19.05.12
جدل حول ماريا ... أول قناة للمنتقبات | DA020145

وائل الإبراشي - الشيخ أبو إسلام أحمد عبد الله - د. نبيل شرف الدين - برنامج الحقيقة - قناة دريم - مكانة المرأة في الإسلام

Share |

مشاهدات 16880

تعليقات 4



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض - iPod تحميل الملف

تعليقات
4 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. محاولة يائسة من "أبي إسلام"- أو أبي إسفاف- لإنقاذ ما ’يمكن إنقاذه من الإسلام المتهاوي والآيل للسقوط والذي تتساقط أوراق خريفة ورقة تلو الأخري وتزبل وتنشف وتذهب مع الريح إلي مزبلة التاريخ. ياأبو إسلام عليك بالإعتراف بأن الإسلام في أيامه الأخيره وهذه هي سنة الحياة والتي لها نهاية وموت. ------------- أبو إسلام أنت تلعب في الوقت الضائع وفي قضية خاسرة فالإسلام ساقط ساقط ولن ’’تسعفك المراجع الإسلامية الضحلة ولا كتب التراث المحمدية العفنة. ------- وأما أن تقوم ببيزنيس بأموال البترو دولار السعودي والخليجي بفتح قناة للمنقبات فنحن المسيحيون سعداء أن نري أن تلك القناة ستكون من أكبر الوسائل الإيضاحية بالصوت والصورة لفضح عنصرية الإسلام الجنسية ضد المرأة المسلمة وضد حقوق المرأة بوجه عام. هذه القناة ستكون تجسيم واضح لمدي الظلم والعنصرية والعنجهية البدوية الصحراوية ضد المرأة المسلمة. فلو عندنا كلب أو حمار وحاولنا تحجيبه بالنقاب لأبي وإستنكر. -------------- ونحن نتوقع بأن المنقبات اللآئي فرض عليهن العمل – بإغراءات مالية- تحت إسم "ماريا" الغير قرآني وليس إسلامياً سيكون من أكبر الأسباب لنبذهن الإسلام وتركهن الإسلام ومحمد إلي غير رجعة. ----------- هذا المسمي المسيحي الجديد الذي إتخذوه سيكون الحافز الأول للمنقبات إلي الخروج إلي نور الحرية وهوائها وترك الإسلام وحيداً لأبي إسلام وأبي إسفاف في خزعبلاته وخرافاته وسيتركون النقاب لك يا أبي إسلام وإسفاف وحتي تستقيم الأمور في مواضعها ويزول الإسلام الباطل إن الباطل كان زهوقا. ----------------- والرب الإله المخلص يسوع المسيح الحي القيوم ملك الملوك الملوك ورب الأرباب هو الحق وكل الحق والطريق والحياة من آمن به ولو مات فيسيحيا. ------------------- نزف لكم أيها المنقبات أنكن ستصابون بالقرف والخوف والضيق والقلق وعدم الإرتياح والإرتباك لما سيردده لكم "أبو إسفاف أبو إسلام" وستتركونه وتتركون عصابة محمد وبدعة الإسلام وخرافة القرآن طاعون الشيطان وتتطلعون إلي رب المجد الحقيقي الحي الرب الإله يسوع المسيح لينقذكم من طغيان إسلام البدو الهمج وبربرية قرآن الصحراء وبلطجية محمد البيداء. -------------- وسيردد المتنقبات ويصرخن بأعلي الأصوات: أين أنت ياحرية؟ ياحرية فينك فينك؟ ياحرية ليه ذبحوكي ليه ذبحوكي؟ وهنا سيجري أبو إسلام أبو إسفاف فاراً كالفأر المزعور وترتعد فرائصة مرتاعاً كالوزع المجرور

    wisdom: A desperate attempt by “Abu-Islam” to save Islam from its demise and fall

  2. محمد رسول المسلمين العبيد لم ’ينجب ولداً ولا صرصاراً ----------- القصة المفبركة عن أصول "ماريا القبطية" -كهدية وأم إبراهيم لمحمد - قصة ملفقة مزورة ومزيفة ولا تدخل العقل السوي. المؤرخ المسلم المزيف يبغي من هذه القصة أن ’يقلل من فضيحة القثم المحمد من كونه أبتر مقطوع وأنه غير قادر علي إنجاب نسل من بين يديه. ------------ نحن الأقباط الشرفاء نردأ من ذكر المتقولين عن تدنيس إمرأة قبطية علي يد البدوي الأبتر القثم المحمد المخنث المقطوع. ------------------- القصة الحقيقية هي أن ماريا لم تكن هدية من المقوقس. والمقوقس لم يكن له أي إتصال مع جربوع الصحراء محمد وصعلوكه وبدوهم وإن كان كما يدعي المؤرخ المسلم لذكر ذلك المؤرخون الرومان. -------- ويزعم المسلمون أن المقوقس كان "نصرانياً" و "رئيس الأقباط" وهذه أخطاء شنيعة فلم يكن المقوقس "نصرانياً" بل كان "مسيحياً" ولم يكن رئيساً للأقباط لأنه كان حاكماً رومانياً "مالكياً كاثوليكياً" وليس قبطياً أرثوذكسياً وليس قبطياً أو عظيم القبط. --------------- مارية القبطية لم ’ترسل لاهدية ولا بشر هدية في أسواق المعيز. ولكن من سوء حظ ماريا أنها ’خطفت في الصحراء الشرقية الموازية للبحر الأحمر من البرابرة الهمجيين في الصحراء الخاوية وبيعت علي يد خاطفيها في أسواق النخاسة من مختطفيها في أرض العرب. ------------ ويستمر التدليس الإسلامي قوله "ولقد أنجبت إبراهيم من وطء محمد القثم" والحقيقة أنها أضحت ’حبلي بإبراهيم من أحد الرجال وليس "القثم المحمد" والذي ’يحاول المؤرخ المسلم إلصاق "إبراهيم إبن ماريه" بمحمد - كما ’يحاول المؤرخ المسلم المزور إلصاق "فاطمة بنت خديجة" بمحمد- بنفس المنهج والتكتيك! ---------------- الغرض من هذه القصة الإسلامية المزورة هو درأ فضيحة خصي محمد علي يد عبد المطلب. فالعبد القثم المحمد الأبتر خصاه عبد المطلب عندما تحرش محمد بزوجة عبد المطلب وحاول إغتصابها والإعتداء عليها فخصاه ولم يعد له من المني وماء الرجال بعد فطرده وتخلص منه ببيعه بأربع بعير إلي السيدة خديجة بنت خويلد صاحبة أسطول مكة من القوافل ولم تتزوجه خديجة علي الإطلاق كما يزعمون بل قتلها العبد الخائن الخسيس القثم المحمد للإستيلاء علي ثروتها وتكوين عصابة ما سميت فيما بعد "بالإسلام". -------------- والهدف الآخر من هذة الحدوته الإسلامية المزيفة المفبركة هو محاولة تأليه "القثم" المدعو "المحمد" ورفع مقامه الوضيع ومن أجل التغطية علي فضائحة الجنسية ولكي ’يضفوا علي محمد الأبتر نوع من "الرجولة المزيفة" ولكن هيهات. ------------------ فلم تكن ماريا القبطية هدية ولا يحزنون والمقوقس لم تكن له أية علاقة او إتصال بمحمد ولم ينجب محمد المقمل المخنث الأبتر ولا حتي صرصاراً

    wisdom: The Islamic story of Maria, the Coptic, was a false story and fabricated

  3. المرأة المسلمة المهزأة والمستهزأ بها في الإسلام والتي لا كرامة لها وصفوها كالآتي: النساء فتنة --- عامة أهل النار هم النساء --- ثلاثة لا ’يكلمهم الله منهم النساء –المرأة ضلع أعوج --- ’شبهت بالغراب الأعصم --- ناقصات عقل ودين --- شبهتمونا بالكلاب والحمير --- الملائكة تلعن المرأة حتي تصبح --- ’شبهت بالشامة في ثور أسود ---- ’تدبر في صورة الشيطان --- يخرج من بيتها قرون الشيطان --- المرأة شريرة ---- الشؤم في ثلاث - ’يبطل الصلاة للرجل المرأة والكلب والحمار --- هل يحق للمرأة أن تسجد للرجل؟ ---- لا يحل لها الصوم إلا بإذن رجلها ---- المرأة متاع شيطان ---- المرأة ’خلقت في تسع شهوات فإن هاجت لها قوة عشر رجال ----- أداة لتفريغ شهوة الرجل --- أهم شئ في المرأة الفرج --- النساء لعبة -- المرأة خدامة لأنها ملك الرجل --- الرضاع الكبير ---- المرأة عورة – المرأة نجسة رجسة – المرأة نصف نصيب الرجل في الميرات في أصول الشريعة---- المرأة نصف الرجل في الشهادة الشرعية ---- المرأة لا تعول نفسها ----- المرأة نعجة ---- المرأة مركوبة أي بهيمة ----- االنساء رفث وحرث للرجال ولفضهن وإفتضاضهن وضربهن في المضاجع أي إغتصابهة عنوة وبالقوة ----- إذا إجتمعت المرأة مع الرجل يكون الشيطان ثالثهما

    wisdom: How does Islam describe the Muslim woman?

  4. فالأم المسلمة ’يفخذونها وهي طفلة رضيعة بين فخذيها ويرضعون نهديها تذوقاً عسلياً لنهديها للإشباع من المجاعة وهي حية ويطأونها جنسياً في المكحلة وهي هامدة ميتة في قبرها ويغتصوبها في المضاجع عنوة وإغتصاباً في فراش كل رجل ’مسلم ’ملتزم بالشريعة الشيطانية. ----------------- فالأم والمرأة المسلمة ضحية التفخيذ المحمدي وهي طفلة رضيعة بين فخديها تدليكاً وضحية الإغتصاب الجنسي باللمم والتحرش القرآني الجنسي وضحية لبيع جسدها "فما إستمتعن بهن من فروجهن فآتوهن أجورهن" في بيع لحوم البشر والرق والرقيق وأسولق النخاسة السرية وهي مسلوبة الإرادة ’تباع و’تشتري كملك اليمين للرجل الفحل وتعامل المرأة كوعاء للجنس كالبهيمة والسلعة التجارية و’تهان بتلقيبها بأنها "عورة نجسة" بحيضها الذي تأتي منه الأطفال وفي رحمها يسكن الجنين. ------------------------- المرأة والأم المسلمة يستبدلونها الرجال المسلمون في جماع المحلل التيس المستعار حتي يذوق عسليتها و’يدنسها ويفرضوا عليها أن تذوق عسيلته الإغتصابية وهي أم لرجال كبار في سن المحلل التيس! ------------------------ الأم المسلمة ’فرض عليها عنوة وبالإكراه الإغتصاب بالسودومية الغير طبيعية من الخلف وهي موثوقة الأيادي في "وأضربوهن في المضاجع فريضة" ويدكونها ويلوكون عظامها عنفاً وإرهاباً جنسياً وإن لم تصمت ضربوها بالسوط والكرباج ورجموها وقتلوها ذبحاً بالطريقة المحمدية الوحشية البدوية البربرية والتي ’يسمونها "الأنكحة القرآنية" السفاحية النجسة. ---------------------- الأم المسلمة يقتلونها قتلاً بطيئاً بالحجاب والنقاب- بعد سلبب حقوقها المالية والإجتماعية والإقتصادية والمعنوية في الميراث والشهادة القضائية- و’يغطونها من أعلي شعر رأسها وعيونها إلي أغمص قدميها حتي يمنعونها من إستنشاق هواء الحرية المنعش ويحجبوا عنها نور الشمس الساطعة لإطفاء نور عينيها. فالأم المسلمة ’مسلمة في سجن متنقل متحرك كبعبع الخيمة السوداء لتخويف الأطفال بها وترعيبهم من الأم المسلمة الممسوخة الشخصية والمشوهة الملامح والممزقة الآدمية. ------------------- الإعتداءات القرآنية المحمدية علي الأم المسلمة من المهد حتي اللحد مستمرة في طفولتها وحياتها ومماتها. الإسلام المحدي لا يحترم الأم المسلمة بل يعتبرها "عاهرة وداعرة" لعربدة الرجل المسلم. ---------- ولإكثار عدد المسلمين –إنتاج الجنس- لتوظيفهم في تجييش الجيوش للغزوات والسطوات ونهب الثروات من الناس وسلب المقدرات من البشر وإشاعة الإرهاب للدمار والتخريب والخراب. ---------------- وهذه هي أجندة ما ’يسمي "بالله أكبر" وهو الإسم الحركي التكتيكي للشيطان الشرير عدو الخير والحرية والقواد السفاح عدو السلام والجمال والظالم عدو العدل والحقوق. "الله أكبر" المجرمين القرآني هو إبليس المكشوف القناع وبدون رتوش

    wisdom: المرأة المسلمة ما بين رضاعة الكبار وجماع الوداع وما بينهما من الإغتصاب وهتك العرض سودومياً وسادياً جنسياً

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً