15.02.12
وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا ... إن اللذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة | DA070449

الشيخ ناصر بن سليمان آل عمر - الوجه الحقيقي للإسلام

Share |

مشاهدات 13388

تعليقات 4

وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا ... إن اللذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة ... هؤلاء يجب أن يقام عليهم حد الردة حتى لو تابوا ... الشيخ ناصر بن سليمان آل عمر يدعو لإعدام المدون السعودي حمزة قشقري



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض - iPod تحميل الملف

تعليقات
4 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. اتقوا الله، أتسبون رسول الله عليه الصلاة والسلام وتستهزئون بدين الإسلام ،والله لإن لم تتوبوا فمصيركم إلى جهنم وبئس المصير{وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا}. كذلك تمضي سنة الله في إهلاك القرى وأخذ أهلها في الدنيا، مرتبطة بذلك الناموس الكوني الذي يصرف الليل والنهار. والمترفون في كل أمة هم طبقة الكبراء الناعمين الذين يجدون المال ويجدون الخدم ويجدون الراحة، حتى تترهل نفوسهم وتأسن، وترتع في الفسق والمجون وتلغ في الأعراض والحرمات، وهم إذا لم يجدوا من يضرب على أيديهم عاثوا في الأرض فسادا، ونشروا الفاحشة في الأمة وأشاعوها، ومن ثم تتحلل الأمة وتسترخي، وتفقد حيويتها وعناصر قوتها وأسباب بقائها، فتهلك وتطوى صفحتها، والآية تقرر سنة الله هذه. إن إرادة الله قد جعلت للحياة البشرية نواميس لا تتخلف، وسننا لا تتبدل، وحين توجد الأسباب تتبعها النتائج فتنفذ إرادة الله وتحق كلمته، والله لا يأمر بالفسق، لأن الله لا يأمر بالفحشاء، فالإرادة هنا ليست إرادة للتوجيه القهري الذي ينشئ السبب، ولكنها ترتب النتيجة على السبب، الأمر الذي لا مفر منه لأن السنة جرت به، والأمر ليس أمرا توجيهيا إلى الفسق، ولكنه إنشاء النتيجة الطبيعية المترتبة على وجود المترفين وهي الفسق. وهنا تبرز تبعة الجماعة في ترك النظم الفاسدة تنشئ آثارها التي لا مفر منها، وعدم الضرب على أيدي المترفين فيها كي لا يفسقوا فيها فيحق عليها القول فيدمرها الله تدميرا. ،

    هويدا محمد

  2. الشيخ الشخشوخ يبكي حاله الذي أودي به الكاذب محمد وحواديت قرآنه المريضة. هكذا عصابة الإسلام أودت بحياة المسلمين إلي الضياع والهلاك. لقد جاءهم محمد لصاً ليذبح ويسرق ويهلك وليكي يكمل لهم مساوئ الأخلاق. ------------ وباء الإسلام السرطاني والسم القاتل يسري في عروق المسلمين لهلاكهم وموتهم الزؤوم وخراب ديارهم وهتك أعراض نسائهم وبناتهم وإغتصابهن المقنن بسنة الله العاهر وشرعة الداعر وسنة طرطوره السفاح محمد. وباء الإسلام أسوأ وأخطر من عصابة المافيا. فعصابة المافيا أرحم وأفضل من بلاوي عصابة الإسلام. ------------------ والشيخ الشخشوخ ضاع عقله وراء خرافات غيبيات المصروع "محمد" المسحور -------------- فمتي يفيق المسلمون من خزعبلات الخرافة الإسلامية والكذبة المحمدية والفضيحة القرآنية الذي ينسج عنكبوت وباء الإسلام لتقديس الخرافة والعرافة. عافاك الإله الحقيقي وشفاك – يسوع المسيح رب الأرباب وملك ملوك السلام- من فيروس القرآن وسرطان الإسلام. اللص محمد كان ينظر لمعارضيه إذا هزمهم بالسيف أنهم "ملك يمين ذميون" ولا يستحقون الحياة ويري أن حقوقهم الإنسانية هي "هبة" أو "منحة" في مصير يديه. فالشيخ ’يريد قتل أهل عشيرته المستنيرين بالمدنية الحديثة الذين لا يقبلون خرافات المعتوهين الإسلاميين. فأين إنسانية وعقلانية المسلمين المغيبين الضالين المغفلين من تفتح وعقلانية المدنيين المستنيرين؟

    wisdom: الأفاك القثم محمد الكاذب الكذاب الكذوب سبب بكاء حال هذا المسلم المسكين

  3. لقد صدمني وهزّ مشاعري واحزنني كثيرا ما جاء في القرآن في سورة الاسراء 16 التي تقول:ـ "وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا" !!!!!!!ـ فنتسائلت في نفسي :ـ س1: يا ترى ماهو الداعي لهذا الطغيان؟ س2: وما هو مصير سكان القرية الفقراء المساكين الابرياء ؟؟ س3: لماذا أله القرآن ظالم وليس عنده عدل؟؟؟ س4: كيف يجوز ان يأمر الله القدوس بالفسق ليدمّر من فسق؟؟؟؟ س5: هل هذا أله حقيقي ام شيطان؟؟؟؟؟

    سمعان القيرواني

  4. إذا كنت تريد أن لا يتحرش الليبراليين برسولك وبكل سهولة لاتتحرش بهم وتكفرهم وتفتو بقتلهم أنت وكثيرين من أمثالك. حينئذ ن لا احد يستطيع ان يتفوه بكلمة سوء عنّك وعن رسولك ودينك،

    دموع التماسيح الى الشيخ ناصر بن سلمان

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً