شاهد واقرأ المزيد
- 12.06.10 الخلع 12600 مشاهدات
- 29.05.10 وثائقي المتنصرون - الجزء الثاني 18185 مشاهدات
- 20.07.10 المسلمون يتساءلون عن: أهل الفترة - الإسراء والمعراج - الصلاة - عذاب القبر 21738 مشاهدات
- 17.06.10 هل من حق البابا شنودة رفض تنفيذ أحكام القضاء؟ 13305 مشاهدات
- 09.07.10 171 - الإسلام وكأس العالم 22626 مشاهدات
- 13.08.10 176 - الحدود الإسلامية في ظل المواثيق الدولية 19836 مشاهدات
- 02.08.10 30 - إنجيل أم أربعة 11358 مشاهدات
- 04.06.10 18 - الصدقة 11894 مشاهدات
- 27.06.10 شفاء المجنون 19510 مشاهدات
- 16.05.10 كيف أنسى 11547 مشاهدات
29.03.10
الإحتفال بالمولد النبوي بدعة وفضائح فتاوى بالجملة | DA010182
عمر أديب - أمال عثمان - الشيخ فرحات سعيد المنجي - دكتور مصطفي غلوش - القاهرة اليوم - فضائح إسلامية
مشاهدات 16073
تعليقات 4
تحميل ملفات
1 ملف
-
Video Files
تعليقات
4 تعليق
شارك بتعليق
أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً
المزيد في الدليل والبرهان
2010-04-01 23:08:50
هذا حاصل الشبهة، وما قيل فيها، ومقالنا التالي مكرس للرد على هذه الشبهة وتفنيدها، وردنا عليها من وجوه، منها: - أن المتأمل في السياق القرآني الذي وردت فيه الآية، يجد ما يدل دلالة واضحة، على أن هذا الوصف الذي وُصِفت به مريم ، لم يكن تسمية قرآنية، وإنما جاء وصفًا حكاه القرآن على لسان قوم مريم ، وما خاطبوها ونادوها به عندما حملت بـ عيسى ، مستنكرين ذلك الحمل، واتهموها فى عرضها وشرفها وعفافها؛ والسياق القرآني جاء وفق الآتي: { فأتت به قومها تحمله قالوا يا مريم لقد جئت شيئًا فريًا * يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيًا * فأشارت إليه قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبيًا } (مريم:27-29) وما نريد قوله هنا، أن هذا الوصف: { يا أخت هارون } إنما هو حكاية القرآن لتلك المقولة التي صدرت عن قومها، فالقرآن هنا ناقل لكلام قوم مريم . أما معرفة السبب في وصف قوم مريم لها { يا أخت هارون } فهذا أمر آخر، ساكت عنه النص القرآني، وينبغي أن يبحث عنه فيما وراء ذلك . ثم يقال أيضًا: إن هذه التسمية في حق مريم ، إما أطلقت في القرآن على سبيل الحقيقة، أو أنها أطلقت عليها على سبيل التشبيه. وحملها على سبيل الحقيقة أمر غير مستنكر، إذ ليس ثمة ما يمنع أن يكون لـ مريم أخ اسمه هارون ؛ ويؤيد هذا أن التسمية بـ ( هارون ) كانت شائعة ودارجة كثيرًا في بني إسرائيل ، وأيضًا ليس في ذكر قصة ولادتها، ما يدل على أنه لم يكن لها أخ سواها. وعلى هذا، فالتعبير القرآني بـ: { يا أخت هارون } يمكن حمله على الحقيقه، فيكون لمريم أخ اسمه هارون ، كان صالحًا في قومه، خاطبوها بالإضافة إليه، زيادة في التوبيخ، أي: ما كان لأخت مثله أن تفعل فعلتك؛ وقد جاء في السنة النبوية ما يؤيد هذا، ففي ( صحيح مسلم ) وغيره عن المغيرة بن شعبة قال: بعثني رسول الله إلى أهل نجران فقالوا: أرأيت ما تقرؤون { يا أخت هارون } و موسى قبل عيسى بكذا وكذا" ؟ قال المغيرة : فلم أدر ما أقول. فلما قدمت على رسول الله ذكرت ذلك له، فقال: ( ألم يعلموا أنهم كانوا يسمون بأسماء أنبيائهم والصالحين قبلهم } . على أن في إنجيل لوقا ، ما يفيد أن لـ مريم نسب مع النبي هارون أخي موسى ، عن طريق زكريا ، الذي كان متزوجًا امرأة من ذرية هارون اسمها أليصابات ، وكانت امرأته نسيبة مريم ، والصحيح أنها كانت خالتها، ونص الإنجيل هو: { كَانَ فِي أَيَّامِ هِيرُودُسَ مَلِكِ الْيَهُودِيَّةِ كَاهِنٌ اسْمُهُ زَكَرِيَّا مِنْ فِرْقَةِ أَبِيَّا وَامْرَأَتُهُ مِنْ بَنَاتِ هَارُونَ وَاسْمُهَا أَلِيصَابَاتُ. وَكَانَا كِلاَهُمَا بَارَّيْنِ أَمَامَ اللهِ } ( لوقا: الأصحاح الأول/ 5 ) وفيه أيضًا: { وَهُوَذَا أَلِيصَابَاتُ نَسِيبَتُكِ هِيَ أَيْضًا حُبْلَى بِابْنٍ فِي شَيْخُوخَتِهَا } ( لوقا: الأصحاح الأول/ 36) وحسب نص الإنجيل نفسه، فلا يبعد أن يكون لـ مريم نسب بعيد مع النبي هارون ، وعلى هذا فلا إشكال في التعبير القرآني . فعلى ما تقدم وتبيَّن، يكون في معنى قول القرآن: { يا أخت هارون } احتمالان، كلاهما له ما يؤيده: أحدهما: أنها الأخت حقيقة؛ وهذا على معنى أنه كان لها أخ اسمه هارون ؛ والثاني: المشابهة؛ وهذا على معنى أن ثمة قرابة بعيدة كانت تربطها بـ هارون أخي موسى . فإذا انضم إلى هذا ما ذكرناه بداية، من أن هذا التعبير إنما حكاه القرآن على لسان قوم مريم ، نقول: إذا انضم هذا إلى ذاك، زال الإشكال الذي قد يرد على الآية، وبطلت دعوى الخلط والاضطراب في القرآن التي يدعيها البعض . ومن المفيد في هذا السياق، أن ننبه إلى أن ما ورد في بعض المصادر من أن محمد بن كعب القرظي قد قال في قوله الله: { يا أخت هارون } قال: هي أخت هارون لأبيه وأمه، وهي أخت موسى أخي هارون ، التي قَصَّت أثر موسى : { فبَصُرت به عن جُنُب وهم لا يشعرون } (القصص:11) نقول: إن ما ورد في هذا خطأ محض. ودليل خطئه أن القرآن قد ذكر أنه أتبع بـ عيسى بعد الرسل، فدل هذا على أن عيسى آخر الأنبياء بعثًا، وليس بعده إلا محمد ، ولو كان الأمر كما زعم محمد بن كعب القرظي ، لم يكن عيسى متأخرًا عن الرسل، ولكان قبل سليمان و داود ، فإن القرآن قد ذكر أن داود جاء بعد موسى ، في قوله تعالى: { ألم تر إلى الملإ من بني إسرائيل من بعد موسى إذ قالوا لنبي لهم ابعث لنا ملكًا نقاتل في سبيل الله } (البقرة:246) وذكر القصة إلى أن قال: { وقتل داود جالوت } (البقرة:251) فدلت الآيات القرآنية على أن موسى و هارون متقدمان على داود في الزمن .
rashed
2010-03-30 15:55:39
يعنى هيا جت على المولد ماهوا الاسلام كله بدعة وخدعة وضلالة وكل ضلالة فى النار بحسب اقوال المسلمين انفسهم وبهذا يتاكد لنا ان الاسلام خدعة وبدعة من صنع انجس الخلق
anonymous...
2010-03-30 02:19:03
الارهاب الفكري ؟. كلمه ابتداء بها الدكتور مصطفى غلوش . هذه هي ركائز الدين الاسلامي . الترهيب ؤالترغيب . وبعد ذلك قفز الحديث الى العذراء مريم ؤكان محمد ؤالقران العذراء علما هو لا يعلم شيئا عن عنها. لمعلوماتكم الدلاله القاطعه ان القرآن تاليف بعض الناس (( فلان الفلاني )) انتعلمون من هو هذا الفلان . الستاذ العلامه القس الفيلسوف ورقه بن نوفل . لاكن بعد موت ورقه بننوفلبداء عهد ابا محمد الحقيقي بحيرا السرياني . لاكن بحيرا ندم ومن ثم وضع تلك الرموز ؤالاخطاء ؤالاحرف لكي يكتشف العلماء في المستقبل ؟. ر
ابو الوفاء
2010-03-29 20:40:15
الله الله يا عالم ما هذا الغلط ؟. الشيخ قال يا مريم اخت هارون. لعلمكم يا هبايل القرآن غلط . مريم العذراء لم يكن لها اخوه أو اخوات. ولكو يا عالم 2000 سنه بين هارون ومريم العذراء ؟. ههههه هههههههههههههه هههههههههه ؟. معناه ان الله غلط في التاريخ او كان يمزح مع محمد . اله محمد كان بده يجرب محمد حتي يشوف محمد يكتشف ان مريم العذراء ليست اخت هارون ؟. او جبريل غلط ؤكان سكران ؟؟؟؟؟..!!!! الله اعلم الله اعلم الله اعلم ؟. .
ابو الوفاء