24.07.09
هل ستنتهي الإعتداءات علي الأقباط في مصر؟ | DA110023

معتز الدمرداش - عصمت السادات - صلاح حامد - برنامج 90 دقيقة - حقوق الإنسان وحرية العقيدة

Share |

مشاهدات 20180

تعليقات 5



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض

تعليقات
5 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. The story is incoherent and it's obvious that it's a lie, the more logical story the radical Muslim attacked the owner and tried to kill him. And was killed while trying to kill the Christian, but any way this Egypt the land of liars

    Anonymous

  2. سلام المسيح ونعمته للجميع. الحق يقال. لولا المشاخخ والسلفيين لتجد المسلمون يبنون كنائس ودور عباده للمسيحيين وعلى حسابهم الخاص. لاكن المشكله هي للاسف اشديد تخرج من التعاليم والخطب التحريضيه التي يلقيها الشيوخ. المسلم والعربي شخص متسامح ومحب وكريم. اذا ابتعد عن هؤلأ السرطات البشريه التي تنفث سموم الذين يعيثون في الأرض فساداً. شيوخ, سلفيين, اخوان مجرمون. ق.

    Anonymous

  3. وحقوق الانسان وحريه الرأى دى هى اللى اعطتكم الحق فى قتل وفاء قسطنطين وحبس ماريان وعبير وتريزا

    Anonymous

  4. نعمة المسيح لجميعكم. المذيع يسأل عن الحل. الحل موجود هو مراقبة خطب الشيوخ في الجوامع. أو كتابة خطب الجمعه في الأماكن التي تحدث فيها المشاكل. لأنه صراحتاً وبدون جدل المشايخ والسلفيين والاخوان المجرميين كما اسماهم البعض. لولاهم لتجد المسلم والمسيحي ؤكأنهم اخوان او عائله واحده. صقر

    Anonymous

  5. سلام المسيح. ما هي المشكله في أن يجتمع نفر من المسيحيين ليس لديهم كنيسه لكي يؤدو شعائرهم الدينيه في بيت او في اي مكان. المفروض أن يشجع العالم على عبادة الله. الذي يصلي هو المواطن الصالح. والذي يمنع العباده هو الشيطان. ومن هنا الكل يعلم أن المحرضيين للقيام بهذه الاعمال هم الشيوخ وخطباء الجوامع والسلفيين اصحاب العمم. هؤلا هم الارهابيين والشياطين. المسلم والمسيحي مصريين على حد السواء ولاكن المسيحي هو المواطن الصالح والمخلص الى مصر. شكراً الى المذيع الذكي معتز الدامرداش عى اثارة الموضوع لعلهم يفقهون. الأمن المصري متوأطئ في معضم الحالات. هذه حقيقه. لؤ.

    Anonymous

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً