30.11.08
هالة سرحان في هالة شو ومناقشة حول زواج المسيار - الجزء الأول | DA020003

ملكة زرار - جمال البنا - هالة سرحان - مكانة المرأة في الإسلام

Share |

مشاهدات 20317

تعليقات 2



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض

تعليقات
2 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. الدعاره المرخصه. زواج المسيار + زواج المتعه + زواح الفسحه + = دعاره مقننه وبترخيص ديني اسلامي. شيوخ يتسابقون في عقد زواج على القاصرات. لماذا ؟ز لان الدين الاسلامي لم يحدد سن الزواج. المذا الاسلام لم يحدد سن الزواج ؟. الجواب لان مبتدع الاسلام ورسوله تزوج من قاصر اي طفله. عقد عليها وهي في 6 السادسه. وبنى بها في 9 التاسعه. فكيف يحدد سن الزواج او يحرم زواج القاصرات ؟. الا تكون هذه جريمه اخلاقيه في رجل يدعي النبوئه ان يتزوج طفله في ال 9 التاسعه وهو في سن 52 الثانيه والخمسون ؟. في كل العالم لا يجوز عقد زواج تحت السن 18 الثامنه عشر الا في الدو التي تدين في الاسلام.

    ابو النور

  2. القاهرة - أعلن علماء أزهريون ينتمي عدد منهم إلى جبهة علماء الأزهر المنحلة عن عزمهم إقامة مؤتمر صحافي الأسبوع المقبل لمواجهة ما أسموه تجاوزات مفتي الديار المصرية الدكتور علي جمعة فيما يتعلق بفتواه بإباحة زواج المسيار. الدكتور محمد المهدي أحد المنتمين للجبهة - قال: العلماء سوف يبدأون حملة موسعة تشمل أجهزة الإعلام والصحف والفضائيات للتعريف بزواج المسيار، والوقوف في وجه تجاوزات الدكتور علي جمعة، وتعمده بلبلة أفكار شباب المسلمين. ووصف أحد مشايخ الجبهة فتوى إباحة المسيار بأنها تصريح فقهي بإباحة الرذيلة بين الشباب. وقال: علماء الأزهر يعتبرون إباحة المسيار تشريعا للزنى، مشيرا إلى ما نشرته إحدى الصحف الأجنبية في تقرير لها من القاهرة، موكدة أن الترويج للمسيار إشاعة للبغاء ! كانت دار الإفتاء المصرية أكدت في بيان لها - صدر قبل أيام - أن المسيار الذي يستوفي الأركان والشروط الشرعية وتتم كتابته في وثيقة رسمية بواسطة شخص مختص زواج شرعي . منوهة، إلى أنه رغم أن الزوجين يتفقان في العقد على الا يقيما معا على أن يتردد الزوج على زوجته كلما أتاحت له الظروف، فإن المسيار على هذا الوصف يعتبر صحيحا. الفتوى السابقة أثارت جدلا في الأوساط الدينية، وبين من وصفهم مفتي مصر الدكتور علي جمعة بـ «الصقور الأزهريين. وزاد المفتي الأمر تعقيدا عندما أعلن - قبل أيام - أن المسيار تترتب عليه جميع الآثار الشرعية للزواج فيما عدا ما تنازلت عنه الزوجة باختيارها. وفيما رفض جمعة التراجع عن فتواه أو مناظرة بعض من طلبوا ذلك من المشايخ الرافضين. معتبرا أن الزوبعة سرعان ما تنتهي، إلا أن مراقبين اعتبروا أن مؤتمر الأزهريين المزمع عقده سوف يكون بداية لمعركة فقهية وجدلية بين الإصلاحيين برئاسة المفتي من جهته، وبين الصقور من جهة أخرى، الأمر الذي ربما يتحول إلى أكثر من سجال شديد ربما لا تحمد عقباه. أستاذة العقيدة في الأزهر وإحدى أشد المعارضين لزواج المسيار الدكتورة آمنة نصير نفت علمها بالمؤتمر الصحافي، لكنها قالت مستعدة لحضوره لو تمت دعوتها. وجددت نصير رفضها فتوى "جمعة"، مشيرة إلى أنها حتى الآن تشك في أنه قال هذا الكلام . وأضافت: المسيار على الرغم من استيفائه الشكل الشرعي للعقد، إلا أنه ناقص الأهلية الاجتماعية والإنسانية لمستقبل الأسرة. وتابعت: إباحة هذا الزواج أو الدفاع عنه خطير لأن مشروعيته منتقصة. ووصفت نصير المسيار بـ "الزواج العرفي"، وأردفت: أن الاثنين "التفاف على صحيح الميثاق الغليظ الذي ورد ذكره في القرآن، وما استقر عليه الفقه السليم بخصوص عقد النكاح". وكان بيان دار الإفتاء المصرية، أكد أن "المسيار لا يحمل أي امتهان لكرامة المرأة أو الرجل"، منوها إلى أن الفتوى قامت على بحث شرعي متخصص قام على منهج علمي دقيق وفق ضوابط مستقرة وأسس منهجية. نصير رفضت هذا الكلام جملة وتفصيلا وقالت: لا أعرف ما هي الضوابط والأدلة الشرعية التي تبيح المسيار. فيما اعتبرت الدكتورة أستاذة الدراسات الإنسانية في جامعة الأزهر وإحدى مؤيدات الفتوى سهام عبدالعزيز أن إباحة المسيار وضعت في الاعتبار الظروف القاسية التي يمر بها الشباب، ما يؤدي بهم إلى الانحراف نتيجة الأزمات الاقتصادية والاجتماعية، مشيرة إلى أن أي مؤتمر لن يغير من بحث الإفتاء شيئا، وقالت: « مفتي الديار المصرية ليس أقل علما شرعيا من الآخرين. الرأي الكويتية

    Anonymous

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً