شاهد واقرأ المزيد
- 15.03.10 الخطاب الديني ما له وما عليه - هناك موقع في الإنترنت إسمه إسلاميات دوت كوم يضع كليبات الفيديو ليشهر بالإسلام 20954 مشاهدات
- 04.04.10 القيادي في حماس حسن يوسف يتبرأ من نجله مصعب المتهم بالتجسس لصالح إسرائيل 18414 مشاهدات
- 25.04.10 جئناكم بالذبح وبالذبح نراكم تنزعون - هذه حرب دينية وليست حرب عرب مع إسرائيل 19535 مشاهدات
- 14.02.10 تدويل قضية الأقباط لمصلحة من؟ 13692 مشاهدات
- 16.04.10 159 - تعليقات على أحاديث صحيحة - الجزء الأول 25047 مشاهدات
- 07.03.10 44 - برية فاران وبرية سعير - الحلقة الأولى 12533 مشاهدات
- 27.01.10 11 - المهر أو الصداق في الإسلام 16060 مشاهدات
- 27.03.10 12 - الثقافة الذكورية ومعناة المرأة منها 14494 مشاهدات
- 06.02.10 30 - إحملوا بعضكم أثقال بعضا - العظة الثانية 21392 مشاهدات
- 26.02.10 33 - لا يحاكم بعضكم بعضا 19219 مشاهدات
25.08.11
مناظرة الدولة الدينية والمدنية - الحلقة الثانية | DA070401
جمال عنايت - الشيخ أحمد سالم - إسلام بحيري - برنامج على الهواء - الوجه الحقيقي للإسلام

مشاهدات 14476
تعليقات 1
تحميل ملفات
1 ملف
-
Video Files
تعليقات
1 تعليق
شارك بتعليق
أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً
المزيد في الدليل والبرهان
2011-09-07 20:54:20
كتاب "كفاحي" لهتلر سقط مع النازية وكتاب "نكاحي" قرآن جاهلية الإسلام سيزول كأوراق الخريف إلي الهاوية ------ لماذا نشر أيديولوجية قرآن الإسلام يستلزم تجييش الجيوش وتعريش العريش؟ لماذا نشر دعوة قرآن الإسلام تستوجب الجيوش المحمدية وحوافر الخيول وصلصلة السيوف وتكبير الله أصغر الله أزعر الهستيري المصروع وصريخ المقتولين ودماء الجرحي المزعورين ورعب المغتصبين ونيران الحرائق ورمادها وسلب المنازل ونهبها وهتك العرض والأرض؟ --------- في المسيحية الرب الإله يسوع المسيح كان يجول ويصنع خيراً وقال أكرزوا وبشروا ببشارة الإنجيل وإذهبوا إثنين إثنين فإن قبلوا الخبر المفرح بالفداء والخلاص كان به وإن لم يقبلوا أنفضوا أحذيتكم وملابسكم وغادروا في هدوء. والرب يسوع المسيح لم ’يكون جيشاً واحداً صغيراً كان أم كبيرا ولم يقم بالغزوات ولم يسطو ويسلب وينهب أحداً للإستسلام لبشارة الإنجيل المخلصة. الرب يسوع المسيح نهر بطرس الرسول من إشهار سيفه – والتي قطع بها أذن الحرس الروماني والتي أعادها الرب يسوع المسيح بقوة لاهوته إلي مكانها البيولوجي- وقال لنا الرب يسوع المسيح "من أخذ بالسيف بالسيف يؤخذ" ضع سيفك في غمدك. وسار علي درب المسيح تلاميذه الإثني عشر ورسله السبعين فلم ’يجيشوا الجيوش والعتاد ولم يرتكبوا الإرهاب والعدوان والخراب من هدم وتدمير وقتل الرجال وسبي النساء. كما فعلت جيوش محمد وعصابته وخلافته علي مر ألف وأربعمائة عام من شرور قرآن الإسلام. ولم ’يقاتل أو قتل تلاميذ ورسل المسيح بعضهم بعضاً كما فعل صعاليك محمد بعضهم ببعض في حروب ضارية دامية حتي اليوم -------- هل هذا دين أومنظومة أخلاقية إنسانية لكي تفرض نفسها بقوة السيف وإرهاب وترهيب الناس للدخول في الإسلام طوعاً أو كرهاً أو بالخطف والإغتصاب؟ هل نصرة قرآن الإسلام معناه دوام الحال هكذا؟ الإجابة "لا" فدوام الحال القرآني الإرهابي من المحال. وستسقط أوراق خريف الإسلام سريعاً في مهب الريح طالما أمرت وأمرنا أن نفضح قرآن الإسلام –أيديولوجية الغنائم والسبايا والأسلاب والأنفال والجواري والحوريات والأولاد المخلدين والرجال المخنثين والبيدوفيليا أسوة بقثم إبن أمنة والمدعو "محمد إبن آمنة" وعصابتة المأبونة وخلافته المأفونة جاءوا ليقتلوا ويذبحوا ويهلكوا الناس ويدمروا ويهدموا. فلقد كتب هتلر كتاب "كفاحي" للنازية وسقطت وكتب محمد والعصابة والخلافة العباسية كتاب "نكاحي" قرآن الإسلام إلي طريق الزوال ومزبلة التاريخ.
wisdom: كتاب "كفاحي" لهتلر سقط وكتاب "نكاحي" قرآن جاهلية الإسلام سيزول