الجلوس على الكرسي حرام! | DA010213

الداعية أم أنس - فضائح إسلامية

Share |

مشاهدات 10798

تعليقات 4



تحميل ملفات
1 ملف

  1. PDF Files

    تحميل الملف

تعليقات
4 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. اهو السيد اجمد رجع صدقني انا افتكرتك هربت او غيرت فكرتك او طلعت من الاسلام وصرت ملحد وصدقني الملحد اشرف من الاسلام لانه لا يعبد شيء لكنك تعبد الشيطان بعينه ...................رجع احمد على نفس الموال يغني ويفكر انه كل ما يكتب اكثر كل ما يدافع اكثر ما يعرف انه المثل يقول خير الكلام ما قل ودل لم نفهم رايك بالفتوى الجدية وفتوى ارضاع الكبير وفتوى مسموح للبنات يلعبو بالعرائس لان عائشة كانت تلعب مع صديقاتها لم نسمع رايك راي كيف قتل محمد كنانة والمراة العجوز الذي شطرها نصفين لانها بالعراقي سبته علمود تفهمها وكان عمرها ثمانين سنة وهذا الكلام كله في كتبكم العفنة اقلرا في ابي هشام واقرا في القرطبي واقرا ابن كثير كلها تصف محمدك سفاحا مجرما مغتصبا لصا وما الى ذلك من افعال الشياطين قال محمد امرت ان اقاتل الناس جميعا واقرا وستعرف التكملة وهو رحمة للعالمين كيف هذا فسر لي وكل ايات التوبة هي عن القتال والاغتصاب وسرقة اموال بضميرك الانساني احلفك كانسان لا كمسلم اهذا نبي اهذه رسالة من الله القتل والذبح وزواجه من طفلة عائشة لكن الذي يفعله الارهابيون الذين تتنصلون منهم وتقولون هؤلاء ليسو بمسلمين هذا هو الاسلام الحقيقي هذه هي التاليم العفنة للاسلام اقرا جيدا يا احمد في كتبك ولا بد انك سترى يوما النور وتعرف الحقيقة

    العراقي

  2. تقولون إن التعليق سوف ينشر مباشرة، وقد أرسلته مرتين فلم أره نشر. فهل أنتم صادقون أم...؟ أو لم تجدوا جوابا فتعاميتم عنه؟ أرجو ألا تكونوا كذلك. ولا تخافوا من أن يطلع أتباعكم المخدوعون بكم على شيء مما ذكرت، فالحق ظاهر لا محالة، وستندمون عما قريب

    أحمد

  3. واضح أن موقعكم أنشئ للنَّيل من دين الإسلام العظيم، ولو بتتبع الأكاذيب وتلبيسات المتظاهرين بالإسلام، وما هذا إلا للحقد الكامن في صدوركم عليه، وفزعكم من انتشار هدايته في ربوع الأرض؛ فكل من عرف (حقيقة الإسلام)، وكان مخلصا في طلب الحق شرح الله له صدره، واسألوا من يسلمون كل يوم من الغربيين والعرب الصادقين، بل ليتكم تقرءون لأبيكم (يوحنا النقيوسي) كتابه (تاريخ مصر) -وكان معاصرا للفتح الإسلامي لمصر-، واقرءوا للأسقف (ساويرس بن المقفع) كتابه (تاريخ بطاركة الكنيسة المصرية)؛ لتعلموا أنَّ من دخل الإسلام من الأقباط والأساقفة دخله بطواعية وإعظام لهذا الدين الذي خلَّصهم الله -تعالى- به من نيران البيزنطيين وتسلطهم واضطهادهم.. اقرءوا هذا إن كنتم منصفين طالبين للحق- في كتاب أخيكم المستشرق(أرنولد): (الدعوة إلى الإسلام)، ولتعلموا كيف انتشر الإسلام تدريجيا في مصر المحروسة، واسألوا المستشرق (ماسينيون) ليخبركم بأن غالبية المسلمين هم من المصريين الذين أسلموا (بنسبة 88%). بل العجيب أن بعض الأقباط أسلموا قبل الفتح الإسلامي ومجيء عمرو بن العاص -رضي الله عنه-، وكانوا في طلائع جيش الفتح، كما يذكره المؤرخ (الواقدي) في كتابه (فتوح الشام). هذه الحقائق تنطق؛ فاعتبروا يا أولي الأبصار، والله متم نوره وناصر دينه أما هذه (الفتوى) المخترعة الشاذة، فليست بشيء، وقد ردها العلماء جميعا، وهي من طائفة المشتبهات التي يتتبعها الزائغون، فآمل أن ينشر هذا الرد بكماله وألا تحذفوه، وأن تترفعوا عن هذه الأساليب في الحديث عن الإسلام، ومن كان عنده علم مكين من الثقات فليأت به، وأنا أدعوكم بدعوة الإسلام: ((تعالوا إلى كلمة سواء))،و ((قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين)). السلام على من اتبع الهدى الفتوى المنقولة- عن منتدى الإرشاد هذه الفتوى ليست صحيحة ، ولا صدرت عن شخص معروف ولا عن جهة موثوقة . وهي فتوى مَن لم يَشُمّ رائحة العِلم ! وحسبك بسقوط مثل هذه الفتوى أن تُروّج لها مجلات هابطة ! وهذا الموقع ( موقع أم أنس ) نُشرت فيه فتاوى نُسبت لبعض أهل العلم بقصد تشويه سمعتهم قال الشيخ سليمان بن صالح الخراشي : فهذه الفتوى مصدرها موقع يسمى موقع الداعية أم أنس ، وهذا الموقع خُدِع به أناس كثيرون لأنه ينشر فتاوى مفبركة وينسبها لبعض العلماء بهدف تشويهم . وقال حفظه الله عمّن ساءتهم كتاباته وردوده : وقد أنشأوا موقعًا ساخرًا باسم ( موقع أم أنس ) ! يحتوي على فتاوى مكذوبة على العلماء وطلبة العلم غيري . وقد أحسنت مدينة الملك عبد العزيز عندما أغلقته . وبودّي لو تتتبعه وزارة الداخلية لتُحاسِب مَن يَقِف خَلفه . اهـ . والجلوس على الكرسي ليس فيه شُبهة تشبّـه بالكُفار ، ولا علاقة لها بمسائل الولاء والبراء . وليس فيه ما يتعلّق بالزَّنا ، وليس فيه خدش حياء ، ولا وَجْه افتتان . والكراسي معروفة ، وكذلك الأرائك ، والسُّرُر ، كل ذلك معروف في لغة العرب ، وهي مما استخدمه العرب قبل الغَرْب ! فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم ينام على السرير ويجلس عليه . ففي حديث أبي موسى رضي الله عنه : فدخلت على النبي صلى الله عليه وسلم في بيته على سرير مُرْمل وعليه فراش ، قد أثّر رِمال السرير بظهره وجنبيه . رواه البخاري ومسلم . قالت عائشة رضي الله عنها : لقد رأيتني مُضْطَجِعة على السَّرير . رواه البخاري ومسلم . وقال أبو جمرة : قال لي ابن عباس : أقَم عندي واجعل لك سَهْمًا في مالي . قال : فأقمت ، فكنت أتَرْجم ما بينه وبين الناس ، وكان يُقعدني معه على السرير . رواه أبو داود الطيالسي . ورواه البخاري مختصرا بلفظ : كان ابن عباس يُقعدني على سَريره . وروى بن أبي شيبة من طريق عبد الله بن الحارث قال : دخلتُ مع ابن عباس على معاوية ، فأجلسه معاوية على السرير . وفي صحيح مسلم نْ عُبَادَةَ بْنِ الْوَلِيدِ بْنِ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ قَالَ خَرَجْتُ أَنَا وَأَبِي نَطْلُبُ الْعِلْمَ فِي هَذَا الْحَيِّ مِنْ الْأَنْصَارِ قَبْلَ أَنْ يَهْلِكُوا فَكَانَ أَوَّلُ مَنْ لَقِينَا أَبَا الْيَسَرِ صَاحِبَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَعَهُ غُلَامٌ لَهُ مَعَهُ ضِمَامَةٌ مِنْ صُحُفٍ وَعَلَى أَبِي الْيَسَرِ بُرْدَةٌ وَمَعَافِرِيَّ وَعَلَى غُلَامِهِ بُرْدَةٌ وَمَعَافِرِيَّ فَقَالَ لَهُ أَبِي : يَا عَمِّ إِنِّي أَرَى فِي وَجْهِكَ سَفْعَةً مِنْ غَضَبٍ . قَالَ : أَجَلْ ! كَانَ لِي عَلَى فُلانِ ابْنِ فُلانٍ الْحَرَامِيِّ مَالٌ ، فَأَتَيْتُ أَهْلَهُ فَسَلَّمْتُ فَقُلْتُ : ثَمَّ هُوَ ؟ قَالُوا : لا ، فَخَرَجَ عَلَيَّ ابْنٌ لَهُ جَفْر ، فَقُلْتُ لَهُ : أَيْنَ أَبُوكَ ؟ قَالَ : سَمِعَ صَوْتَكَ فَدَخَلَ أَرِيكَةَ أُمِّي . قال القاضي عياض : قيل : هو السرير في الحجلة . وقال الأزهري كل ما اتُّكئ عليه فهو أريكة . والجمع أرائك ، والأول هنا أشبه . اهـ . وقال ابن الأثير : الأريكة السرير في الحجلة من دونه سِتر ، ولا يُسَمّى مَنْفَرِدا أريكة . وقيل : هو كل ما اتُّكئ عليه مِن سرير أو فِراش أو مِنَصَّـة . وقد تكرر في الحديث . اهـ . وفي سنن أبي داود من طريق عبد خير قال : شهدت عَلِيا دَعا بِكُرْسي فَقَعَد عليه . قال الزمخشري : الكرسي ما يُجْلَس عليه ولا يَفْضُل عن القاعد . اهـ . أي : أن الكرسي مكان يتّسع لشخص واحد . ومما هو معروف في لغة العرب مَنَصَّة العَروس . قال ابن منظور في لسان العرب : نَصَصْت الشيء رَفعته ، ومنه مِنَصَّة العروس وفي المصباح المنير للفيومي : ونَصّ النساء العروس نَـصًّا : رفعنها على الْمِنَصَّة ، وهي الكرسي الذي تَقِف عليه في جَلائها . اهـ . والله تعالى أعلم . المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم عضو مكتب الدعوة والإرشاد

    أحمد

  4. ما هو رأي المسلمين بهذه الفتوى؟؟؟؟ فعلا هذه فتوى اثارت نقطة هامة ويجب عليكم ان تناقشوها لانها نقطة مست مبدأ الولاء والبراء.. فهل ستبرأون من هذه الشيخة ام من الكرسي؟؟؟ في بنايات الامن المركزي الاسلامي هم طبقوا هذه الفتوى ولم يعودوا يستخدموا الكراسي بل يجلسون الناس قيد التحقيق على اشياء اخرى... امة جاهلة فعلا..... ياترى ماهو راي بنت الاسلام بهذه الفتوى؟؟؟

    عبدالمسيح

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً