04.03.11
الإسلام بين الدولة الدينية والدولة المدنية | KO030279

خليل عبد الكريم - كتب إسلامية

Share |

مشاهدات 16526

تعليقات 1



تحميل ملفات
1 ملف

  1. PDF Files

    تحميل الملف

تعليقات
1 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. شريعة الصناعة البشرية من الفقهاء المرتزقة (الشريعة الإسلامية البوليسية) ’تكفّر وتقتل و’تدمر المسلم قبل غير المسلم وتأتي علي الأخضر واليابس ونكرر المسلمون في خطر من دعاوي الشريعة الإسلامية التي سيحميها "البوليس الديني الإسلامي" مثل "أمن الدولة الإسلامي" ويعود فساد وظلم الخليفة المخلوع "مبارك" من جديد----------------------------------- إخوتنا المسلمون وأخواتنا المسلمون أرفضوا الشريعة الإسلامية في الدستور المصري (الخديعة الفقهية والتي هي صناعة البشر الفقهاء والشيوخ المرتزقة كما في إيران والسعودية) التي يمكن أن تقتلكم وتشوه أجسامكم وتبتر أياديكم وتحول أهاليكم إلي أرامل وأيتام وأطفال شوارع كما ستقتل أخوانكم المسيحيين في البشرية وتقضي علي حضارتكم في حقوق الإنسان والكرامة الإنسانية والحريات العامة وستمنع الموسيقي والفنون والمسرحيات والأفلام والصحافة ولبس "البنطلون" ولا تعليم للمرأة ولا عمل للمرأة سوي "الجنس للرجل البالغ في سن تقل عن التاسعة للطفلات الصغيرات" . أخي المسلم وأختي المسلمة إرفضوا الشريعة الإسلامية البوليسية وقوانين عقوباتها البربرية ما قبل القرون الوسطي التي ’يمكن أن تدمر حياتك قبل حياة المسيحي وحياة كل إنسان شريف عفيف تقي. الشريعة الإسلامية هو قانون عقوبات من ’صنع البشر لإزيداد سلطان الطغيان (مثل دولة الخليفة المخلوع مبارك البوليسية ومخابراته وزبانيته) ونشر الخوف والفزع وبث القمع والقهر والبطش. القرن الحادي والعشرين عصر الحرية والإتنرنيت والفيس بوك وعصر الميثاق العالمي لحقوق الإنسان والكرامة الإنسانية والحريات العامة والعدالة الإجتماعية والمسواة بين الرجل والمرأة والأبيض والإسود والمسيحي والمسلم. الشريعة الإسلامية البوليسية هي للتمييز والفرز والتفريق والعنصرية وسياسة "فرق تسد" بين المسلم المؤمن والمسلم الضعيف في الإيمان حتي ’ينفذون ميثاق البربرية والعبودية والإضطهاد ضد "المسلم الضعيف في الإيمان" كما يتصورون حتي ’يمكن تكفيره وسحله وإغتياله وقتله. الشريعة الإسلامية البوليسية لفقة إبن حنبل أو غيره هو ناقوس خطر للمسلمين الشرفاء والإبرياء أولاً وقبل غير المسلمين. وطبقاً للشريعة الإسلامية فالمسلمون الأتقياء سيقتلون المسلمين الضعفاء –كما في ’مخيلتهم- ويتهمونهم بالنفاق في دين الإسلام. لذلك أخي المسلم وأختي المسلمة تفكروا في الأمر وكرامتكم في الحياة جدياً وليس عاطفياً ولا تنساقوا وراء الرعاع والغوغاء والدهماء التي ’يريدونها "إسلامية إسلامية" أي "دموية دموية" أي "تعسفية تعسفية" أي "بوليسية بوليسية" وأرفضوا الذل والهوان من ’دعاة التخلف السعودي البربري المتخلف الذين يقطعون أيادي الفقراء الشرفاء في السعودية وينهبون ثرواتهم البترولية ويرجمون أم المسلم وأخت المسلم ويجلدون بنت المسلم في إيران وأفغاتستان وطاليبان والصومال والسودان واليمن. لا تدعو دولتكم المتحضرة مصر الفرعونية أن تقع تحت براثن البوليس الديني الإسلامي الفاسد الفاسق الذي ’يعذب ويقتل المسلمين في السعودية وإيران. كلنا ’نريد مصر مدنية (لا عسكرية) علمانية (لا دينية إسلامية لا مسيحية لا بهائية) ليبرالية حقوقية تقوم علي مرجعية واحدة هي الإنساينة والميثاق العالمي لحقوق الإنسان والحريات العالمية والكرامة الإنسانية للإنسان والعدالة والمساواة الإجتماعية (ديموقراطية ومواطنة مدنية). تحيا مصر المدنية العلمانية وعصر رجال الدين والطين والإستبداد قد ولي وفرً ومضي وإنتهي إلي غير رجعة والمصير الوحيد لرجال الدين والفساد والظلم هو متاحف التاريخ

    wisdom: "حقوق الإنسان هي الحل" و "شريعة حقوق الإنسان هي المرجعية"

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً