شاهد واقرأ المزيد
- 12.01.11 ملكة زرار تلطم من فتاوى المفتي والقرضاوي والشيخ السعودي الذي يصف الحور العين وصف جنسي فاضح ومتصلة تشتكي من شذوذ جنسي في الفراش وسحاق في المدارس 35703 مشاهدات
- 11.04.11 د. طارق حجي ونقد صريح جدا لجماعة الإخوان وأسلمة أوروبا 52208 مشاهدات
- 27.05.11 العهد القديم ... إبادة أم إحتلال أم عنصرية 14641 مشاهدات
- 23.02.11 57 - ألقاب المسيح - يسوع المخلص 10579 مشاهدات
- 05.03.11 59 - ألقاب المسيح: المسيح الخالق 10943 مشاهدات
- 02.06.11 09 - إستنارة - الحلقة التاسعة 9361 مشاهدات
- 03.02.11 04 - حساب وعقوبة آدم وحواء - الجزء الثاني 10886 مشاهدات
- 22.01.11 مشاوير مع الأخت فرحة - الجزء الثاني 22186 مشاهدات
- 28.01.11 آجيوس 11183 مشاهدات
- 16.03.11 سديت الشبابيك ... إستنار البيت - الأخ ماهر فايز 19045 مشاهدات
28.10.11
فاطمة ناعوت وكلام في الصميم | DA110161
فاطمة ناعوت - برنامج ملح الأرض - قناة سات7 - حقوق الإنسان وحرية العقيدة

مشاهدات 13479
تعليقات 1
تحميل ملفات
1 ملف
-
Video Files
تعليقات
1 تعليق
شارك بتعليق
أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً
المزيد في الدليل والبرهان
2011-11-21 23:50:09
الإحتلال الإسلامي الغادر علي الديار المصرية والإستعمار العربي الغاشم علي ربوع مصر الفرعونية والإستحمار القرآني البغيض علي الأقباط لقرون مديدة عديدة يجب بقوة القوانين الدولية أن ’توقف أساليبه المشينه في الإضطهاد والتي يندي لها الجبين من عبودية وإسترقاق وعنصرية بالغة ضد حقوق الإنسان وإنتهاك الحقوق الأساسية إنتهاكاً صارخاً. -------------- أما الخارجون المرتزقة والذي يلهثون خلف الكراسي ويرفضون "الحماية الدولية" والذين وكلوا أنفسهم متحدثين بإسم الأقباط ولم ينتخبهم أحداً فهولاء الخونه المتأسلمين سيدفعون ما يفعلون. -------- والحماية الدولية لحقوق الأقباط ستسير دولياً ومحلياً وإقليمياً. فالعالم اليوم قرية صغيرة أمام منظمات حقوق الإنسان والأمم المتحدة ودول العالم الحر. --------- الذين يتزايدون ويجولون ويصولون بالرياء والنفاق لإستمرار الإضطهاد المعنوي والمادي والنفسي ضد الأقباط هم الخاسرون وسيزولوا كما سيزول الإحتلال الإسلام عن كاهل مصر القبطية الحرة الحبيبة. ----------------- أما منظومة الإسلام العنصرية التي ’تريد ديمومة سلب ونهب حقوق الإنسان القبطي والتي تقوم علي العنف والإرهاب والتطاول فلن تعش كثيراً أو طويلاً في القرن الحادي والعشرين.-------- أما الأسلوب الكنسي الإسلامي في المرواغة ومراقصة الإسلام والمجاملة ومسامرة أهل القرآن وأهل السنة وأهل الشريعة الدموية الشيطانية فهذا أيضاً مصيرة الزوال لأن الأقباط الأحرار يدوسون مفاهيم أهل الذمة أي "ملك اليمين" التي ’تكرس العبودية لنهب وسلب حقوق الإنسان والوطء عليها بالأقدام وذبحها. ---------- إذا القبطي يوماً أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر ولا بد للإسلام أن ينجلي ولا بد للظلم أن ينكسر وأن تعود الحقوق إلي أصحابها أهل مصر القبطية المحتلة.
wisdom: حقوق الإنسان القبطي المسلوبة ستنتزع إنتزاعاً بقوة القانون الدولي