12.11.10
مسلسل تعليم الأطفال فكر الإرهاب ... شجرة الإسلام لا تروى بالماء بل بالدماء | DA070301

الطفل عمار - قناة الرحمة - الوجه الحقيقي للإسلام

Share |

مشاهدات 13504

تعليقات 3



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض - iPod تحميل الملف

تعليقات
3 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. هذا الطفل مثال الرحمه التي يتحدثون عنها شيوخ الاسلام. هذا اكبر مثال عن رحمة الاسلام كما يراها الشيوخ ثم يغرسوها في عقول وقلوب اطفال المسلمون . ان امثال هذا الطفل سيكون السم الزعاف الذي سيشربه الاسلام. امثال هذه النبته سيكون جاهزا بالحزام الناسف لتفجير جامع مكتظ في عباد الله او مطعم او سوق تجاري مليئ في مختلط من الابرياء. هذا هو الاسلام وذا ما اتى به محمد جديدا الى العالم. هذا مدرسة الرحمه الاسلاميه . وهذه تعاليم امثال الزغبي ومحمد حسان مباركة من محمد عماره وزغلول النجار ومحمد سليم العوا .... هذا هو الاسلام لمن لا يعرفه

    ابو النور

  2. "الإسلام" هو لعبة سياسية للضحك والسيطرة علي البسطاء من الناس بالإكراه-- ووظيفة الإسلام الأساسية هي الموت- والموت هو وظيفة الشيطان لقتل الإنسان-ولكن كيف يتم فرض الإسلام علي البسطاء الأكثرية؟ --- ومن الأنظمة والمفاهيم التي إستخدمها محمد الحقير الذي من الدهماء والغوغاء لإستعباد الناس البسطاء والسيطرة عليهم طوعاً أو ’كرهاً وبالإكراه في غالب الأحوال عدة من اللعبات السياسية منها لعبة "الحلال والحرام" في الحرب والجنس و’يسمي أيضاً "الأحكام الشرعيه" للضحك علي عقليات الناس البسطاء وفرض الضلال المحمدي فيما ’يطلق عليه "الشريعة الفقهية الإسلامية" الذي هو ضد جميع الوصايا العشر في الكتاب المقدس قبل محمد بأكثر من ألفين عام. وأيضاً فكرة "الكافر والمشرك والتكفير" هذه آلية لإستخدامها سياسياً فيما ’يسميه "القتل والسطو والنهب والزنا الحلال بإسم الله وفي سبيل الله" ولتصفية معارضيه. والكتاب الإلهي المقدس يخلو من هذا التعبير السياسي العسكري "الحلال والحرام": إفعل ولا تفعل. الكتاب القدس ’يعلمنا في الوصايا العشرة "لا تفعل الشر" و’يعلمنا "ما يليق وما لا يليق". وأيضاً إستخدام محمد النصاب الدجال مفهوم "الدين" والذي يخلوا وجوده في الكتاب المقدس لإعطاء وإضفاء شرعية لمحمد الأمي الصعلوك والمصاب بالصرع والسحر والجنون والإنتحار. ومحمد يلجأ إلي آلية "التهديد والوعيد" أو "الثواب والعقاب" والترغيب في "جنة الدعارة" والترهيب "بنار جهنم وبئس المصير" والتلويح بسيف قطع الرقاب ودق الأعناق. أما الشعائر والصلاة التي فرضها محمداً والطقوس الوثنية فهي لإحكام القبضة علي المسلمين البسطاء والذين ’يمثلون الأكثرية حتي لا يخرج المسلمون إذا دخلوا سجون الإسلام وإحكام ذلك بميكانيكية "الولاء والبراء" بالترديد التكرر للشهادة بأن محمداً رسول الإسلام ومؤسسه في الصلاة. أضف لذلك في حالة ضعف محمد إستخدام أسلوب "المبالهة" والسباب والشتائم والقسم وقلة الأدب وعدمه. هذا هوقليل من سياسة الإسلام الإظلام السياسي.

    wisdom: الإسلام" هو لعبة سياسية للضحك والسيطرة علي البسطاء من الناس بالإكراه--

  3. ركزوا على ملامح هذا الطفل المسكين!!! لاحظوا كيف غير الاسلام من براءة هذا الطفل وجعله يشبه بن لادن والزغبي في طريقة حديثه!!! مبروك لكم يا مسلمين هذا الجيل الجديد الذي سيأكلكم ويحرقكم اولا.. هذا الجيل لايشكل خطرا على الغرب لان الغرب يستطيع ان يبيدكم بمبيدات الحشرات ولكن خطر هذا الجيل هو عليكم انتم... وسترون قريبا ماذا سيفعل مثل هؤلاء بكم عندما يشتد عودهم.. هنيئا لوالد هذا الطفل واتخيل والد هذا الطفل بلحيته الوهابية التي تصل الى ركبته ودشداشته القصيرة التي تصل الى رقبته...

    عبدالمسيح

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً