17.11.10
إغلاق الفضائيات الدينية - ضياء الموسوي: نحن ضد قنوات فجر نفسك وأدخل الجنة وغدا تتغدا مع الرسول | DA070305

فيصل القاسم - د. نادر أسعد بيوض التميمي - ضياء الموسوي - برنامج الإتجاه المعاكس - قناة الجزيرة - الوجه الحقيقي للإسلام

Share |

مشاهدات 17339

تعليقات 7



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض - iPod تحميل الملف

تعليقات
7 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. كل ما قال ضياء الموسوي صحيح يجب اغلاق القنوات الفضائية الدينيه المتطرفه و من ضمنها قناة الحياة ارحمونا يا عالم , كفانا تطرف , كفانا شتم الواحد للاخر خلونا نعيش بسلام , تعبنا والله منكم اغلقوووووووووو كل القنواة الدينيه و خلصونا

    Suhail

  2. اين تعليقي ؟

    Suhail

  3. استمعت الى تعليق الشيخ نادر وتعجبت , ومع أنني لاأحب أن أتكلم في السياسة تجنبا لخلط الأوراق ,الا أن تعليق هذا الشيخ وتهكمه على حرب 67 بين مصر واسرائيل , وان سبب الحرب "الهشك بشك" .. ولم يكتفي بذلك الا أنه أيضا تهكم على حرب 73 , وقال بكل بجاحة أن الحرب انتهت بسبب الثغرة!!! .. يافضيلة الشيخ هل أنت تفهم في تكتيكات الحروب؟ .. أنت تجلس على نهر من الذهب الاسود ليس لك علاقة بالحرب .. واذا أعطى أبنك بندقية صيد لايعرف أن يستعملها !! .. لقد أصبحت حرب 73 مادة للدراسة في الاكاديميات العسكرية في الدول الغربية .. ياحضرة الشيخ أنت تريد أن تتهرب من الأسئلة المحرجة التي تدين الاسلام الارهابي وتدخل في موضوعات جانبية ليس لها علاقة بالموضوع أما عن الاستاذ ضياء الموسوي فأنا احترم محاورته الموضوعية لكن لي عليك شيء .. هل هناك اسلام مستنير , يكره العنف ويكره فجر نفسك , وغدا تدخل الجنة وتتغدى مع الرسول؟ عزيزي اذا كان لديك قرآنا ليس ارهابيا , فمن فضلك ارسله لنا اذا كنت لاتزال مسلما.. أما اذا لم تحصل عليه أنصحك أن تقرأ الكتاب المقدس الذي يقول .. أحبوا أعدائكم , باركوا لاعنيكم , احسنوا الى مبغضيكم , وصلوا من أجل الذين يسيئون اليكم من أجل اسمه أبو داوود

    Aboo Daowd

  4. قي الحقيقه أن إذاعة الجزيره بحد ذاتها تمارس موقف متحايز عندما يتعلق الأمر بالأقباط و المسيحيين في العراق لصالح الجانب المسلم, و هو ما تنتقده عند الإذاعات الغربيه في تغطية القضيه الفلسطينيه .هل يليق بهم أن يتخذوا هذا الموقف من أصحاب هذه الأرض,و هل لنا أن ننظر لهم بنفس النظره التي ينظرونها للأخرين,فمن لا ينظر لمضالم الأخرين و يقف مع الظالم ضد المضلوم ,يمكن للأخرين أن يتعاطفوا مع قضاياه.أنا أرى أنهم يتعاملون مع مشكلات المسيحيين بالغش و تجاهل المضالم بحقهم بل و المساواة بين الظالم و المظلوم,مما يزيد الظلم عليهم بل و يسعى لتأجيجها,يتكلمون عن حقوق الإسلام في الغرب و يتجاهلون حقوق المسيحيين في الشرق,و لا ينتقدون الشريعه التي تفرق حسب الدين و تعطي للمسلم إمتيازات على باقي قئات المجتمع,إني أرى في هذا قمة العنصريه الدينيه,و هي الأسوأ لأنها مستمره لقرون

    فادي

  5. الاستاذ ضياء الموسوي شخص عضيم . كم الاسلام بحاجه الى امثال الموسوي ؤايضا الدكتورسيد القمني . هذه العقول التي تنير الطريق امام امتنا العربيه وتنتشلها من غياهب الخرفات . هذه القصص الخرافيه التي ما زال ينعق بها شيوخ الاسلام . الويل لهذه الامه التي يقودها الاغبياء. الذين يغرسون جهلهم في الطفوله ويجعلونها وراثيه ويتغنون بها. بل ويجعلوها حقن لكي تضع الشلل في عقول الصغار ثم يدعونهم خطباء المستقبل. الاستاذ الموسوي عرف الموسيقى بالملاك ما اجمل هذا التعبير ؟. الشيوخ حرمو الموسيقى ؟. ثم قال لو اعطيت طفلا قيثار افضل ان تعطيه مسدسا . الشكر الى المسوي والدكتور القمني ؤالى الامام والمزيد. ابو الوفاء

    ابو الوفاء

  6. أعتقد أن الشيخ نادر أسعد بيوض التميمي يعبر عن الوجه الحقيقي التفسيري لتعاليم محمد. أما السيد ضياء الموسوي فهو شخص يحلم أن يصنع فكر تنوري من خلال سيرة محمد وأهل بيته وصحابته الذين تلوثت وتلطخت إيديهم بدماء الأبرياء من المدنيين , تلك الدماء البريئة سواء اليهودية أو المسيحية أو العربية أو الفارسية والهندية والأوروبية وغيرها الكثير الكثير مما لا يمكن حصره من خلال الأسطر القليلة. تعاليم القرآن وأحاديث محمد محرك ودافع قوي للمسلم التي تحرضه أن يكره أصحاب الديانات الأخرى ومن ثم قتلهم. ألا يعلم ضياء الموسوي, وهو من خريج الحوزة العلمية الدينية, أنه بقرآءته الآية القرآنية من سورة الفاتحة (غير المغضوب عليهم ولا الضالين) أنه بذلك يشتم أهل الكتاب في صلاته اليومية و على الأقل عشر مرات في اليوم الواحد. فالشتم يمارسه المسلم يومياً وهو أمر مفروض عليه بشكل يومي. الإسلام معضلة في وجهة الحضارة الإنسانية وسيف بتار يوجه لسفك الدماء البريئة. لا يوجد حل سوى كشف الإسلام على حقيقته حتى يعرف المسلمون الحقيقة المرة لمحمد وأهل بيته وصحابته وليعيش البشر في راحة وسلام

    متى عمانوئيل

  7. "الإسلام" هو لعبة سياسية للضحك والسيطرة علي البسطاء من الناس بالإكراه-- ووظيفة الإسلام الأساسية هي الموت- والموت هو وظيفة الشيطان لقتل الإنسان-ولكن كيف يتم فرض الإسلام علي البسطاء الأكثرية؟ --- ومن الأنظمة والمفاهيم التي إستخدمها محمد لإستعباد الناس البسطاء والسيطرة عليهم طوعاً أو ’كرهاً وبالإكراه في غالب الأحوال عدة من اللعبات السياسية منها لعبة "الحلال والحرام" في الحرب والجنس و’يسمي أيضاً "الأحكام الشرعيه" للضحك علي عقليات الناس البسطاء وفرض الضلال المحمدي فيما ’يطلق عليه "الشريعة الفقهية الإسلامية" الذي هو ضد جميع الوصايا العشر في الكتاب المقدس قبل محمد بأكثر من ألفين عام. وأيضاً فكرة "الكافر والمشرك والتكفير" هذه آلية لإستخدامها سياسياً فيما ’يسميه "القتل والسطو والنهب والزنا الحلال بإسم الله وفي سبيل الله" ولتصفية معارضيه و’يسميه أيضاً بلعبة "الجهاد" لتجنيد الإرهابيين لمناصرة محمد. والكتاب الإلهي المقدس يخلو من هذا التعبير السياسي العسكري "الحلال والحرام": إفعل ولا تفعل. الكتاب المقدس ’يعلمنا في الوصايا العشرة "لا تفعل الشر" و’يعلمنا "ما يليق وما لا يليق". وأيضاً إستخدام محمد مفهوم "الدين" والذي يخلوا وجوده في الكتاب المقدس لإعطاء وإضفاء شرعية لمحمد . ويلقبون غير المسلم "ذمي من أهل الذمة" ذليل لنهب ممتلكاته سياسياً. ومحمد يلجأ إلي آلية "التهديد والوعيد" أو "الثواب والعقاب" والترغيب في "جنة الدعارة" والترهيب "بنار جهنم وبئس المصير" والتلويح بسيف قطع الرقاب ودق الأعناق. أما الشعائر والصلاة التي فرضها محمداً والطقوس الوثنية فهي لإحكام القبضة علي المسلمين البسطاء والذين ’يمثلون الأكثرية حتي لا يخرج المسلمون إذا دخلوا سجون الإسلام وإحكام ذلك بميكانيكية "الولاء والبراء" بالترديد المتكرر للشهادة في الصلاة بأن محمداً رسول الإسلام ومؤسسه. أضف لذلك في حالة ضعف محمد العسكري إستخدام أسلوب "المبالهة" والسباب والشتائم والقسم وقلة الأدب وعدمه. هذا هوقليل من سياسة الإسلام الإظلام السياسي.

    wisdom: "الإسلام" هو لعبة سياسية للضحك والسيطرة علي البسطاء من الناس بالإكراه

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً