02.04.10
157 - إختبار الأخ وجدي | DR150157

الأخ رشيد - الأخ وجدي - سؤال جرئ

Share |

مشاهدات 15583

تعليقات 6

من السودان هذه المرة، سنسمع إختبار أحد العابرين، ونعرف كيف غير الرب هذا الأخ وما هي الأمور التي جذبته من الإسلام للمسيحية. ما الذي دفعه لإتخاذ القرار؟ وكيف تعامل معه محيطه بعد ذلك؟ وما هي الدروس والعبر التي نتعلمها من هذه التجربة الغنية؟



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض

تعليقات
6 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. سلام ومحبة ربنا يسوع الميسح معكم ارجو مساعدتى أن اشارك فى الموقع الدينى ولكم كل الشكر الى مسئول الموقعوالى جميع المسئولين سلام الى قدس ابونا ذكريا بطرس والى احبائى فى الموقع وسلام الى الاستاذ رشيد والرب يحفظكم ويرعاكم امين

    Alberto

  2. Hello Rashid, Great job well done. God Bless your work and the team who is working with you. I would like to suggest that you offering many episodes about the following; -!- The bloody history of Islam with regard to the assassinations of Muhammad and his companions, one by one, the Khaliphs and rulers (of Ummarites, Abbassides, Uthamns, etc.) up to this day like King Farouq, Nasser, Abdel hakiem AAmer and Sheikh Tantawy of AlAzhar recently in Arabia. Muhammad was assassinated by poisoning and some say Ummar Ebn alkhattaff had beheaded him saying (Quran is Enough). "Who kills by the sword will be perished by the sword". -2- "Altanzeell", the root core of Quran and Islam, by which Muzlimz are too confused to be tolerent and to follow Quran blindly with fear and without any compromise. "Altanzeel" is the biggest "Haox" and "Scam" ever; imposed on Muzlims' minds by "Asbaab AlNozool" brainwashing . -3- Let's not call Muhammad as a "razoul of ilsma", but rather the "founder of Islam" or the "founder of AlIstislam". In that way, we clarify what the call of Christ means to us. It explains that "prophecy" in general must be "Jewish Israelite", before Christ. The last prophet was John the Baptist. Any one after Christ claims prophecy is false, fake and phony ( Fake Mahomet Quatham). Thanks so much

    anonymous...

  3. well i haven't understood the sense of what your talking about so any comment from my side will out of view

    stans

  4. سلام المسيح معك أخي عدنان. لقد اعطى الله الانسان حرية الاختيار، فالانسان مخير من الله. لكن اختيار الانسان للخطيئة أفسدت طبيعته، فمن باب رحمة الله ومحبته الابوية التي لا تسعها العقول قام بفداء الانسان. لكن العملية ليست بهذه السهولة لسببين رئيسيين: الأول أن الانسان ما زال مخيرا، والثاني أن الخطيئة ليست مجرد حدث مفرد يمكن الغاؤه ببساطة، بل هي حدث مهول أدى الى تغيير الطبيعة البشرية بالكامل الى الفساد، ولا يمكن العودة الى الطبيعة كاملة الطهارة الا اذا قام الله نفسه بتصحيح الامور واعادتها الى ما كانت عليه. لا يصح ان نقول عن الله انه مسير بسبب محبته لنا والتي لا تنفصل عن عدله لأن الله لا يناقض نفسه. اتمنى ان تحاول فهم الموضوع بتعمق أخي الحبيب. المسيح قام، حقا قام

    باسيليوس

  5. الله كلى القدرة والارادة فهو الاله الخالق وليس انسان حتى يسير او يخير من احد ولو اردت ان تفهم ما هى خطة الله فى الصلب والفداء انصحك بقراءة الكتاب المقدس لكن كباحث عن الحق وليس من باب النقد او تصيد وتفسير الايات بحسب اهواء الشيطان الذى يضل الانسان لكى لا يفهم اين الحق اما لو بحثت باسلوب الباحث عن الحق ستجد مجد الله معلن لك وبوضوح دون غش ولا رياء ولن يكون للشيطان اى سلطة عليك فتخير انت عزيزى الانسان اى طريق تحب ان تسلك فيه بالانسان هو المصير والمخير لكن الله هو الذى يضع لنا القوانين التى تجعلنا مخيرين فى الغالب بمعنى ان الله يقول لنا لاتزن ونحن نختار هل نمشى تبع تعاليم الله الواضحة بان نبتعد عن الزنا ام نسلك فى طريق الشيطان الذى لا يريد ان نخرج من وحل الخطيئة ؟!

    عادل

  6. عزيزي المؤمن بالصلب والفداء ..... اذا سألتك هل الانسان مسير أم مخير ؟ أعتقد أن اجابتك ستكون أنه مخير ........ على أساس أن ذلك من باب عدل الله .... حسنا .... ماذا لو كان السؤال : هل الاله الذي بذل ابنه كان مخيرا أم مسيرا عندما وضع خطة الخلاص ؟ بانتظار الاجابة الكريمة تحت مظلة الترحيب والتهذيب

    adnan

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً